يمتنع اغلب السوريين عن الاحتفال بعيد الفطر هذا العام بسبب الاحداث الدامية التي تعيشها بلادهم منذ 18 شهرا والتي انعكست سلبا على واقعهم الاجتماعي والاقتصادي، فيما فضل بعضهم الاحتفاء بالعيد على طريقته. واتخذ الصراع في سوريا منحى اكثر عنفا مع وصول المعارك الى دمشق ثم الى حلب، المدينتين الاكثر اهمية في البلاد، وذلك في شهر يوليو الذي كان "الاكثر دموية" في سوريا منذ بداية حركة الاحتجاجات ضد نظام بشار الاسد منتصف مارس 2011. الأولى رصدت بعض الصور للشعب السوري وكيف حول بشار الأسد ونظامه عيدهم وأيامهم إلى جحيم فلا حول ولا قوة إلا بالله إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل .