* الليلة الموعد الجديد مع منتخب الوطن الغالي وهو يسعى لتحقيق انتصار جديد في مشوارة الآسيوي المؤهل لكأس العالم 2026م عندما يلتقي الليلة بنظيره الصيني! * لقاء الذهاب في الصين انتهى بفوز منتخبنا لكن في كل الأحول يجب احترام المنتخب الصيني واللعب بروح وحماس من أجل الفوز إذ التفوق في لقاء الذهاب لا يكفي لكتراره في الإياب إن لم يكن هناك عمل وجهد وإصرار لتحقيقه! * الجماهير السعودية ستزحف لملعب المباراة وتملأ المقاعد وتؤازر الأخضر لكي يعيد الأمل من جديد في التأهل بعد أن شهدت خطواته السابقة تعثرات التزمت إعادة مديره الفني السابق هيرفي ريناد! * ريناد يدرك أنه افتقد لأوراق فنية سابقة ساهمت في التأهل إلى مونديال قطر وحققت الانتصار العالمي الكبير على البطل الأرجنتين! * المنتخب تبدلت أحواله وتشكيلته بشكل كامل، فلم يعد هناك سلمان الفرج ولا ياسر الشهراني ولا محمد البريك ومحمد العويس وصالح الشهري وعبدالله مادو وعبدالإله العمري وأسماء أخرى ولم يتبقَ إلا القائد سالم الدوسري! * في الأخضر البقاء للأصلح، وهو يلعب بمن حضر، وحقن دماء جديدة في جسد الأخضر مطلب، فدوام الحال من المحال، يشكر السابقون ويدعم ويشجع الحاليون الجدد، والمهم الفوز وتجديد الأمل في التأهل، فأي نتيجة أخرى لن تخدم الأخضر! * الإعلام الرياضي المبعثر والذي تحول إلى إعلام أندية وجعل البرامج ومواقع التواصل الاجتماعي تضج بالمشجعين المتعصبين يجب أن يتوقف عن طرحه السلبي وصياحه وضجيجه ويقف مع منتخب الوطن! * إذا صحت الأخبار التي تدوالتها بعض الصحف بأن اتحاد الكرة طلب الاجتماع مع مندوبي الأندية لمناقشة بعض الأمور التي من أهمها إعادة النظر في قوائم الأندية والعودة إلى العدد السابق فهذه مصيبة تدل على فوضى وارتباك في القرار! * العودة إلى الأعداد السابقة في قوائم الأندية تعني أن القرار السابق عشوائي ولم يأتِ عن دراسة وأهدافه مجهولة ولم يكن يهدف لمصلحة الكرة السعودية بعد أن أنهك الفرق وأضر بها وتسبب في زيادة الجهد البدني ومن ثم تضاعف أعداد المصابين! * صياد