الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
جناح القوات الخاصة للأمن البيئي في الصياهد.. تجربة تفاعلية تحاكي الطبيعة وتعزز الوعي البيئي
"البيئة" تدعو لتبني سلوكيات التخييم الآمن والتنزه المسؤول خلال فصل الشتاء
الاحتباس الحراري يفاقم الظواهر المناخية المتطرفة ويؤثر على الصحة العامة
أمطار رعدية ورياح نشطة على أجزاء من الرياض والشرقية وجازان وعسير
سماء المنطقة العربية تشهد زخة قوية من الشهب هذه الليلة
كشف السلطة في محل الفول: قراءة من منظور فوكو
المهارات الوظيفية بين اليقظة والغفوة والسبات
فريق قوة عطاء التطوعي يكرّم الزميلتين عائشة مشهور وزينب علي بمناسبة اليوم العالمي للتطوع
الذرة تنعش أسواق جازان
وزراء دفاع الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا يبحثون اتفاقية "أوكوس"
القادسية يختتم معسكره في الإمارات بالفوز على الظفرة
مدرب الجزائر: محبطون للخروج من كأس العرب.. خسرنا بركلات الحظ
المأساة في غزة تتفاقم... الخيام تغرق والنازحين معرضين للخطر
أمسية شعرية وطنية في معرض جدة للكتاب 2025
القادسية يختتم معسكره الخارجي في دبي بالفوز على الظفرة ويغادر إلى المملكة
تراجع طفيف في أسعار النفط
الأردني يزن النعيمات يصاب بقطع في الرباط الصليبي
الفتح يخسر ودياً أمام الاتفاق بثلاثية
إحباط تهريب (114,000) قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
الاتحاد السعودي للتسلق والهايكنج ينفّذ فعالية هايكنج اليوم الدولي للجبال بالباحة
أمير حائل ونائبه يعزيان أسرة آل عاطف في وفاة "أبو مرداع"
الأردن يكسب العراق ويواجه الأخضر السعودي في نصف نهائي كأس العرب
ورشة عمل في كتاب جدة حول فلسفة التربية
تأجيل مباريات الجولة العاشرة من دوري روشن
تصوير الحوادث ظاهرة سلبية ومخالفة تستوجب الغرامة 1000 ريال
رئيس دولة إريتريا يصل إلى جدة
جلسة حوارية حول اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة نظمتها جمعية سنابل الخير والعطاء بعسير
الطائف تحتضن حدثًا يسرع الابتكار ويعزز بيئة ريادية تقنيه واعدة في CIT3
تحت شعار "جدة تقرأ" هيئة الأدب والنشر والترجمة تُطلِق معرض جدة للكتاب 2025
"الداخلية" تستحضر قيمة المكان والذاكرة الوطنية عبر "قصر سلوى"
الجوازات تستعرض إصدارات وثائق السفر التاريخية في واحة الأمن بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل ال (10)
الصعيدي يفتح دفاتر الإذاعة في أمسية بقصيرية الكتاب
إمام الحرم: بعض أدوات التواصل الاجتماعي تُغرق في السطحيات وتُفسد الذوق
إمام وخطيب المسجد النبوي: رحمة الله تسع العاصي والجاهل والمنكر
تألق كبير لثنائية كنو والدوسري في كأس العرب
أمير منطقة جازان يشرّف الأمسية الشعرية للشاعر حسن أبوعَلة
محافظ جدة يطّلع على مبادرات جمعية "ابتسم"
المرونة والثقة تحرك القطاع الخاص خلال 10 سنوات
الجريمة والعنف والهجرة تتصدر مخاوف العالم في 2025
مدينون للمرأة بحياتنا كلها
نائب أمير الرياض يعزي أبناء علي بن عبدالرحمن البرغش في وفاة والدهم
نائب أمير جازان يستقبل الدكتور الملا
روضة إكرام تختتم دورتها النسائية المتخصصة بالأحكام الشرعية لإجراءات الجنائز
طرق ذكية لاستخدام ChatGPT
أمير المدينة المنورة يستقبل تنفيذي حقوق الإنسان في منظمة التعاون الإسلامي
مستشفى الملك فهد الجامعي يعزّز التأهيل السمعي للبالغين
«طبية الداخلية» تقيم ورشتي عمل حول الرعاية الصحية
وسط ضغوط الحرب الأوكرانية.. موسكو تنفي تجنيد إيرانيين وتهاجم أوروبا
زواج يوسف
القيادة تعزّي ملك المغرب في ضحايا انهيار مبنيين متجاورين في مدينة فاس
غرفة إسكندراني تعج بالمحبين
أسفرت عن استشهاد 386 فلسطينيًا.. 738 خرقاً لوقف النار من قوات الاحتلال
ترفض الإجراءات الأحادية للمجلس الانتقالي الجنوبي.. السعودية تكثف مساعيها لتهدئة حضرموت
دراسة تكشف دور «الحب» في الحماية من السمنة
استئصال البروستاتا بتقنية الهوليب لمريض سبعيني في الخبر دون شق جراحي
ضمن المشاريع الإستراتيجية لتعزيز الجاهزية القتالية للقوات الملكية.. ولي العهد يرعى حفل افتتاح مرافق قاعدة الملك سلمان الجوية
طيور مائية
ولي العهد يفتتح مرافق قاعدة الملك سلمان الجوية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الغُثَاء الأحْوَى في لَمْلَمة غَرائِب الفَتوَى..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 15 - 08 - 2010
مَن يَتصفَّح الصُّحف الوَرقيّة، أو يَمرّ عَلى المَواقع الإلكترونيّة في السّعوديّة، يَجد أنَّ مُفردة الفَتوى هي مَن تَشغل النَّاس، وتَملأ الدُّنيا..!
وهَذا جَدلٌ صحِّي وحِوَارٌ طَبيعي، عند أُمَّة عَاشت قرُونًا طَويلة، وسِنينًا مَديدة، لا تَعرف مِن فَواكه الفَتوى إلَّا بُرتقالة السَّلف، ورُمَّانة الحَنابلة..!
حقًّا، إنَّني سَعيد بهَذا العِرَاك، حيثُ أصبح قَضيّة وَطنيّة، ومَسألة اجتماعيّة تَطرح نَفسها، عَلى الصَّغير والكَبير، والقَريب والبَعيد..!
قَبل سَنوات مَضت، لَم يَكن يَكتب عَن «الفَتاوى” بشَكلٍ مُستمر ومُتواصِل، إلَّا أستاذنا القَدير العَم «عبدالله فرَّاج الشريف”، والعَبد الفَقير إلى الله المُسمَّى «أحمد العرفج”، كُنا -العَم «عبدالله وأنا”- نَتناولها، هو مُحذِّرًا مِنها، وأنا مُتناولًا الغَريب والطَّريف مِنها..!
استمر الوَضع عَلى مَا هو عَليه، الأستاذ الشّريف يُحذِّر، وأنا أستَعرض، حتَّى جَاءني -وَحدي- تَوبيخ نَاعم طالبا مِن القَلَم أن يَغضّ الطَّرف عن استعراض الفَتاوى..!
في الحَقيقة، في البداية حَاولتُ أن أتجَاهل التَّوبيخ، وتَماديتُ في غَيي وضَلالي، حتَّى أخرجوا لي الكَرت الأصفر، عِندها تَوقَّفتُ مُرغمًا، ليس مِن بَاب الزُّهد في العِلْم، بَل خَوفًا مِن الحصول عَلى الكَرت الأحمر، وبالتَّالي الحِرْمَان مِن اللعب في جَريدة «المَدينة”، مَع فَريق «الرَّأي”..!
والحَقيقة أنَّ اهتمامي بالفَتاوى الغَريبة، والشَّاذة والطَّريفة، يَمتد مُنذ أيَّام الدِّراسة الثَّانوية، الأمر الذي جَعلني «أجمع وأَلُمّ” كَمًّا هَائلًا مِن هَذه «المَنتوجات”، التي يَقول أصحابها بأنَّهم «مُوقِّعون عَن الله” -جَلَّ وعَزّ- فِيها..!
وعِندَما توفَّرت لي حَصيلة مُباركة مِن الفَتاوى، أخذتُ أنشر مِنها كُلّ أسبوع وَاحدة..
وأتذكَّر أنَّني تَناولتُ فَتاوى مِثل: «حُكم الأكل بالمَلاعق”، و“الاستعانَة بالخَدَم والسَّائقين”، و”نَتف الحَواجِب”، و”حُكم السَّلام عَلى اللاعبين”، و”حُكم لبس السّنتيانة والكَعب العَالِي”، و”حُكم الرَّقص”، و”حُكم الكِتَابة في الجَرائد”، و”حُكم لبس العَبَاءة عَلى الكتف”، و”حُكم لبس العَبَاءة المخصّرة”، و”حُكم إسقَاط كَلمة ابن مِن الأسمَاء”.. وغيرها كَثير..!
ثم انطلقتُ في مَشروعي، حيثُ تََحوَّلت المَقالات والقُصَاصَات إلى كِتَاب اسمه ”الغُثَاء الأحوَى في لَم غَرائب وطَرائف الفَتوى”، قَرأه مَشكورًا شيخنا القَدير «عبدالله فرَّاج الشريف”، وعَدَّل عليه، ثُمَّ قَرأه الأستاذ البَاحث «رائد السمهوري”، صَاحب كِتَاب «نَقد الخِطَاب السَّلفي”، وعَدَّل وبَدَّل، والآن الكِتَاب جَاهز، ولا يَمنعني مِن طِباعته إلَّا قِلّة المَال، وكَثرة الأشغَال، خَاصَّة أنَّ صَاحب القَلم قَد خَرج -للتَّو- مِن مَعركة طِبَاعة كِتَابه الأوّل: «هَذه صَناديقي مُقاولات عَامل مَعرفة”..!
حَسنًا.. مَاذا بَقي..؟!
لَم يَبقَ إلَّا أن أقول وَدَاعًا.. والله مِن وَراء القَصد..!.
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق