في طاقة من ورد الحب والاحترام والتقدير، أبعث بقصيدتي هذه إلى أستاذي الأديب القاص محمد بن منصور الشقحاء في يوم التقاعد.
رجب أتيت لتَنْكأ الجرحا
وتزيد نيران الأسى لفحا
إني رأيتك قادماً متوشحاً
ثوب الوداع لتأخذ الشقحا
ورأيت حجبك عن سمائي شمسها
هلاّ (...)