الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للبحر الأحمر يهنئ القيادة بمناسبة عيد الأضحى المبارك    أمير جازان يستقبل المهنئين بعيد الأضحى المبارك    عبدالعزيز بن سعود يلتقي منسوبي الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد بوزارة الداخلية    الشؤون الإسلامية تعايد ضيوف خادم الحرمين الشريفين بعيد الأضحى المبارك    «الإحصاء»: التضخم يواصل استقراره.. وصعود طفيف للأسعار    تزامناً مع العيد.. أسعار «الشوكولاتة» تواصل صعودها    قتل تمساح ابتلع امرأة !    وزير الداخلية يدشن قيادة المجاهدين بعرفات    وليّ العهد يستعرض مع شارل ميشيل القضايا الإقليمية    مصادر «عكاظ»: هتان يحدد مصيره «الاحترافي» عقب رحلة أمريكا    الداخلية: إدارة الحشود صناعة سعودية ندرّسها للعالم    40 ألف ذبيحة في أول أيام عيد الأضحى بالرياض    40 نيابة لمباشرة القضايا في الحج    دقيقتان تفصلان حاجة باكستانية عن العثور على هاتفها    رصاصة تقتل طفلاً حاول إنقاذ أمه من أبيه!    وليّ العهد والرئيس السيسي خلال لقاء أخوي بمنى    «السراب» يجمع يسرا اللوزي وخالد النبوي    محافظ الطائف يهنئ القيادة بمناسبة عيد الأضحى المبارك    في أمنٍ واطمئنان.. الحجاج يستقرون في منى    استثمار منصات التواصل في تجديد الخطاب والرد على شُبُهاتِ أهل الإلحاد    1 من 6 مصابون به.. هذه المشكلات وراء العقم في العالم    5 فوائد صحية لماء البامية للرجال    جهاز إشعاعي للكشف عن زهايمر القلب    ولي العهد يتبادل التهاني مع ملك البحرين وأمير الكويت والرئيس التركي ويتلقى اتصالاً من رئيس المجلس الأوروبي    القبض على مهرب مخدرات إثيوبي    تين هاج: إدارة مانشستر يونايتد أبلغتني بالاستمرار مدربا للفريق    العيال لم تكبر !    ردة الفعل تجاه مستيقظي العقل    في فمي ماء !    أميركا: توقعات بزيادة استهلاك الكهرباء مع موجة شديدة الحرارة    نستثمر في مستقبل المملكة والعالم    العيد.. فرصة للتجديد!    تطوير مركز عمليات مكة الذكية    المجسمات الجمالية تزين الشرقية    أمير مكة يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة عيد الأضحى    صلاة العيد على أنقاض المنازل    الغيص: الأولوية لأمن الطاقة وتوفيرها بأسعار معقولة وتعزيز الاستدامة    عاتق البلادي يحصي آثار أم القرى    د. السعدي وسالف الذكريات    الكتابة العلاجية    دعم سعودي لجهود إنهاء الصراع الروسي - الأوكراني    صندوق الاستثمارات العامة و«أرديان» يعرضان شراء 37.6 % من مطار هيثرو    أمراء المناطق والمحافظون يتقدمون المصلين في صلاة عيد الأضحى    السجن والغرامة والترحيل ل18 مخالفًا لأنظمة الحج    5.61 ألف تيرابايت استهلاك البيانات يوم عرفة    وكيل إمارة منطقة الباحة يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك مع جموع المصلين    سامسونج تكشف عن هواتفها الجديدة في يوليو    أمير منطقة تبوك يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك مع جموع المصلين    "الصحة" توضح كيفية تجنب الإجهاد العضلي في الحج    سمو محافظ الخرج يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك مع جموع المصلين    "روبوتات المطاعم " هل تهدد وظائف البشر ؟    أمطار رعدية المرتفعات الجنوبية    عروض مسرحية وفلكلور شعبي في احتفالات الشرقية بعيد الأضحى    الكشافة تواصل جهودها بإرشاد الحجاج التائهين في مشعر عرفات    اكتشاف النهر المفقود في القطب الجنوبي منذ 34 مليون سنة    القبض على بلوغر إماراتية بعد تصويرها مقطعا في مكان محظور    «الكانفاس» نجمة الموضة النسائية    أبرز أمراض العيد وكيف يمكن الوقاية منها    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أمراء ونواب المناطق: مضامين الخطاب الملكي تؤكد نهج المملكة
نشر في الرياض يوم 18 - 10 - 2022

نوه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، بمضامين خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، في افتتاح أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى، والتي ترجمت منهج الحكم في هذه الدولة المباركة القائم على كتاب الله وسنة رسوله، وهو ما تتخذه عملاً في سياساتها وتحقيقاً لمستهدفاتها وبرامجها وقراراتها، وستظل متمسكة بهذا المبدأ.
وقال: "إن الخطاب الملكي الكريم يمثل عمقاً وطنياً ومحلياً ودولياً من حيث سياسة المملكة في التعامل مع القضايا الدولية المهمة، وحرصها على تعزيز علاقات المملكة مع دول العالم من خلال دورها المحوري في السياسة الدولية، وريادتها في دعم كل ما فيه خير للبشرية كوسيط سلام ومنارة للإنسانية قاطبة" .
وأضاف سموه أن الخطاب الملكي الكريم أكد أهمية دعم جهود كافة القطاعات المعنية في الحراك التنموي الشامل والمستدام في المرحلة الثانية من رؤية المملكة 2030، وتستهدف تطوير القطاعات الواعدة والجديدة ودعم المحتوى المحلي، وتسهيل بيئة الأعمال، وتمكين المواطن وإشراك القطاع الخاص بشكل أكبر وزيادة فاعلية التنفيذ لتحقيق المزيد من النجاح والتقدم، وتلبية تطلعات وطموحات وطننا الغالي، سائلاً الله أن يمد خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- بعونه وتأييده، وأن يعينهما لنمو ورخاء الوطن ويديم على الوطن أمنه واستقراره.
أمير الرياض
ونوّه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض بمضامين خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله- في افتتاح أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى.
وقال سموه: "إن الخطاب الملكي الكريم جاء شاملاً وحاملاً مضامين سامية ومؤكداً نهج سياسة المملكة داخلياً وخارجياً والتي تقوم على كتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- وتعزيز مبدأ الشورى". وأضاف سموه أن خطاب خادم الحرمين الشريفين أكد مبادئ هذه الدولة في السعي لإرساء ركائز السلام والاستقرار في العالم ومواجهة التحديات، ومساعدة الدول الأكثر حاجة، وحرصها الدائم على استقرار أسواق الطاقة، وتعزيز الأمن والسلام في دول المنطقة.
وأوضح سمو أمير الرياض أن الخطاب الملكي جسد ما توليه هذه القيادة الرشيدة من حرص وسعي دائم لتنمية هذا الوطن وأبنائه وهو ما تشهده المملكة من حراك تنموي شامل على كافة المستويات ونهضة غير مسبوقة وفق رؤية واضحة وخطة طموحة تستهدف تنمية الإنسان، مشيراً سموه إلى ما تضمنه الخطاب الملكي من تأكيد على كل ما يعزز أمن واستقرار هذا الوطن، وتحقيق النماء والازدهار ودعم الاقتصاد وتسهيل لبيئة الأعمال، ودعم لخطط تمكين الكوادر الوطنية في سوق العمل، ورفع نسبة التملك السكني للمواطنين، ومواجهة التحديات البيئية.
وفي ختام تصريحه سأل سموه الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ويمتعهم بالصحة والعافية ويعز بهم دينه وينصرهم بنصره وأن يحفظ على بلادنا وشعبها أمنها واستقرارها ورخاءها.
أمير تبوك
ونوه صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، بمضامين خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، في افتتاح أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى.
وقال: إن خطاب خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- اتسم بالوضوح والشمولية، وجاء تأكيدًا للنهج القويم للمملكة في سياساتها الداخلية والخارجية وإيضاح مكانة المملكة العربية السعودية محلياً وإقليمياً ودولياً، وثقلها السياسي وسياستها الحكيمة التي ترتكز على التمسك بالثوابت الوطنية التي أساسها العقيدة الإسلامية السمحاء، وإرساء ركائز السلم والاستقرار وتحقيق العدل.
وأضاف سموه أن الخطاب الملكي الكريم، اشتمل على معانٍ عميقة، ودلالات مهمة وجسد الرؤى الحكيمة والطموح الكبير والنظرة المستقبلية لعلو ورفعة وعز الوطن والمواطن، وبما يسهم في تنمية الإنسان ويحقق الحياة الكريمة، والمضي على طريق التنمية والتطوير، وفقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030م، الهادفة إلى تنويع الاقتصاد ورفع مستوى جودة الحياة، ودعم الخطط والبرامج التي تسهم في رفع نسبة التملك السكني للأسر السعودية، وحصول المواطنين والمواطنات على خدمة ورعاية صحية مميزة وزيادة مشاركة الكوادر الوطنية في سوق العمل.
ودعا سموه، الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها ورخاءها.
أمير نجران
ونوّه صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، بالخطاب الملكي الذي ألقاه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في افتتاح أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-.
ووصف الأمير جلوي بن عبدالعزيز في تصريح لوكالة الأنباء السعودية الخطاب الملكي بالخطاب الشامل الواضح الصريح، الذي تجلت فيه ثوابت ودلالات ومعالم السياستين الداخلية والخارجية للمملكة، وهو يمثل مبعث عز وفخر كل مواطن ومواطنة سعودية أمام العالم أجمع.
وقال سموه: إن الخطاب الملكي يؤكد الأسباب التي جعلت المملكة تنعم بالخير والنعيم، والأمن والاستقرار، والطمأنينة والأمان، بفضل الله تعالى ثم بتمسكها بالأساس الذي قامت عليه، وحرصها على بناء دولة أساسها المواطن، وعمادها التنمية، فضلا عن التزامها بخدمة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، ومضيها نحو التطور وبناء استراتيجيات للتحول والقفز نحو الأمام وفق رؤية المملكة 2030، وإطلاق مشاريع تعزز الاعتزاز بقيمنا وثقافتنا وتحمي التراث السعودي الحضاري.
وأشار سمو أمير منطقة نجران إلى ما يمثله هذا الخطاب للعالم من بيان مواقف المملكة وسياستها، في العديد من القضايا، والتي جعلتها وسيطة للسلام ومنارة للإنسانية بين العالم.
وعبر سموه عن عظيم الفخر لكل السعوديين بما حمله خطاب خادم الحرمين الشريفين من اهتمام واعتزاز بالشعب السعودي الأبي العظيم، وشكره القدير الجليل لموظفي الدولة ومنتسبي القطاعات الأمنية والعسكرية.
وفي ختام تصريح سموه دعا المولى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، ويديمهما عزًّا ورفعة للوطن وللشعب الأبيّ.
أمير القصيم
ونوَّه صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، بمضامين خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-الذي ألقاه خلال افتتاحه أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى الذي تناول فيه مجمل السياستين الداخلية والخارجية للدولة.
وقال سموُّ أميرِ القصيم إن خطاب خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- أكد أن دستور المملكة كتاب الله تعالى وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- الذي يعزِّز مبدأ الشورى، وتتخذ منه قولاً فصلاً وعملاً في سياساتها وتحقيقاً لمستهدفاتها وبرامجها وقراراتها، وستظل متمسكة بهذا المبدأ.
وأضاف سموُّه أن الخطاب الملكي الكريم بيَّن أن الدور الريادي لهذه البلاد المباركة أرسى ركائز السِّلم والاستقرار وتحقيق العدل؛ مما جعل لها مكانة عالية ورفيعة بين دول العالم، مشيداً بما جاء في خطاب خادم الحرمين الشريفين الذي أكد من خلاله -أيده الله- ما تشهده المملكة من حراك تنموي شامل ومستدام في جميع القطاعات الواعدة والجديدة، ودعم المحتوى المحلي، وتسهيل بيئة الأعمال، وتمكين المواطن وإشراك القطاع الخاص وزيادة فاعلية التنفيذ، وهو ما يعزِّز النهج الذي اتخذته قيادة هذه البلاد -أعزها الله- لصنع نهضة شاملة ومستدامة محورها وهدفها الإنسان الذي سيدير تنمية الحاضر ويصنع تنمية المستقبل بالمعرفة؛ تحقيقاً لرؤية المملكة 2030.
ولفت سموُّه الانتباه إلى أن الخطاب الملكي الكريم بيَّن حرص القيادة الحكيمة على دعم الخطط والبرامج التي تسهم في رفع نسبة التملك السكني للأسر السعودية وحصول المواطنين والمواطنات على خدمة ورعاية صحية مميزين، وزيادة مشاركة الكوادر الوطنية في سوق العمل.
وأضاف سموُّ الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أن الخطاب الملكي الكريم أكدَ دور المملكة من خلال علاقاتها الثنائية مع المنظمات والمجموعات الدولية التي تعمل على تعزيز التعاون الدولي لمواجهة التحديات في العالم، وصولاً إلى عالم أكثر سلمية وعدالة، وتحقيق مستقبل واعد للشعوب والأجيال القادمة، داعياً المولى -عزَّ وجلَّ- أن يحفظ ولاة أمر بلادنا، ويزيدهم توفيقاً وسداداً، وأن يديم على المملكة نعمةَ الأمن والرخاء والنماء والاستقرار.
أمير الباحة
ونوّه صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة، بمضامين خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله- في افتتاح أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى.
وقال سموه: إن خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الذي أُلقي بحضور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، يُعد مصدر فخر واعتزاز لكل المواطنين بما حمله الخطاب من رسائل تستشرف مستقبل المملكة الواعد.
وأضاف أن الخطاب الملكي أكد سياسة المملكة الداعية للسلام والواقفة دائماً وأبداً مع الحق، والهادفة إلى إرساء الأمن والاستقرار في جميع دول العالم، والساعية إلى مساعدة الدول المتضررة، والحريصة على استقرار أسواق الطاقة.
وأضاف سمو أمير منطقة الباحة: إن الخطاب الملكي جسّد لنا الاهتمام الكبير الذي توليه قيادتنا الرشيدة لخدمة المواطن الكريم في جميع مناطق المملكة، وفق رؤية طموحة تركز على إحداث نقلة نوعية في دعم خطط تمكين الكوادر الوطنية ورفع نسبة التملك السكني للمواطنين، ومواجهة التحديات البيئية، وغيرها من النواحي المختلفة.
وفي ختام تصريحه سأل سموه الله -عز وجل- أن يحفظ لنا قيادتنا الرشيدة وأن يديم على وطننا أمنه وأمانه واستقراره ورخائه لتستمر رؤى العطاء والتنمية في جميع مناطق المملكة.
أمير حائل
ونوّه صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل، بالخطاب الملكي الذي ألقاه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في افتتاح أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى.
وقال:" إن الخطاب الملكي الكريم جاء شاملاً وحاملاً مضامين سامية ومؤكداً نهج سياسة المملكة داخلياً وخارجياً، التي تقوم على كتاب الله وسنة نبيه محمد -صلى الله عليه وسلم- وتعزيز مبدأ الشورى".
وأضاف سموه أن خطاب خادم الحرمين الشريفين أكد مبادئ هذه الدولة في السعي لإرساء ركائز السلام والاستقرار في العالم ومواجهة التحديات، ومساعدة الدول الأكثر حاجة، وحرصها الدائم على استقرار أسواق الطاقة، وتعزيز الأمن والسلام في العالم.
وأشار إلى ما حمله خطاب خادم الحرمين الشريفين من اهتمام واعتزاز بالشعب السعودي الوفي والمخلص، وشكره وتثمينه لجهود موظفي الدولة ومنتسبي القطاعات الأمنية والعسكرية، مبيناً أن الخطاب الملكي جسد ما توليه القيادة الرشيدة من حرص وسعي دائم لتنمية هذا الوطن وأبنائه، وهو ما تشهده المملكة من حراك تنموي شامل على المستويات كافة ونهضة غير مسبوقة وفق رؤية واضحة وخطة طموحة تستهدف تنمية الإنسان، والتأكيد على كل ما يعزز من أمن واستقرار هذا الوطن، وتحقيق النماء والازدهار ودعم للاقتصاد وتسهيل لبيئة الأعمال، ودعم خطط تمكين الكوادر الوطنية في سوق العمل، ورفع نسبة التملك السكني للمواطنين، ومواجهة التحديات البيئية.
وفي ختام تصريحه سأل سموه الله العلي القدير بأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، ويديمهما عزًّا ورفعة للوطن ولأبنائه الكرام.
أمير الشمالية
ونوه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية بمضامين خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- أمام مجلس الشورى في افتتاح أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى.
وأوضح سموه أن خطاب خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- يأتي والمملكة تشهد نهضةً وتطوراً وتنميةً مستدامةً في المجالات كافة، وما واكب ذلك من مشاريع كُبرى وإنجازات غير مسبوقة، تعيش معه المملكة عهداً مشرقاً زاهراً يؤكد عزم القيادة الرشيدة -حفظها الله- وحرصها الثابت على أن تتبوأ مكانةً متقدمةً بين دول العالم.
وأشار سموه إلى أن الخطاب الملكي الكريم تميّز بشموليته، وعمقه، مؤكداً النهج الراسخ للمملكة وتمسكها بالشريعة الإسلامية عملاً ومنهجاً، ومن ذلك نشر الوسطية والتسامح، والعدل والمساواة، وتأكيده -حفظه الله- على بذل كل الجهود من أجل استمرار توفير سبل الراحة والتيسير لقاصدي الحرمين الشريفين وفق أعلى المعايير العالمية.
ولفت سمو أمير منطقة الحدود الشمالية النظر إلى أن مضامين خطاب خادم الحرمين الشريفين -رعاه الله- رسمت ملامح السياسة الداخلية والخارجية ودعمت خطط التنمية في المجالات كافة، ومنها المضي بخطى متسارعة نحو مواجهة التحديات البيئية وفي مقدمتها التغيرّ المناخي مستهدفةً الحياد الصفري للانبعاثات، والعمل على دعم استقرار وتوازن أسواق النفط العالمية، بالإضافة لتطرقه -أيده الله- إلى ما تشهده المملكة من حراك تنموي ومستدام لتطوير القطاعات الواعدة والجديدة ودعم المحتوى المحلي وتسهيل بيئة الأعمال وتمكين المواطن وإشراك القطاع الخاص وزيادة فاعلية التنفيذ. ممَّا أسهم في تمتين الاقتصاد السعودي، والارتقاء بمستوى الخدمات وجودة الحياة، والتقدم في المؤشرات التنافسية العالمية المتعلقة بالتعليم والبحث والابتكار، والاهتمام بصحة المجتمع، ودعم رواد الأعمال، وتمكين المرأة وصنع نهضة شاملة ومستدامة محورها وهدفها الإنسان وكذلك تأكيده -أيده الله- على صون الأمن وتعزيزه بمفهومه الشامل لتوفير أسباب الطمأنينة والأمان لينعم به كل من يعيش على هذه الأرض المباركة.
وأضاف سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان أن خطاب خادم الحرمين الشريفين جاء شاملاً وراصداً لأهم المنجزات خلال العام المنصرم ضمن الأهداف الإستراتيجية لرؤية المملكة 2030، التي يقودها قائد الرؤية سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- ومنها دعم الخطط والبرامج التي تسهم في رفع نسبة التملك السكني للأسر السعودية وحصول المواطنين والمواطنات على خدمة ورعاية صحية مميزتين وزيادة مشاركة الكوادر الوطنية في سوق العمل.
وسأل سموه -الله عزّ وجلّ- أن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، وأن يحفظ بلادنا من كل سوء.
أمير الجوف
ونوه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف، بما تضمنه خطاب خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- الذي ألقاه خلال افتتاح أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى، الذي تناول فيه مجمل السياستين الداخلية والخارجية للدولة، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وأوضح سموه أن هذا الخطاب التاريخي يأتي تجسيدًا للرعاية الكريمة التي يحظى بها مجلس الشورى، حيث تميز الخطاب بشموليته لكل ما فيه صالح البلاد والعباد، سعيًا إلى تحقيق مصلحة الوطن والمواطن بالمقام الأول، ومثل ما عهدناه من ولاة أمر هذا البلد الكريم طوال كل السنوات الماضية تضمن الخطاب كل التطلعات والآمال لتوفير الحياة الرغيدة.
ونوه سمو الأمير فيصل بن نواف أن قيادتنا الرشيدة في هذا الوطن دائمًا ما تؤكد بكل وضوح وصراحة موقفها الثابت تجاه كل القضايا السياسية، والإقليمية والدولية والنهج التنموي في المملكة يستهدف صنع نهضة شاملة ومستدامة محورها وهدفها الإنسان الذي سيدير تنمية الحاضر ويصنع تنمية المستقبل بالمعرفة.
وأضاف سموه: حرص القيادة الرشيدة على دعم الخطط والبرامج التي تسهم في رفع نسبة التملك السكني للأسر السعودية وحصول المواطنين والمواطنات على خدمة ورعاية صحية مميزة وزيادة مشاركة الكوادر الوطنية في سوق العمل.
وبين سموه ما تشهده المملكة من حراك تنموي شامل ومستدام في جميع القطاعات الواعدة والجديدة، ودعم المحتوى المحلي، وتسهيل بيئة الأعمال، وتمكين المواطن وإشراك القطاع الخاص وزيادة فاعلية التنفيذ، وهو ما يعزِّز النهج الذي اتخذته قيادة هذه البلاد -أعزها الله- لصنع نهضة شاملة ومستدامة محورها وهدفها الإنسان الذي سيدير تنمية الحاضر ويصنع تنمية المستقبل بالمعرفة .
وأضاف سمو الأمير فيصل بن نواف: إن خطاب خادم الحرمين الشريفين جاء شاملاً بما يسهم في تنمية وازدهار هذا الوطن وأبنائه، ويحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030، معبّرًا سموه عن عظيم الفخر لكل مواطن ومواطنة بما حمله خطاب خادم الحرمين الشريفين والذي يشخص حاضرنا الزاهر ومستقبلنا المشرق نحو قمم المجد والعلياء وهو مصدر فخر واعتزاز لكل السعوديين أمام العالم أجمع.
وفي ختام تصريح سموه سأل الله -عز وجل- أن يمدّ في عمر خادم الحرمين الشريفين، وأن يوفق سمو ولي عهده الأمين، قائد رؤية التغيير والتطوير 2030، التي تحمل النماء والقوة والرفاهية والطموحات العالية لكل مواطن ومقيم وتوفّر سبل الراحة والرفاهية لأبناء وبنات هذا الوطن الغالي بتوفير الفرص الوظيفية وزيادة البرامج السكنية وتطوير منظومة العمل في جميع القطاعات بالدولة، داعيًا الله عز وجل أن يسدد على دروب الخير خُطاهم، وأن يزيد هذا الوطن من نعمه العظيمة لتحقيق المزيد من التطور والتنمية.
نائب أمير الرياض
وأكد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض أن خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في افتتاح أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى جسد سياسة هذه الدولة المباركة وما تقوم عليه من منهج قويم ينطلق من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
وأضاف سموه أن الخطاب الملكي الكريم تضمن كل ما يعنى بسياسة المملكة على الصعيدين المحلي والدولي، وأكد على ما توليه هذه القيادة الكريمة من حرص واهتمام على كل ما من شأنه دعم وتعزيز للسلم والاستقرار الإقليمي والدولي، وحل النزاعات الدولية، وتحقيق العدل، وإيجاد حلول للأزمات، وسعي دؤوب لدعم واستقرار أسواق الطاقة، انطلاقاً من مكانتها ودورها الريادي إقليمياً وعالمياً.
وقال سمو نائب أمير منطقة الرياض" :إن الخطاب الملكي شدد على بذل كافة الجهود لخدمة قاصدي الحرمين الشريفين، والسعي لتحقيق تنمية شاملة وتطوير مستدام تسهم في تنمية الإنسان، وتسهل بيئة العمل، وتمكين المواطنين، وتدعم برامج تملك السكن، وتعزز من دور القطاع الخاص، بما يسهم في تنمية وازدهار هذا الوطن وأبنائه، ويحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030 "، كما ركز على عناية الدولة واهتمامها بتعزيز الأمن وتوفير أسباب الطمأنينة لكل من يعيش على أرض هذه الدولة المباركة.
وفي ختام تصريحه سأل سموه الله سبحانه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وأن يديم على هذا الوطن أمنه وأمانه واستقراره وازدهاره.
نائب أمير جازان
وأكد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة جازان، أن الخطاب الملكي السنوي الذي ألقاه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في افتتاح أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى، جاء ليبرز المسارات الواضحة تجاه السياسة الداخلية والخارجية للمملكة وكل ما يهم التنمية والتطوير والنماء وتوفير سبل الراحة والرفاهية للمواطن والمقيم في المملكة.
وقال "إن الخطاب جاء مترجمًا للمكانة الرفيعة التي تتبوأها المملكة في المجتمع الدولي، وصنع القرار العالمي وتجسيدًا لما توليه القيادة الرشيدة -أيدها لله- من حرص وسعي دائم لتنمية هذا الوطن وأبنائه وهو ما تشهده المملكة من حراك تنموي شامل على كافة المستويات ونهضة غير مسبوقة وفق رؤية واضحة وخطة طموحة تستهدف تنمية الإنسان، وتعزيز أمن واستقرار الوطن، وتحقيق النماء والازدهار ودعم الاقتصاد وتسهيل بيئة الأعمال.
وأبان سموه أن الخطاب استعرض جوانب التنمية الكبيرة والعمل المتسارع لاستكمال منظومة المبادرات الرائدة لرؤية المملكة 2030، التي أسهمت خلال مرحلة البناء والتأسيس في تحقيق مجموعة من الإنجازات على عدة أصعدة، أبرزها تحسين الخدمات الحكومية، ورفع نسبة التملك في قطاع الإسكان، وتطوير قطاعات الترفيه والرياضة والسياحة، واستقطاب العديد من الاستثمارات الأجنبية، إضافة إلى تمكين الكوادر الوطنية من أبناء وبنات الوطن، وتفعيل دورهم في المجتمع وسوق العمل.
نائب أمير الشمالية
أشاد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالرحمن بن ناصر بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الحدود الشمالية بالمضامين السامية لخطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- ، في افتتاح أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى.
وقال سموه: "إن الخطاب الملكي أبرز كل ما يتعلق بشؤون المملكة داخليًا وخارجيا، وما تبذله القيادة الحكيمة من جهود دولية لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة عبر خطط وأهداف رؤية المملكة 2030".
وأكد سموه بأن خطاب خادم الحرمين الشريفين جاء ضافيا وشاملا، وأوضح فيه -رعاه الله- مكانة المملكة العربية السعودية محلياً وإقليمياً ودولياً وثقلها السياسي وسياستها الحكيمة والتي ترتكز على النهج الإسلامي تجاه مختلف القضايا.
وأضاف سموه أن الخطاب اشتمل على معان عميقة ودلالات مهمة تخدم الوطن والمواطن وتحقق للجميع الرفاهية والمستقبل الأجمل بإذن الله.
وفي ختام تصريحه سأل سموه المولى عز وجل أن يُديم الصحة والعافية على خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يُمدهما بالتوفيق والسداد، وأن يُديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار والنماء.
نائب أمير نجران
نوّه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز بمضامين خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- الذي ألقاه خلال افتتاحه أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى، الذي اشتمل على مسارات واضحة تجاه مجمل السياستين الداخلية والخارجية للدولة، وأكد رسوخ سياسة المملكة، وحمل البشرى بمستقبل مشرق مضيء للمملكة، في ظل الخطط الطموحة التي يجري العمل عليها.
وقال سموه، جاء خطاب خادم الحرمين الشريفين -رعاه الله- مبينا نظرة القائد الفذ، وأبرز ملامح السياسة الخارجية للمملكة القائمة على الاحترام المتبادل، وتعزيز العمل المشترك، لما يخدم السلم والأمن، وما يحقق سلامة الإنسان وتنميته، كما أكد أن السياسة الداخلية للمملكة قائمة على تفاهم واضح ومشترك بين القيادة والمواطنين، وعمل واضح نحو تحقيق مستهدفات رؤية المملكة، وتحقيق قفزات نوعية تعزز مكانة بلادنا على المستوى الإقليمي والدولي.
وأبان سموه أن الخطاب استعرض ما نشهده المملكة من حراك تنموي شامل ومستدام في المرحلة الثانية من رؤية المملكة 2030، التي تستهدف تطوير القطاعات الواعدة والجديدة ودعم المحتوى المحلي، وتسهيل بيئة الأعمال، وتمكين المواطن وإشراك القطاع الخاص بشكل أكبر وزيادة فاعلية التنفيذ لتحقيق المزيد من النجاح والتقدم، وتلبية تطلعات وطموحات وطننا الغالي، إضافة إلى ما تم إطلاقه من الاستراتيجيات الوطنية والبرامج؛ بهدف تعزيز تنمية البنية التحتية في القطاعات الحيوية، والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
وفي ختام تصريح سموه، دعا المولى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار.
نائب أمير حائل
نوه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة حائل، بمضامين خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- الذي ألقاه في افتتاح أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى.
وأشار إلى أن الملك المفدى تناول في الخطاب السياسة الداخلية والخارجية للدولة وما تشهده المملكة من حراك تنموي في القطاعات ودعم المحتوى المحلي، وتسهيل بيئة الأعمال، والارتقاء بمستوى الخدمات وجودة الحياة، والتقدم في المؤشرات التنافسية العالمية المتعلقة بالتعليم والبحث والابتكار، والاهتمام بصحة المجتمع، ودعم رواد الأعمال، وتمكين المرأة ودعمها عبر خطط وأهداف رؤية المملكة 2030.
وأضاف سموه: "أن الخطاب الملكي جاء شاملاً وراصداً لأهم المنجزات خلال العام المنصرم ضمن الأهداف الإستراتيجية لرؤية المملكة 2030، التي يقودها سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- ومنها دعم الخطط والبرامج التي تسهم في رفع نسبة التملك السكني للأسر السعودية وحصول المواطنين والمواطنات على خدمة ورعاية صحية مميزة، وزيادة مشاركة الكوادر الوطنية في سوق العمل وعناية الدولة واهتمامها بتعزيز الأمن وتوفير أسباب الطمأنينة.
وفي ختام تصريحه سأل سموه الله العلي القدير بأن يمد خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- بعونه وتأييده، وأن يعينهما لنمو ورخاء الوطن ويديم على الوطن الغالي استقراره.
نائب أمير القصيم
نوَّه صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم بمضامين الخطاب الملكي الكريم أمام مجلس الشورى في افتتاح أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة بحضور سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- الذي جاء ليضيء أبرز أولويات القيادة الحكيمة نحو تنمية داخلية شاملة ومستدامة محورها وهدفها المواطن، والتأكيد على قيم بلادنا النبيلة والراسخة في دعم السلام والاستقرار في العالم، عبر العمل الدؤوب لمواجهة التحديات البيئية والوقوف مع الدول المحتاجة والمتضررة، انطلاقاً من المكانة المرموقة التي تحظى بها البلاد ودورها المحوري والمؤثر في العالم.
ولفت سموه الانتباه إلى أن الخطاب الملكي الكريم جاء شاملاً وراصداً لمجمل المنجزات الطموحة لرؤية المملكة 2030 في مرحلتها الثانية التي يقودها سمو ولي العهد -رعاه الله- التي جاءت بأرقام واعدة ومبشرة بفضل الله عز وجل، مختتماً سموه تصريحه بالدعاء أن يديم على بلدنا نعمة الاستقرار والرخاء والازدهار وأن يمتع خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده - أيدهما الله - بموفور الصحة والتوفيق والسداد.
الأمير فيصل بن بندر
الأمير فهد بن سلطان
الأمير جلوي بن عبدالعزيز
الأمير فيصل بن مشعل
الأمير حسام بن سعود
الأمير عبدالعزيز بن سعد
الأمير فيصل بن خالد
الأمير فيصل بن نواف
الأمير محمد بن عبدالرحمن
الأمير محمد بن عبدالعزيز
الأمير فهد بن تركي
الأمير فيصل بن فهد
الأمير تركي بن هذلول


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.