* يلعب منتخبنا الأول لكرة القدم مباراته الثانية خارج أرضه خلال أقل من أسبوعين ضمن مباريات منافسات المنتخبات الآسيوية التي سوف تتأهل لمونديال كأس العالم 2026 إذ يحل ضيفاً على نظيره الإندونيسي في جاكرتا! * الأخضر يمر بمرحلة فنية تصحيحية رسمية بدأها بمواجهة المنتخب الأسترالي انتهت بالتعادل السلبي واليوم يلعب مواجهته الآسيوية الثانية أمام المنتخب الإندونيسي على أمل أن يرتفع الرتم الفني إلى مستوى أعلى ويعود بالانتصار ونقاط المباراة الثلاث بإذن الله! * الغيابات العناصرية المؤثرة جراء الإصابة هي .. هي؛ فسلمان إصابته تحتاج لوقت طويل شفاه الله، وسالم لم يتعاف بعد، وكذلك العمري والمالكي والعويس بمعنى أن ريناد يواجه صعوبة في غياب العناصر التي اعتاد عليها! * تناقلت بعض البرامج والمواقع الرياضية خبر انزعاج المدير الفني للمنتخب السيد رينارد وأنه منزعج من كثرة أعداد المحترفين الأجانب في الفرق وأن هذا القرار سلبي ويقف أمام بروز مواهب كروية سعودية جديدة! * رينارد إن صحت المعلومة محق في انتقاده ونصيحته لمسؤولي اتحاد الكرة بتقليص العدد ويضاف لملاحظته أيضاً سلبية قرار تقليص قائمة اللاعبين إلى 25 لاعباً والتي يقال إنها طبقت من بعض الفرق فيما مازالت أخرى تتنعم بالقائمة السابقة وتجعل بعض المدربين يستدعي 12 لاعباً للانضمام للتدريبات من درجة الشباب! * اتحاد الكرة أمام أمرين إما العدول عن قراره وإعادة القوائم إلى ما كانت عليه في السابق أو تطبيق القرار على الجميع لضمان عدالة المنافسة بجانب أن العودة للعدد السابق تتيح الفرص لبروز مواهب جديدة يستفيد منها المنتخب! * يعتبر الأمير عبدالله بن مساعد شخصية رياضية واجتماعية واقتصادية بارزة ويمتلك من الخبرات الشيء الكثير في هذه المجالات فهو وزير سابق للرياضة ورئيس وعضو شرف للهلال ومستثمر كبير في أندية خارجية وعندما يتحدث بصراحته المعهودة يضع النقاط على الحروف ويثري بأفكار نيرة وآراء جميلة! * مشكلة البعض أنهم يريدون أن يتحدثوا بل ويسيئيوا مستغلين توزيع مهامهم للإساءة في أكثر من قناة وبرنامج وبودكاست وعبر منصة X لكنهم لا يتقبلون أبداً الرأي الآخر حتى وإن كان عقلانياً وحيادياً وهادفاً مصدره الأمير عبدالله بن مساعد ولذا غضبوا من آرائه التي تمثل وجهة نظره! * تحول أحد برامج مجموعة الإعلاميين المشجعين المتعصبين من جلسة كوميدية خصوها باسم فريقهم إلى التطاول والإساءة لبعض نجوم المنتخب الذين يدافعون عن ألوانه، وفعلاً من أمن العقوبة أساء الأدب! " صياد"