الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
الديوان الملكي: وفاة صاحبة السمو الملكي الأميرة عبطا بنت عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
وزير العدل: التشريع في المملكة يرتكز على الوضوح والمشاركة المجتمعية
نائب أمير جازان يطلع على تقرير هيئة الأمر بالمعروف ويشيد بجهودها التوعوية والميداني
أمير حائل يستعرض مع وزير البلديات والإسكان خطط تطوير الخدمات وتحسين جودة الحياة
نائب أمير تبوك يكرّم مدير الشرطة السابق ويستقبل خلفه المعين حديثًا
"إثراء" يختتم فعاليات اليوم الوطني 95 بعروض رسخت قيم المواطنة
نائب أمير الرياض يستقبل وزير الشؤون الإسلامية
هيونداي موتور تكشف عن حملتها الجديدة أنت أساس التقدم بعد انتشار المرايا الغامضة في مختلف مدن المملكة
البلديات والإسكان تحدث الاشتراطات لمكاتب تأجير وسائل النقل
الرافع يكرم الفائزين والفائزات بجائزة الاميرة صيته بنت عبدالعزيز
أمير الشرقية يُدشّن ويضع حجر أساس 122 مشروعًا بيئيًا ومائيًا
95 لوحةً فنية ترسم مشاعر طلبة تعليم مكة المكرمة باليوم الوطني
مدرب نيوم : فوز مهم وسعداء بالنقاط الثلاث
تشكيلة الجولة الرابعة من دوري روشن
بن شفلوت يرعى إحتفال اليوم الوطني في أحد رفيدة
جامعة الإمام عبدالرحمن أول سعودية تحصد الاعتماد الدولي من الكلية الملكية بكندا
الشورى.. توصيات بدعم التمويل الجماعي وتوظيف الحلول الرقمية لتلبية الاحتياجات التمويلية
إرادة بالرياض: الصيدلة شريك محوري في تعزيز الصحة النفسية رغم التحديات
مستشفيات د. سليمان فقيه ضمن قائمة نيوزويك لأفضل المستشفيات الذكية لعام 2026
الاتحاد ينهي التعاقد مع المدرب لوران بلان
تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر بالمملكة ترتفع إلى 22.8 مليار ريال
وزير الخارجية المصري يدعو إلى تعزيز آليات إنفاذ القانون الدولي لصون السِلم والاستقرار
المثالية: لعنة النجاح المؤجل!
المعتمدون على أدوات الذكاء الاصطناعي أكثر استعداداً للكذب والخداع
المملكة ترأس جلسة أعمال المناقشة العامة للجمعية العامة للأمم المتحدة
أمطار رعدية ورياح نشطة على عدة مناطق في المملكة
الشرع: سورية عادت لمكانتها التاريخية الفاعلة بين الأمم
الفتح يعترض على الأخطاء التحكيمية
تعزيز الابتكار والاستدامة.. السعودية تستضيف (يونيدو) للتنمية الصناعية
«زاتكا»: 1511 حالة ضبط لممنوعات بالمنافذ الجمركية
ضبط 12 متورطاً واحباط تهريب 234 كجم مخدرات
الصليح يحتفل بزواج عمار
وسط مساعٍ أمريكية لوقف الحرب.. 120 غارة إسرائيلية على غزة و52 قتيلاً
أوباما: لا مبرر لقصف غزة وإقامة دولة فلسطينية ضرورة
القادسية يعبر الفتح ويقفز ل «وصافة روشن»
الفيحاء يتنفس الصعداء بنقاط النجمة
جماهير الاتحاد للإدارة والمدرب: ضيعتوا اللبن في الصيف
ملتقى سعودي عن الذكاء الاصطناعي في سيئول
16 باحثاً سعودياً ضمن قائمة الأفضل عالمياً
فسح وتصنيف 40 محتوى سينمائياً في أسبوع
الناقور يحتفل باليوم الوطني
53.6 مليون قاصد للحرمين الشريفين في ربيع الأول
الاهتمام بتطوير التجربة الإيمانية لضيوف الرحمن.. «الحج» : التنسيق مع ممثلي 60 دولة للموسم القادم
روشن تعرض مشاريعها السكنية
«قط وكلب» يتسببان في طلاق زوجين
كيف قرأ العالم اتفاقية السعودية وباكستان
أزمة قلبية تنهي حياة عريس
إشكالية سياسة واشنطن بشأن الطائرات المسيرة
ChatGPT يتيح أهم مميزاته مجانا
الملك عبدالعزيز الوحدة والمنهج
قطرات تقلل ألم مرضى الشبكية
خطر خفي لنقص سوائل الجسم
%20 استعادوا النبض بعد توقف القلب
دراسة: كبسولات صغيرة تسعى للحد من التهاب الدماغ
تأهيل وادي قناة بالمدينة
حماة البيئة
المزاح والضغوط النفسية
محافظ قلوة يرعى احتفال أهالي المحافظة باليوم الوطني ال 95
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
السّلوك المُستَقيم ليس له علاقة بالدِّين القَويم
!
نشر في
أنباؤكم
يوم 01 - 06 - 2010
أحمد عبدالرحمن العرفج -
المدينة
السعودية
الالتزام مَسألة شَخصيّة تَنبع -مِثل الإصلَاح- مِن «دَاخل» الشَّخص ابتداءً، ولكن الدِّين قَد يقوّيها ويُعزِّزها ويدعمها.. وليس في هذا تَقليل مِن شَأن الدِّين، بَل هو رَأس مَال كُلّ فَرد، أيًّا كَان هَذا الفَرد.. سَواء كَان مُسلماً أو مسيحيًّا، أو يَهوديًّا أو حتَّى بُوذيًّا..!
حَسناً لنَدخل في الموضوع -كما يَقول الفَصحويّون- أو لنَخش في المَسألة –كَما يَقول أهل الحجاز- عَليهم شَآبيب الرَّحمة..!
يَقول «عَنترة العبسي» -وهو شَاعر جَاهلي لم يُدرك الإسلام-، وأعرفه جيّداً، لأنَّه مِن «عيون الجواء»، «مَسقط رَأس وَالدتي» -حَفظها الله ورَعاها وشَرح صَدرها-.. وكَم وكَم ذَهَبَتْ إلى الصَّخرة؛ التي كَان «عنترة» يُقابل عندها مَحبوبته «عَبلة»، قَبل أن يَكون هُناك رَسائل أو جوَّال، أو حتَّى «إيميل»..! يَقول «عَنترة» الشَّاعر الجَاهلي قبل أن يَعرف الإسلام:
وَأَغُضُّ طَرفِي إِنْ بَدَتْ لِي جَارَتِي
حَتَّى يوَارِي جَارَتِي مَأوَاهَا!!!
حَسناً.. لنَقرأ البيت مَرَّة أُخرى ونتأمَّله.. إنَّ الشَّاعر –وهو غير مُسلم- يَستنكف عن النَّظر إلى جَارته –تَعفُّفاً وتَرفُّعاً- إنَّه يَغضّ بَصره حتَّى تَذهب جَارته إلى سَبيلها..!
وفي مُقابل هَذه الصّورة، نَجد آلاف النَّاس «المُنتسبين» للإسلام، يُمارسون أبشع «الخَطايا» تَحت سِتَار «الإسلام»، والإسلَام مِنهم بَراء، لأنَّ القُرآن الكريم أوضح أنَّ «الصّلاة تَنهى عن الفحشاء والمنكر».. إذن يَجب عَلى المُسلم أن يَرتقي بعملهِ ليَتناسب مَع هَذا الدِّين العَظيم..!
حَسناً.. لنَأخذ قصَّة أُخرى.. لقد قَابلتُ فَتاة فَاتنة مِن «حوريات» الحياة الدُّنيا -جَمالاً وبَهاءً وأنَاقة-، وكانت تَعمل في فندق، وتَقوم بتَنظيف «دَورات المياه»، وقد عَلمتُ أنَّها غير مُسلمة، فقلتُ لها: لماذا لا تَبحثين لكِ عَن عَملٍ آخر، فمِثل هَذا الجَمال أكبر مِن أن يَقوم بتَنظيف دَورات المياه، وقد تَتعرَّضين لمُعاكسات ومُضايقات أثناء عَملك..؟! فقالت: يا أخي، أنا ألتزم بأخلاقي.. وقد عَاهدتُ الإنسان الذي ارتبطتُ به؛ بأنَّني لن أُعطي هَذا الجَمال لغيره.. ولا يَجرؤ أحدهم عَلى مُعاكستي وأنا مُلتزمة أخلاقيًّا، حينها أكبرتها، وقلتُ في نَفسي: كَم مِن البَشر يَمتلك هَذا «الالتزام» الذي تَمتلكه هذه «الفَتاة الجميلة»..؟!
حَسناً.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: يا قَوم.. صَدّقوني إذا قلتُ لَكم: إنَّ الالتزام مَبدأ شَخصي، لا عَلاقة له بالدِّين القويم، وإن كَان الدِّين يقوّيه ويدعمه، ورَاقبوا النَّاس مِن حَولكم، ستَجدوا أنَّ «الآلاف» مِنهم يُتاجرون بالدِّين ويُزايدون عليه، ويَستغلّونه لمَصالحهم الشَّخصيّة، بحيثُ يَكونون «كُلّ يَومٍ هُم في شَأن»..!
لقَد دُرنا العَالم، فوَجدنا أنَّ الالتزام مَوجود عِند كُلّ البَشر، وكُلّ الطَّوائف، فالمسيحي مُلتزم، واليَهودي مُلتزم وقد يكون بنَفس القَدْر الذي يَبدو المُسلم أنَّه مُلتزمٌ به.. ولنَعلم أنَّ الأديان الأخرى ليس فيها رياء، أو استظهار أو مُفاخرة.. وعلينا -نَحنُ المُسلمين- أن نَكون مِثالاً يُحتَذى، وقدوة يَقتدي بنا الآخرون..!.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
حقوق الجار.. كيف ضاعت في زمن التواصل التقني..!
ضعف التواصل وزادت القطيعة وتفشت الشكوك
بلاغ لمن يتدبر .. «الإسلام الدين الحق .. لخلاص الخلق»
شد الرواق قبل يطيح
الجار ثمن الدار
الاستقامة المهذبة
أبلغ عن إشهار غير لائق