أسدل الستار مساء أمس الأول على مهرجان دبي للتسوّق 2008في دورته الثالثة عشرة بحفل ختامي ضخم أقيم في فندق رافيلز بمدينة دبي، وأقيم الحفل تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي و الذي انطلقت فعالياته في 24يناير الماضي تحت شعار (عالم واحد عائلة واحدة) حضرته وسائل الاعلام الخليجية والعربية والعالمية ونقل على الهواء مباشرة عبر فضائية دبي وسما دبي ، واستمرت لمدة 32يوماً تم خلال الحفل الذي تخللته فقرات وعروض فنّية تكريم الرعاة الرئيسيين للمهرجان والفائزين بجائزة مهرجان دبي للتسوّق للصحافة وجائزة التصوير الفوتوغرافي وجائزة الإبداع وفي جائزتي الأم والأسرة العربية المثالية. حضر الحفل سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي رئيس سلطة منطقة دبي الحرة ، وسمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم رئيس دائرة الطيران المدني، الرئيس الأعلى، الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة رئيس اللجنة العليا لإدارة مهرجان دبي للتسوّق. وأصحاب السعادة والسمو وممثلين عن الهيئة الدبلوماسية المعتمدة لدى الإمارات كما حضر الحفل أعضاء اللجنة العليا لإدارة المهرجان بالإضافة إلى ليلى سهيل، المدير التنفيذي لمكتب مهرجان دبي للتسوق، وإبراهيم صالح المنسق العام للمهرجان وممثلو الشركات الراعية ومختلف وسائل الإعلام العالمية والإقليمية والمحلية. وجرى خلال الحفل تكريم الرعاة الرئيسيين للمهرجان والذين بلغ عددهم 27راعياً، وتوزيع جوائز المهرجان للصحافة والتصوير والإبداع، بالإضافة إلى جائزتي الأم والأسرة العربية المثالية. وبدأ الحفل بعرض فيلم تسجيلي عن مهرجان دبي للتسوّق 2008تضمّن أهم المحطات والفعاليات والأنشطة التي شهدتها الدورة الثالثة عشرة، والتي حملت في طيّاتها الكثير من البهجة والمرح والأجواء الكرنفالية والربح الوفير على مدى 32يوماً. فيما قام بعد ذلك العميد محمد أحمد المري، عضو اللجنة العليا لإدارة المهرجان بإلقاء كلمة رئيس اللجنة العليا لإدارة مهرجان دبي للتسوّق سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، قال فيها: (نجتمع اليوم لنشهد ختام الدورة الثالثة عشرة لمهرجان دبي للتسوق، هذا الحدث السنوي الذي أصبح ظاهرة حضارية استثنائية تترقبها القطاعات الاقتصادية والسياحية من مختلف أنحاء العالم، والذي ساهم في استقطاب الملايين من الزوار من كافة الجنسيات محققاً شعاره (عالم واحد عائلة واحدة)على أرض دبي المباركة. وأضاف قائلاً: (أتى المهرجان هذا العام بمفهوم جديد ومبتكر ليكمل مسيرة النجاحات والإنجازات، فعلى مدى الاثنين والثلاثين يوماً الماضية، عاشت مدينة دبي وللمرة الأولى في تاريخها موسماً خامساً حوّلها إلى واحة كبيرة من الأجواء الاحتفالية ومظاهر الفرح والسعادة التي عمت أرجاء المدينة، وتابعها الملايين في أنحاء العالم من خلال وسائل الإعلام المحلية والإقليمية والعالمية، وتردد اسم دبي في كافة أنحاء العالم من خلال مهرجانها الذي عزز من ريادتها في مجال صناعة المهرجانات العالمية. وأشار إلى أن لغة الأرقام تظهر أن المهرجان استطاع على مدى دوراته ال 12الماضية، منذ عام 1996وحتى المهرجان الماضي، استقطاب أكثر من 28مليون زائر أنفقوا ما يقارب من 54مليار درهم خلال فترة الحدث، الأمر الذي يثبت مدى النجاح الذي تحقق حتى الآن، بل ويثبت أكثر عمق الرؤية المستقبلية الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، حين وجه بتنظيم هذا الحدث قبل ثلاثة عشر عاماً من اليوم. وذكر أن التطور المذهل الذي تشهده مدينة دبي على كافة الصعد يضعنا أمام تحديات عدة، ويحتم علينا أن نضاعف من جهودنا لنواكب المسيرة، وأن نطور استراتيجيتنا في تنظيم مهرجان دبي للتسوق لتلبية متطلبات النمو العمراني والاجتماعي المتسارع الذي صبغ دبي في السنوات القليلة الماضية، ومن هذا المنطلق، فقد باشرنا بتطبيق استراتيجية جديدة في الدورة الحالية، يرتكز قوامها على ترسيخ مفهوم التسوق والعروض الترويجية كسمة أساسية للمهرجان. بالإضافة إلى التسويق والترويج للمرافق الترفيهية العملاقة والمشروعات الجديدة التي تعنى بصناعة الترفيه العائلي في دبي، بينما سيلعب القطاع الخاص الدور الأكبر في تنظيم فعاليات الترفيه المتنوعة، حيث سينفذ أكثر من 70منها، فيما سيقتصر دور حكومة دبي ممثلة بمكتب مهرجان دبي للتسوق على التخطيط والتسويق والترويج لتلك الفعاليات. ووجه الشكر في ختام كلمته باسمِ اللجنةِ العليا لإدارة المهرجان إلى سمو الشيوخ لتوجيهاتهم السديدة، والتي كان لها أكبر الأثر في إنجاحه، كما أن الشكر موصول لكل الذين عملوا وسهروا على تنظيمه ابتداءً من أكبر مسؤول وانتهاءً بأصغر متطوع في جميع الدوائر الحكومية والقطاع الخاص. ومقدراً جهودَ ودورَ جميعِ وسائلِ الإعلام، التي ساهمت في توصيل رسالة المهرجان الحضارية إلى العالم، كما أثنى على ضيافةِ أبناء دولة الإمارات وحسن استقبالهم لزوار دولة الإمارات العربية المتحدةودبي خلال فترة مهرجان دبي للتسوق 2008.وقام سمو الشيخ مكتوم بتكريم الفائزين بجائزة الأم العربية المثالية وجائزة الأسرة العربية المثالية وهما: السيدة شمسة هزيم المهيري من الإمارات الفائزة بجائزة الأم المثالية العربية وأسرة باسل فيصل كايد عبيدات من الأردن الفائزة بجائز الاسرة العربية المثالية 2008.وقام مكتب المهرجان باسم كافة الذين ساهموا في إنجاح فعاليات الدورة الثالثة عشرة للحدث، بإهداء هذا النجاح إلى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، بمناسبة توليه منصب ولي عهد دبي، وإلى سمو الشيخ مكتوم بن محمد، بمناسبة توليه منصب نائب حاكم دبي. "الرياض" تواصل حصد الجوائز فى الإمارات الزميلان علي القحيص وبادي البدراني يفوزان بجائزتين من جوائز مهرجان دبي للصحافة جرى خلال الحفل تكريم الصحافة المحلية والإقليمية التي لعبت دوراً كبيراً في إنجاح المهرجان منذ انطلاقته الأولى، وساهمت في إيصال رؤية ورسالة المهرجان الحضارية إلى شريحة واسعة من الجمهور من مختلف دول العالم، حيث قام سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، نائب حاكم دبي بتوزيع الجوائز على الفائزين بالجوائز التي حصدت "الرياض" جائزتين منها وهي أرفع الجوائز الصحفية التي تتناول قضايا السياحة اقتصاديا في منطقة الخليج وهذه المرة الأولى التي تفوز فيها صحيفة خليجية بجائزتين خلال هذا المهرجان الذي يعد الأكبر في المنطقة، حيث حصلت "الرياض" على الجائزة الثانية عن فئة أفضل تحقيق اقتصادي باللغة العربية على المستوى الإقليمي والتي فاز بها الزميل بادي البدراني عن موضوعه "مهرجان دبي للتسوق يجذب أعين الخليجيين وينعش مكاتب السياحة". وفاز بالجائزة الثانية عن فئة أفضل مقال اقتصادي باللغة العربية على المستوى الإقليمي الزميل علي القحيص مدير مكتب دبي الاقليمي عن مقاله " دبي للتسوق .. لا للتسول". وعقب الإنتهاء من تسلم الجوائز صرحت الأستاذة ليلى سهيل، المدير التنفيذي لمكتب مهرجان دبي للتسوّق ل "الرياض": نختتم اليوم الدورة الثالثة عشرة من مهرجان دبي للتسوق بعد أن قضى زوار الإمارات والمقيمين فيها أياما رائعة حافلة بالتسوق والفعاليات الترفيهية وفرص الربح الوفيرة . واعتبرت سهيل أن "الرياض" تعتبر من الصحف الرائدة في المملكة وتمتلك العديد من الكفاءات العاملة فيها من صحفيين ومراسلين ، وأرسلت سهيل بالتهنئة لكافة العاملين في جريدة "الرياض" على هذا الأنجاز ، وأضافت أن "الرياض" تحرص دائماً على التواجد في كافة الفعاليات التي تهم الساحة الخليجية والعربية ، وهي معنا دائما في قلب الحدث. وقالت إن صحيفتكم تعكس النموذج السعودي الرائد على الساحة الصحافية والإعلامية الخليجية مشيدة بالمقالات والتحقيقات التي التي يتناولها الزملاء وتغطيتهم الواسعة في كافة المجالات سواء في دبي أو في دول مجلس التعاون الخليجي وأضافت أن "الرياض" تجسد سعي صحافة المملكة للمساهمة في كل ما من شأنه دعم نمو وتطور الإعلام العربي كي يحتل المكانة المرموقة التي يستحقها على الساحة الإعلامية الدولية. نائب القنصل السعودي بدبي: "الرياض" صحيفة كل السعوديين وليس غريباً عليها هذا التكريم من جانب أخر قال الاستاذ منيف العنزي نائب القنصل السعودي في مدينة دبي بمناسبة فوز "الرياض" بجائزتي الزميلان علي القحيص وبادي البدراني أن هذا الفوز ليس بغريب على صحيفتنا الغراء "الرياض" والتي عودتنا دائما على التميز والريادة على جميع الاصعدة وفي المحافل المحلية والاقليمية والعربية ، ووصفها بانها صحيفة متوازنة ومعتبرة وتحترم قرائها ومتابعيها داخل المملكة وخارجها من القراء السعوديين والخليجيين والعرب ، ونحن فخورون بعطاء وتميز هؤلاء المحررين الذين نالو هذا التكريم والذي يعد تكريم لنا جميعا ، ونتمنى لحكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز وللشعب السعودي الأمن والأمان ولصحيفتنا "الرياض" مزيدا من التقدم والتألق. الجدير ذكره أن "الرياض" حصلت خلال السنوات القليلة الماضية على العديد من الجوائز وشهادات التقدير، أهمها التقرير الذي منحه منتدى الإعلام العربي الذي عقد في مدينة دبي في أبريل الماضي، حيث تم أطلاق الأصدار الأول في تقرير نظرة على الإعلام العربي من( 20112007) إذ أعتبر هذا التقرير أن صحيفة "الرياض" هي الصحيفة الرائدة في المملكة العربية السعودية ، من حيث الكفاءات العاملة فيها من صحفيين ومراسلين ، أضافة الى وجود أكثر من 48مكتبا موزعين على العديد من عواصم العالم ويعمل بها اكثر من 1500موظف ما بين إداريين ومحررين وفنيين وعمال ، واشار التقرير إلى نظام تدفق العمل الرقمي المتصفح السريع (رابيد براوزر) الذي قامت "الرياض" بإدخاله منذ عام 2006م واثر في تعزيز الكفاءة التحريرية. وكانت "الرياض" قد حصلت في مناسبة سابقة على جائزة الشرق الأوسط في تقنية المعلومات والأتصالات وفق تصنيف معهد الشرق الأوسط للتميز عن أفضل موقع إلكتروني إعلامي في مايو من العام 2006م ، حيث تسلم الجائزة سعادة الأستاذ تركي عبدالله السديري رئيس التحرير في حفل كبير أقيم في برج العربي في مدينة دبي. وحصلت "الرياض" كذلك على جائزة أفضل صحيفة خليجية من جائزة الشرق الأوسط (داتامكس) للتميز كأفضل مطبوعة خليجية تسلمها أيضا سعادة الأستاذ تركي عبدالله السديري رئيس التحرير. وكانت "الرياض" قد حصلت كذلك على جائزة من حكومة ابوظبي كأفضل تغطية إعلامية خليجية وعربية ودولية وتسلم هذه الجائزة الزميل علي القحيص مدير مكتب "الرياض"الإقليمي في دبي ، والذي يعد أول مكتب إقليمي تفتتحه صحيفة سعودية محلية في دبي ، والذي يعتبر من المكاتب الحيوية نظرا لوجوده في مدينة دبي للإعلام ويغطي جميع مدن الإمارات على اختلافها. الجوائز الأخرى وبالنسبة للجوائزفقد فاز عبدالمنعم الشديدي من البيان الإماراتية بالجائزة الأولى عن فئة أفضل تغطية لصحافي واحد ضمن الصحف المحلية الصادرة باللغة العربية، كما فاز ضياء عبدالعال من البيان ايضا بالجائزة الثانية. وكانت جائزة أفضل إخراج للصحف المحلية الصادرة باللغة العربية من نصيب عبد الحميد الدبار من (البيان)، بينما فازت صحيفة (خليج تايمز) بالجائزة كأفضل إخراج للصحف المحلية الصادرة باللغة الانجليزية. وفي التصوير الفوتغرافي ضمن فئة التسوق، فقد فاز أشرف العمرة من (البيان) بالجائزة الأولى. وفاز وليد قدورة من (البيان) بالجائزة الثالثة. و فاز حيدر حسن فؤاد من صحيفة (الخليج) بالجائزة الثانية. كما فازت جميلة إسماعيل من صحيفة (الخليج) بالجائزة الأولى عن فئة أفضل موضوع ضمن الصحف المحلية الصادرة باللغة العربية، وذلك عن موضوع (البسطاء ملح المهرجان)، كما فازت شيرين فاروق من صحيفة (الخليج) أيضاً بالجائزة الثانية عن الفئة ذاتها عن موضوع مهرجان دبي فرح بلا حدود. وفاز سيف الرحمن من صحيفة (غلف نيوز) بالجائزة الأولى عن فئة أفضل موضوع ضمن الصحف المحلية الصادرة باللغة الانجليزية، كما فازت ليندا جورج من الصحيفة ذاتها بالجائزة الثانية. وكذلك فازت كيلي كرين من صحيفة (غلف نيوز) بالجائزة الأولى عن فئة أفضل تغطية لصحافي واحد ضمن الصحف المحلية الصادرة باللغة الانجليزية، كما فازت جوتي كالسي من الصحيفة ذاتها بالجائزة الثانية. وضمن فئة أفضل موضوع ضمن الصحف الإقليمية الصادرة باللغة العربية، فقد ذهبت الجائزة الأولى إلى صلاح عطية من جريدة (الأهرام) المصرية عن موضوعه (دبي ومهرجانها وطموحاتها)، وفازت جينا تادرس أيوب من مجلة (المرأة اليوم) بالجائزة الثانية كأفضل موضوع ضمن المجلات المحلية والإقليمية الصادرة باللغة العربية، وذلك عن مقال (ماذا لو تكلمت الفعاليات والأماكن). كما فازت براتيبا أومشنكر من صحيفة (خليج تايمز) بالجائزة الأولى وندراني ميشرا من صحيفة (غلف تودي) بالجائزة الثانية عن فئة أفضل موضوع ضمن المجلات المحلية والإقليمية الصادرة باللغة الإنجليزية. وفاز شيرفاني ناير من صحيفة (خليج تايمز) بالجائزة الأولى في التصوير ضمن فئة احتفالات المهرجان، بينما ذهبت الجائزة الثانية إلى ديفادسن وأرشد علي من صحيفة (غلف نيوز)، ومن جهة أخرى قررت لجنة تحكيم الجائزة منح جائزة تقديرية للمصور يوسف سليم يونس الأمير من صحيفة (الخليج). كما أهدى مكتب المهرجان جائزة تقديرية إضافية لصحيفة (الخليج) تقديراً للجهود المتميزة التي بذلها فريق عمل الصحيفة في تغطية فعاليات المهرجان حيث تسلم الجائزة صالح أبو علي نائب مدير عام (الخليج). جوائز الإبداع قام سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس اللجنة العليا لإدارة المهرجان بتوزيع جوائز المهرجان للإبداع 2008، والتي تخصص للمبادرات والحملات الناجحة والمبدعة لشركات ومؤسسات الشركاء والرعاة الرئيسيين والرعاة الفرعيين والمحلات المشاركة في المهرجان، بالإضافة إلى المراكز التجارية، والتي جاءت على النحو التالي: جائزة (أفضل عرض ترويجي لمركز تسوق)، وفاز بها مركز (ديرة سيتي سنتر). جائزة (أفضل ديكور لمركز تسوّق)، وفاز بها (دبي فيستفال سيتي. جائزة (أفضل فعالية لمركز تسوّق)، وفاز بها "ميركاتو". جائزة (أفضل عرض ترويجي لمحل تجاري)، فاز بها "جاشنمال". جائزة (أفضل عرض منتجات لمحل تجاري)، فاز بها (باريس غاليري) و"هايبر بانده". جائزة (أفضل خدمة عملاء)، فازت بها "مجموعة الذهب والمجوهرات في دبي". جائزة (أفضل حملة ترويجية)، فازت بها (فيزا انترناشيونال) و"داماك". تكريم رعاة المهرجان قام سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم بتكريم الرعاة الرئيسيين لمهرجان دبي للتسوق 2008، وشمل التكريم: مجموعة اليوسف، وافي، مشاريع الموسى (شركة ارينكو للعقارات)، مجموعة الرستماني، مجموعة الفطيم (دبي فيستفال سيتي)، مدينة الغرير، مجموعة الحبتور، مجموعة عبدالواحد الرستماني، برجمان، سوق دبي الحرة. مجموعة الذهب والمجوهرات في دبي، شركة دبي للمرطبات (بيبسي)، مركز دبي التجاري العالمي، دبي لاند، شركة إعمار العقارية، طيران الإمارات، بنك الإماراتدبي الوطني، مؤسسة الإمارات للاتصالات (اتصالات)، اينوك، شركة جمبو للالكترونيات، مجموعة ماجد الفطيم لمراكز التسوق، بنك المشرق، مجموعة الزرعوني (مركز ميركاتو)، مجموعة مراكز التسوق (نخيل)، باريس غاليري، فيزا انترناشيونال وفريج للترفيه. مهرجان دبي للتسوق يحطم 3أرقام قياسية عالمية توّج مهرجان دبي للتسوق نجاحاته خلال العام الحالي بثلاثة أرقام قياسية عالمية تم تسجيلها خلال فعالية غينيس العالمية للأرقام القياسية ، إحدى الفعاليات الرئيسية للمهرجان . وشملت هذه الإنجازات أكبر تجمع لمؤدي رقصة اليولة وأكبر كندورة وأطول عيدان صينية . وكان قد تجمع في مسرح الميدان في القرية العالمية الجمعة الماضية 221مؤدياً لرقصة اليولة من مختلف أنحاء الدولة . وحضر متخصصون من موسوعة غينيس العالمي للأرقام القياسية الذين بدورهم صادقوا على هذا الإنجاز الأول من نوعه في العالم، والذي تحقق بالتعاون بين مكتب المهرجان ومنظمي بطولة فزاع لليولة . وبلغ طول أكبر كندورة في العالم قدمتها إحدى شركات انديكس القابضة في حديقة الخور خلال فعاليات غينيس العالمي للأرقام القياسية ، 25متراً بينما بلغ وزنها 90كيلوجراماً في الوقت الذي تطلبت صناعتها أكثر من 400متر من القماش وعمل عليها أكثر من ستة خياطين على مدار الساعة لمدة 12يوماً . وتمثل الإنجاز العالمي الثالث لدبي في أطول عيدان صينية قدمها فندق ماركو بولو ، الذي شارك إلى جانب مجموعة أخرى من الفنادق خلال العام الماضي في صناعة أكبر بوفيه في العالم تضمن أكثر من 515نوعاً من المأكولات والأطباق . وبلغ طول العيدان الصينية 22قدماً، فيما كان طول العيدان المسجلة في موسوعة غينيس العالمي للأرقام القياسية باسم ولاية شينيانغ الصينية، 20قدماً.
