في أول زيارة له إلى أوروبا، وصل الرئيس السوري أحمد الشرع اليوم الأربعاء إلى باريس للقاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي يجدد دعم فرنسا لبناء سوريا «حرة ومستقرة». وتأتي الزيارة وسط شكوك دولية بسبب الاشتباكات الطائفية والانتهاكات الأخيرة في سوريا، فيما تراهن فرنسا على دور قيادي في المرحلة الانتقالية وإعادة الإعمار، رغم انتقادات المعارضة الداخلية.