نائب وزير الخارجية يلتقي نائب وزير خارجية أذربيجان    «التجارة» ترصد 67 مخالفة يومياً في الأسواق    وزير الطاقة: 14 مليار دولار حجم الاستثمارات بين السعودية وأوزبكستان    سعودية من «التلعثم» إلى الأفضل في مسابقة آبل العالمية    «الاحتفال الاستفزازي»    فصول ما فيها أحد!    أحدهما انضم للقاعدة والآخر ارتكب أفعالاً مجرمة.. القتل لإرهابيين خانا الوطن    وفيات وجلطات وتلف أدمغة.. لعنة لقاح «أسترازينيكا» تهزّ العالم !    ب 3 خطوات تقضي على النمل في المنزل    في دور نصف نهائي كأس وزارة الرياضة لكرة السلة .. الهلال يتفوق على النصر    لجنة شورية تجتمع مع عضو و رئيس لجنة حقوق الإنسان في البرلمان الألماني    الخريجي يشارك في الاجتماع التحضيري لوزراء الخارجية للدورة 15 لمؤتمر القمة الإسلامي    الجوازات تبدأ إصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين    136 محطة تسجل هطول الأمطار في 11 منطقة بالمملكة    شَرَف المتسترين في خطر !    انطلاق ميدياثون الحج والعمرة بمكتبة الملك فهد الوطنية    الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع    الرياض يتعادل إيجابياً مع الفتح في دوري روشن    مقتل 48 شخصاً إثر انهيار طريق سريع في جنوب الصين    تشيلسي يهزم توتنهام ليقلص آماله بالتأهل لدوري الأبطال    وزير الدفاع يفتتح مرافق كلية الملك فيصل الجوية ويشهد تخريج الدفعة (103)    ليفركوزن يسقط روما بعقر داره ويقترب من نهائي الدوري الأوروبي    كيف تصبح مفكراً في سبع دقائق؟    قصة القضاء والقدر    تعددت الأوساط والرقص واحد    كيفية «حلب» الحبيب !    يهود لا يعترفون بإسرائيل !    اعتصامات الطلاب الغربيين فرصة لن تعوّض    من المريض إلى المراجع    رحلة نجاح مستمرة    أمير جازان يطلق إشارة صيد سمك الحريد بجزيرة فرسان    الحزم يتعادل سلبياً مع الأخدود في دوري روشن    « أنت مخلوع »..!    بيان صادر عن هيئة كبار العلماء بشأن عدم جواز الذهاب للحج دون تصريح    القبض على فلسطيني ومواطن في جدة لترويجهما مادة الحشيش المخدر    مركز «911» يتلقى (2.635.361) اتصالاً خلال شهر أبريل من عام 2024    نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على عبداللطيف بن عبدالرحمن آل الشيخ    الذهب يستقر برغم توقعات ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية    محافظ بلقرن يرعى اختتام فعاليات مبادرة أجاويد2    تألق سانشو لم يفاجيء مدرب دورتموند أمام سان جيرمان    مباحثات سعودية فرنسية لتوطين التقنيات الدفاعية    المملكة: الاستخدام المفرط ل"الفيتو" فاقم الكارثة بفلسطين    "شرح الوصية الصغرى لابن تيمية".. دورة علمية تنفذها إسلامية جازان في المسارحة والحُرّث وجزر فرسان    منتدى المياه يوصي بزيادة الاستثمار في السدود    للتعريف بالمعيار الوطني للتطوع المدرسي بتعليم عسير    هاكاثون "هندس" يطرح حلولاً للمشي اثناء النوم وجهاز مساعد يفصل الإشارات القلبية    مستشفى خميس مشيط للولادة والأطفال يُنظّم فعالية "التحصينات"    السعودية تدعو لتوحيد الجهود العربية لمواجهة التحديات البيئية التي تمر بها المنطقة والعالم    "التخصصي" العلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في السعودية والشرق الأوسط    انعقاد أعمال المنتدى العالمي السادس للحوار بين الثقافات والمؤتمر البرلماني المصاحب في أذربيجان    المنتخب السعودي للرياضيات يحصد 6 جوائز عالمية في أولمبياد البلقان للرياضيات 2024    مبادرة لرعاية المواهب الشابة وتعزيز صناعة السينما المحلية    الوسط الثقافي ينعي د.الصمعان    ما أصبر هؤلاء    حظر استخدام الحيوانات المهددة بالانقراض في التجارب    هكذا تكون التربية    أشاد بدعم القيادة للتكافل والسلام.. أمير نجران يلتقي وفد الهلال الأحمر و"عطايا الخير"    إنستغرام تشعل المنافسة ب «الورقة الصغيرة»    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



بدء محاكمة 45 داعشيًا.. والنيابة تطالب بحد الحرابة لقائد التنظيم
نشر في المدينة يوم 03 - 10 - 2019

شهدت المحكمة الجزائية المتخصصة بالرياض ، اليوم، اولى جلسات المحاكمة لخلية إرهابية مرتبطة بتنظيم داعش الارهابى ومكونة من 45 متهمًا من ضمنهم "حدث" وامرأة سعودية وأخرى فلبينية تخصصت في المساعدة بصنع الأحزمة الناسفة،ومن أبرز جرائم الخلية الاشتراك في اغتيال رجال أمن؛ من ضمنهم العميد كتاب الحمادي -رحمه الله- والاشتراك في تفجير مسجد مركز تدريب لقوات الطوارئ بأبها، والاشتراك في تفجير مسجد المشهد في نجران، وتفجير مسجد الرضا بالأحساء، والاشتراك في المواجهة المسلحة مع رجال الأمن في مركز سويف الحدودي بعرعر.
وفيما يلي تفاصيل التهم الموجهة لأفراد الخلية
المتهم الأول متهم بارتكاب الجرائم التالية:
أولًا- انتهاجه منهج الخوارج في التكفير المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة بتكفيره حكومة هذه البلاد، واستباحته الدماء المعصومة باعتقاده بوجوب قتل رجال أمنها وطائفة من مواطنيها، والخروج المسلح على جماعة المسلمين في هذه البلاد وإمامهم، والدعوة إلى ذلك، والتحريض عليه.
ثانيًا- اتفاقه مع قيادت تنظيم داعش الإرهابي خارج المملكة على الدخول للمملكة لتولي شؤون عناصر التنظيم فيها وتنفيذ خطة التنظيم الإرهابي التي تهدف إلى القيام بعمليات تفجير وقتل متوالية ومتصاعدة تستهدف المقار الأمنية ورجال الأمن والمواطنين بقصد إثارة الفتنة وإضعاف الأمن وتمكين أفراد التنظيم الإرهابي من الدخول للمملكة والتحرك والانتشار فيها، وقيامه من أجل ذلك بالجرائم التالية:
1- توليه قيادة عناصر تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة وقيامه من أجل ذلك بالآتي:
‌أ- أخذه البيعة لزعيم تنظيم داعش الإرهابي من عدد من الموقوفين.
‌ب- تنسيقه فيما بين عناصر التنظيم الإرهابي وتكليفه لهم بمهام لخدمة أهداف التنظيم الإرهابي والاستفادة من الإمكانيات والمعلومات المتوفرة لديهم.
‌ج- توفيره الأوكار والدعم المالي والأسلحة والمتفجرات لعناصر التنظيم الإرهابي وأعمالهم.
‌د- إعداده للتقارير عن سير أعمال خليته الإرهابية بشكل دوري وإرسالها لقيادات التنظيم الإرهابي في الخارج.
‌ه- تلقيه تعليمات قيادات التنظيم في الخارج وتنفيذها.
‌و- اشتراكه في المواجهة المسلحة مع رجال الأمن في مركز سويف الحدودي بمحافظة عرعر بتاريخ 14/3/1436ه، وذلك من خلال تجهيزه لأربعة من عناصر تنظيم داعش الإرهابي ممن يعملون تحت إمرته بالمال والأسلحة والأحزمة الناسفة للدخول إلى المملكة عبر حدودها البرية مع العراق وأمره لهم بعبورها، وقد نجم عن ذلك مواجهة مسلحة مع رجال أمن الحدود قتل ثلاثة منهم (رحمهم الله) وأصيب اثنان آخران.
2- اشتراكه في اغتيال رجلي أمن (رحمهما الله) في شرق الرياض بتاريخ 19/6/1436ه من خلال التواصل مع أحد المنفذين من عناصر تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة وتأييده لما عزما عليه من قتل رجال الأمن والتنسيق لهما مع أحد أفراد خليته الإرهابية لتوفير الأسلحة التي استخدمت في الجريمة.
3- اشتراكه في تفجير مسجد مركز التدريب لقوات الطوارئ بأبها الذي وقع بتاريخ 21/10/1436ه ونجم عنها مقتل خمسة عشر من رجال الأمن ومقيمين (رحمهم الله) وإصابة سبعة آخرين وذلك.
4- اشتراكه مع والمتهم العاشر في تفجير عبوة ناسفة تستهدف دورية أمنية بالقرب من مركز شرطة محافظة ضرية في شهر شوال من عام 1436ه وتوثيق ذلك تمهيدًا لنشره إعلاميًا من قبل التنظيم الإرهابي.
5- اشتراكه في شهر شوال من عام 1436ه والمتهم العاشر في الهروب من دورية أمنية على طريق الدوادمي وإطلاق النار عليها.
6- اشتراكه في المواجهة المسلحة مع رجال الأمن أثناء مداهمتهم لوكر خليته الإرهابية في محافظة ضرما بتاريخ 2/12/1436ه وإطلاقه النار عليهم، والهروب منهم رفق وقيامهما أثناء ذلك بسلب سيارة أحد المواطنين تحت تهديد السلاح.
7- اشتراكه في تفجير مسجد المشهد بمنطقة نجران والذي وقع بتاريخ 13/1/1437ه ونجم عنه مقتل شخصين (رحمهما الله) وإصابة سبعة وعشرين آخرين
8- اشتراكه في تفجير مسجد الرضا بالأحساء والذي وقع بتاريخ 19/4/1437ه ونجم عنه مقتل خمسة أشخاص (رحمهم الله) وإصابة ستة وثلاثين آخرين وذلك من خلال ربطه أحد منفذي الجريمة بأحد المطلوبين، من أجل تنفيذ علمية انتحارية داخل المملكة.
9- تفجيره لعبوة متفجرة مصنوعة محليًا أسفل أحد أنابيب النفط بمحافظ مرات لتفجيره بقصد إلحاق الضرر الاقتصادي بالمملكة وتصوير ذلك لنشره إعلاميًا لصالح التنظيم الإرهابي.
10- اشتراكه في الترصد لمقر الدوريات الأمنية بمركز نفي ووضع عبوة متفجرة مصنوعة محليًا بالقرب منه ومحاولة تفجيرها عند مرور إحدى الدوريات الأمنية وتصوير ذلك بقصد نشره إعلاميًا لصالح التنظيم الإرهابي.
11- اشتراكه مع عدد من الهالكين في تفجير عبوتين متفجرتين استهدفت مركز شرطة الدلم ورجال الأمن فيه بتاريخ 24/6/1437ه بحيث فجروا إحداها ثم فجروا الأخرى أمام المركز بقصد استهداف رجال الأمن عند خروجهم بعد التفجير الأول، وذلك لإسقاط أكبر قدر من الضحايا، ونجم عن ذلك مقتل مقيم وتلف دوريتين أمنيتين.
12- اشتراكه مع شخصين (هلكوا في مواجهة أمنية) في اغتيال العميد/ كتاب الحمادي رحمه الله بتاريخ 26/6/1437ه.
13- اشتراكه مع هالكين بتاريخ22/7/1437ه في مواجهة رجال الأمن بالأسلحة أثناء هروبهم منهم، وذلك بإطلاقه النار عليهم.
14- العمل على إدخال أفراد من خليته الإرهابية من خارج المملكة ممن تم تدريبهم في تنظيم داعش الإرهابي بسوريا على صناعة المتفجرات وعلى القتال، لتنفيذ الأعمال الإرهابية الموكلة إليه من قبل التنظيم، واستمراره في ذلك حتى تمكن من إدخال الهالكين معه تهريبًا عبر الحدود اليمنية.
15- تعيينه أحد الموقوفين أميرًا على مجموعة من عناصر تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة لحين تمكنه من الدخول المملكة، وقد تمكنت تلك المجموعة الإرهابية من القيام بعدد من العمليات الإرهابية اغتيل فيها أحد رجال الأمن.
16- إعداده أوكرًا كمأوى لأفراد خليته الإرهابية أحدها استراحة في محافظة ضرما والآخر منزل في حي المؤنسية بالرياض، والثالث مخيم في منطقة صحراوية بمركز الهرانية في عفيف، حتى تمكن من إيواء عدد منهم.
17- تجهيزه الوكر الموجود في محافظة ضرما بمعدات وآلات ومواد لصناعة الأحزمة والعبوات الناسفة والتدريب على ذلك وكواتم الصوت للأسلحة وآلة لتزوير البطاقات الشخصية وتمكنه من صناعة ثلاثة أحزمة ناسفة (استخدم أحدها في تفجير مسجد قوات الطوارئ بأبها واستخدم الثاني في تفجير مسجد المشهد بنجران بينما ضبط الثالث).
18- دفنه لأسلحة وذخائر ومتفجرات وأدوات صناعتها وتشريكها وأموال وأجهزة اتصال في عدة أماكن ورفع إحداثياتها لقيادات التنظيم الإرهابي خارج المملكة، ليمكن الاستفادة منها من باقي عناصر التنظيم الإرهابي داخل المملكة بتوجيه من قيادات التنظيم الإرهابي خارج المملكة.
19- اتفاقه مع أحد المطلوبين على إدخال قرابة خمسمائة كيلو من مادة (T.N.T) إلى المملكة عبر أحد مهربي المخدرات.
20- شروعه في إدخال صاروخ (كنكورس) مضاد للدروع والدبابات تهريبًا إلى المملكة عبر منفذ سويف الحدودي.
21- شروعه برفقة أشخاص (هلكوا في مواجهة أمنية) في اغتيال ضابط برتبة قيادية يعمل كمدير محافظة أو مركز شرطة قبل اسبوعين من القبض عليه.
22- تكليفه أحد الهالكين بإنشاء مصنع لتصنيع المواد المتفجرة، وإساله إلى هناك والتنسيق له في ذلك.
23- تكليفه لأشخاص لشراء وتوفير الأسلحة والذخائر لعناصر التنظيم الإرهابي وتزويدهم بالمبالغ اللازمة لذلك.
24- تكليفه أحد المتهمين بتزويده بالهيكل الهندسي للمحكمة الجزائية المتخصصة للتخطيط باستهدافها بعملية انتحارية عن طريق حزام ناسف.
25- تكليفه المتهم الثلاثين مرافقة أحد الهالكين للاستدلال على منزل قاضي بالمحكمة الجزائية المتخصصة،لاستهدافه.
26- تكليفه أحد المطلوبين بصناعة حزام ناسف كبير هجومي لإحداث أكبر ضرر ممكن، وبعد صناعته قام بربط أحد المطلوبين بالمتهم الثلاثين ليتم نقل الحزام إلى المنطقة الشرقية لوجود انتحاريين هناك ولوجود حسينية محددة في محافظة الأحساء لاستهدافها.
27- رصده لمراكز شرطة ومراكز لأمن الطرق في عدد من المحافظات.
28- تكليفه لشخص رصد تحركات مدير مباحث أحد المحافظات وتحديد مقر سكنه وعمله بهدف اغتياله.
ثالثًا- ارتكابه أفعالًا مجرمة ومعاقب عليها بموجب الأمر الملكي رقم أ/44 وتاريخ 3/4/1435ه على النحو التالي:
1- المشاركة في أعمال قتالية خارج المملكة (سوريا).
2- الانتماء لتنظيم داعش الإرهابي وتوليه مناصب قيادية فيه خارج المملكة وداخلها.
3- خلعه البيعة المنعقدة في ذمته لولاة أمر هذه البلاد، ومبايعته لزعيم تنظيم داعش الإرهابي.
4- تقديمه الدعم النقدي والعيني لعناصر تنظيم داعش الإرهابي وإيوائهم داخل المملكة.
5- الاتصال والتواصل مع قيادات تنظيم داعش الإرهابي وعناصره داخل المملكة وخارجها.
6- السعي لزعزعة النسيج الاجتماعي واللحمة الوطنية من خلال عمله على تنفيذ أهداف تنظيم داعش الإرهابي من تنفيذ عمليات إرهابية محددة بقصد إثارة الفتنة الطائفية والمساس بوحدة واستقرار المملكة.
رابعًا- تمويله الإرهاب والعمليات الإرهابية المُجرَّم بموجب المادة الاولى فقرة (ب) من نظام جرائم الإرهاب وتمويله الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/16 وتاريخ 24/2/1435ه، والمعاقب عليه بموجب المادة السادسة عشرة من نظام مكافحة غسل الأموال الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/39 وتاريخ 25/6/1424ه.
خامسًا- صناعته المتفجرات وحيازتها، عن طريق جمعه لكميات كبيرة من الأسمدة زراعية والمواد الكيميائية، وإجراء عمليات تحضير واستخلاص للمواد المتفجرة منها، وتدريب أحد المتهمين على صناعة المتفجرات بقصد الإخلال بالأمن الداخلي للمملكة، المجرم والمعاقب عليه بموجب نظام المتفجرات والمفرقعات الصادر المرسوم الملكي رقم م/38 وتاريخ 28/4/1428ه.
سادسًا- ارتكابه للجرائم التالية بقصد الإخلال بالأمن الداخلي للمملكة المجرمة والمعاقب عليها بموجب نظام الأسلحة والذخائر الصارد بالمرسوم الملكي رقم م/45 وتاريخ 25/7/1426ه:
1- اشتراكه في صناعة ثلاثة أحزمة ناسفة، وصناعة ثمان عبوات ناسفة، وعبوة لاصقة متفجرة، وقنابل يدوية متفجرة، وحيازتها.
2- اشتراكه مع عدد ممن هلكو في أحد المواجهات الأمنية في حيازة ست قنابل يدوية وحزام ناسف شخصي، وتصنيعهم منها لاستخدامه في اغتيال العميد/ كتاب الحمادي رحمه الله.
3- اشتراكه في حيازة سلاح رشاش من نوع (كلاشنكوف) ومسدسين.
4- حيازته سبع مسدسات وسبعة صناديق مليئة بالذخيرة الحية لسلاح من نوع (كلاشنكوف) ويحتوي كل صندوق على عدد (800) طلقة.
5- حيازته سلاحا نوع (كلاشنكوف) روسي الصنع ومسدسين وكاتمي صوت وذخيرة سلاح (كلاشنكوف).
6- اشتراكه مع أشخاص أثناء ذهابهم إلى محافظة حفر الباطن في حيازة سلاحين من نوع (كلاشنكوف) وثلاثة مسدسات وذخائر حية.
7- اشتراكه مع شخص (هلك في أحد المواجهات الأمنية) أثناء هروبهما في مداهمة وكر التنظيم الإرهابي في محافظة ضرما في حيازة حزام ناسف وسلاحين من نوع (كلاشنكوف) ومسدسين وعدد من الذخائر الحية.
8- اشتراكه مع أشخاص في حيازة بندقية قناصة وسلاح من نوع (كلاشنكوف) وأربعة صناديق ذخيرة، قاموا بدفنها في منطقة صحراوية.
9- حيازته لحزامين ناسفين وسلاح نوع (كلاشنكوف) وجعبة عسكرية بداخلها اثني عشر مخزنًا يحتوي على ذخيرة حية لسلاح (كلاشنكوف) أثناء انتقاله من منطقة الجوف إلى منطقة حائل.
10- اشتراكه مع أشخاص في حيازة خمسة قدور ضغط متفجرة وسلاحين من نوع (كلاشنكوف) وجعبتين بداخل كل منهما ستة مخازن مليئة بالذخيرة الحية، وبندقية (ساكتون) نارية بذخيرتها.
10- حيازته أثناء مطاردته وقبل القبض عليه لحزام ناسف، وسلاح من نوع (كلاشنكوف).
12- حيازته لخمس قنابل أمريكية الصنع.
13- حيازته لقدر ضغط متفجر وعبوتين ناسفتين كبيرتين ومسدس
سابعًا- مواجهته لرجال الأمن بالقوة المسلحة عدة مرات على النحو الموضح أعلاه لمنعهم من القيام بواجبهم المجرم والمعاقب عليه بموجب نظام مكافحة الرشوة الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/36 وتاريخ 29/12/1412ه.
ثامنًا- قيامه عام 1434ه باستخدام بطاقة الهوية الوطنية لغيره وانتحاله شخصيته عند تقديمه محرر طلب استصدار جواز سفر يحوي معلومات تخالف الواقع على أنها حقيقة، واستلامه جواز السفر الخاص بغيره، واستخدامه في الخروج إلى الكويت، مما جعل موظفًا حسن النية يدون معلومات في سجل المسافرين تخالف الواقع على أنها حقيقة المجرم والمعاقب عليه بموجب المادتين (5، 6) من نظام مكافحة جرائم التزوير. الصادر بالمرسوم الملكي رقم 114 وتاريخ 26/11/1380ه.
تاسعًا- قيامه بارتكاب الجرائم التالية المجرمة والمعاقب عليها بموجب النظام الجزائي لجرائم التزوير الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/11 وتاريخ 18/2/1435ه:
1- استعماله جواز سفر سوري مزور في الخروج من تركيا وصولًا للسودان.
2- شروعه في تزوير بطاقات هوية شخصية من خلال حيازته لطابعة خاصة بطباعة البطاقات الشخصية المزورة وبطاقات مزورة وبطاقات خالية لاستعمالها من خلال الطابعة.
3- استعماله لوحة مركبة مزورة بوضعها على السيارة التي يستخدمها من نوع (هايلوكس) موديل (2014م) المسجلة باسم أحد المتهمين.
4- اشتراكه مع أشخاص في تغيير لوحة المركبة للسيارة التي كان يقودها وهما برفقته من نوع (بيك آب شاص) ووضع لوحة مركبة (عمانية) لا تخصها.
عاشرًا- إعداده وتخزينه وإرساله عبر الشبكة المعلوماتية وأجهزة الحاسب الآلي، ووسائط التخزين الحاسوبية، والهواتف الجوالة ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال اتصاله وتواصله عبر برنامج التواصل الاجتماعي (تليجرام) وبرنامجي للتشفير، مع قيادات وعناصر تنظيم داعش الإرهابي خارج المملكة وداخلها للتنسيق والربط بينهم وإدارة جرائمه الإرهابية التي نفذها، وإرسال مقاطع مرئية لجرائمه الإرهابية (جريمة اغتيال رجلي الأمن شرق الرياض، ووصيتي منفذي جريمتي تفجير مسجد قوات الطوارئ بأبها ومسجد المشهد بنجران، وجريمة استهداف مركز شرطة محافظة الدلم بقنابل متفجرة) لقيادات التنظيم الإرهابي لتبني تلك الجرائم الإرهابية، المجرم والمعاقب عليه بموجب نظام مكافحة جرائم المعلوماتية الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/17 وتاريخ 8/3/1428ه.
الحادي عشر- محاولة إدخاله أربعة من عناصر تنظيم داعش الإرهابي للمملكة عبر حدودها البرية مع العراق، ودخوله للمملكة من الحدود البرية مع اليمن تهريبًا المجرم والمعاقب عليه بموجب نظام أمن الحدود الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/26 وتاريخ 24/6/1394ه ولائحته التنفيذية.
الثاني عشر- تجاوزه لحدود عدد من الدول الشقيقة (اليمن، والسودان، وليبيا، وتركيا، والبحرين) بطرق غير مشروعة.
الثالث عشر- تعديه على أحد رجال الأمن العاملين في دار التوقيف بوصفه بالردة وتهديده وقيامهم بلعن مجموعة من رجال الأمن العاملين في الدار وبصقه على أحدهم.
الرابع عشر- زواجه من امرأة غير سعودية بدون إذن من الجهة المختصة.
الخامس عشر-نقضه ما سبق وأن تعهد به في قضيته السابقة.
وبناءً على ما تقدم يطلب المدعي العام بالنيابة العامةما يلي:-
1. الحكم بإثبات إدانته بما أسند إليه.
2. الحكم عليه بحد الحرابة الوارد في الآية رقم (33) من سورة المائدة، فإن دُرئ الحد عنهم فأطلب الحكم عليه بالقتل تعزيرًا.
ووجهت للمتهم الثاني عدة تهم منها:-
أولًا- اتفاقه مع أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة على العمل مع التنظيم الإرهابي داخل المملكة، وتقديمه الدعم لعملياته الإرهابية فيها.
ثانيًا- ارتكابه أفعالًا مجرمة ومعاقب عليها بموجب الأمر الملكي رقم أ/44 وتاريخ 3/4/1435ه على النحو التالي:
1- الانتماء لتنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة.
2- الاتصال والتواصل مع عناصر من تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة.
3- السعي لزعزعة النسيج الاجتماعي واللحمة الوطنية من خلال عمله على تنفيذ أهداف تنظيم داعش الإرهابي من تنفيذ عمليات إرهابية محددة بقصد إثارة الفتنة الطائفية والمساس بوحدة واستقرار المملكة.
ثالثًا- اشتراكه في تصنيع المتفجرات التي صنعت في وكر تنظيم داعش الإرهابي بمحافظة ضرماء من قبل زعيم التنظيم الإرهابي داخل المملكة (المتهم الأول) ورفقاه، المجرم والمعاقب عليه بموجب نظام المتفجرات والمفرقعات الصادر المرسوم الملكي رقم م/38 وتاريخ 28/4/1428ه.
رابعًا-تمويله الإرهاب والمنظمات الإرهابية المُجرَّم بموجب المادة الاولى فقرة (ب) من نظام جرائم الارهاب وتمويله الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/16 وتاريخ 24/2/1435ه، والمعاقب عليه بموجب المادة السادسة عشرة من نظام مكافحة غسل الأموال الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/39 وتاريخ 25/6/1424ه.
خامسًا- إعداده وتخزينه وإرساله عبر الشبكة المعلوماتية، والهاتف الجوال، ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال اتصاله وتواصله عبر برنامج التواصل الاجتماعي (تليجرام)، مع قيادات وعناصر تنظيم داعش الإرهابي لتنسيق أعماله لصالح التنظيم الإرهابي، المجرم والمعاقب عليه بموجب نظام مكافحة جرائم المعلوماتية الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/17 وتاريخ 8/3/1428ه.
وبناء على ما تقدم طلب المدعي العام بالنيابة العامة ما يلي:-
1. الحكم بإثبات إدانته بما أسند إليه.
2. الحكم عليه بحد الحرابة الوارد في الآية رقم (33) من سورة المائدة، فإن دُرئ الحد عنهم فأطلب الحكم عليه بالقتل تعزيرًا.
ووجهت للمتهم الثالث تهم بارتكاب الجرائم التالية:-
أولًا- انتهاجه منهج الخوارج في التكفير المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة بتكفيره حكومة هذه البلاد، وطائفة من مواطنيها، واستباحته لدمائهم المعصومة.
ثانيًا- اتفاقه مع زعيمي لتنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة على العمل مع التنظيم الإرهابي للقيام بعمليات تفجير وقتل داخل المملكة تستهدف المواطنين بقصد إثارة الفتنة الطائفية وزعزعة أمن المملكة، وقيامه من أجل ذلك بالجرائم التالية:
1- توليه من قبل التنظيم الإرهابي مهمة إدراة شؤون التنظيم في شمال المملكة وتأمين طرق تهريب عناصر التنظيم بين الحدود السعودية العراقية.
2- استقباله لزعيم تنظيم داعش لإرهابي داخل المملكة وأحد عناصره واجتماعه بهما، وإطلاعه زعيم التنظيم الإرهابي على الحدود البرية السعودية العراقية، لاستكشافها بغية التخطيط لتهريب المطلوبين والجرحى من أعضاء التنظيم الإرهابي.
3- تجنيده لشقيقه للعمل لصالح تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة وتكليفه بنقل زعيم التنظيم الإرهابي وأحد عناصره من منطقة الجوف إلى القصيم.
4- إرشاده زعيم تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة إلى مكان شراء الأسلحة وكواتم الصوت.
5- استقباله لأموال زعيم تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة واحتفاظه بها لصالح التنظيم الإرهابي.
6- اشتراكه مع أحد الموقفين ورفقاه في جريمة الهجوم المسلح على جمع من المواطنين العزل في الشهر الحرام في قرية الدالوة بمحافظة الأحساء بتاريخ 10/1/1436ه، والذي أسفر عنه قيامه بقتل ثلاثة أطفال وستة أشخاص، وإصابة سبعة أطفال وخمسة أشخاص عمدًا وعدوانًا وسلب سيارة أحد القتلى وذلك من خلال اتفاقه مع زعيم تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة على القيام بعمليات إرهابية داخل المملكة تستهدف طائفة من المواطنين، وتستره على علمه بكون (أحد منفذي الجريمة) مجهز للقيام بعملية انتحارية، وعلمه من زعيم التنظيم الإرهابي بوقت ارتكابها قبل وقوعها.
7- اشتركه مع زعيم تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة ورفقاه في جريمة المواجهة المسلحة مع رجال الأمن في مركز سويف الحدودي بمحافظة عرعر بتاريخ 14/3/1436ه والتي نجم قتل ثلاثة من رجال الأمن (رحمهم الله) وأصابة اثنين آخرين وذلك من موافقته زعيم التنظيم الإرهابي (المتهم الأول) على استقبال عناصر التنظيم بعد اقتحامهم الحدود إلى المملكة وإيوائهم والتخطيط لذلك.
8- اشتراكه مع زعيم تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة فيما أقدم عليه الأخير من تفجيره لعبوة متفجرة مصنوعة محليًا أسفل أحد أنابيب النفط لتفجيره بقصد إلحاق الضرر الاقتصادي بالمملكة، وذلك من خلال تستره على ما علمه من زعيم التنظيم الإرهابي ومن قيادي التنظيم خارج المملكة المسبق عن قرب انتهاء التخطيط لهذه الجريمة وتنفيذها.
9- تكليفه أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي بشراء قناصة روسية الصنع، واستلامها منه، لصالح زعيم تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة وبناءً على تكليف من الأخير أثناء وجوده في سوريا.
10- تكليفه أحد عناصر تنظيم داعش الإرهاب باستلام حزامين ناسفين بعد التنسيق مع أحد قيادات التنظيم الإرهابي خارج المملكة، وتسليمها لزعيم التنظيم الإرهابي (المتهم الأول) عندما كان الأخير بصحبته في منزل أحد المتهمين.
11- ارتباطه بقيادي تنظيم داعش الإرهابي في سوريا بناءً على أوامر زعيم التنظيم الإرهابي داخل المملكة.
12- تستره على ما علمه من زعيم تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة من أنه المسؤول عن جريمة تفجير مسجد قوات الطوارئ بمنطقة عسير بتاريخ 21/10/1436ه.
13- ربطه أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي بزعيم التنظيم الإرهابي داخل المملكة للعمل على إيواء شخص ( هلك في مواجهة امنية ).
14- تكليفه أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي باستلام مبلغ مالي من منطقة القصيم واحتفاظه به لصالح زعيم التنظيم الإرهابي داخل المملكة بناءً على تكليف من الأخير.
15- تكليفه أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي بنقل أموال وتسليمها لزعيم التنظيم الإرهابي داخل المملكة بعد دخول الأخير إلى المملكة.
16- تكليفه أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي بنقل زعيم التنظيم الإرهابي وأحد عناصر التنظيم من منطقة حائل إلى منطقة الجوف وإيوائهما، بعد تمكنهما من الفرار من مداهمة رجال الأمن لمأوى التنظيم الإرهابي في محافظة ضرما بتاريخ 2/12/1436ه، ثم تكليفه المتهم بنقل شخص (هلك في مواجهة امنية) إلى منطقة حائل.
17- اشتراكه مع أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي في نقل زعيم التنظيم الإرهابي من منطقة الجوف إلى محافظة الشنان بحائل، وكان الأخير مرتد لحزامين ناسفين وبحوزته سلاح ناري وذخيرة.
18- تكليفه أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي بالتواصل مع زعيم التنظيم داخل المملكة لشراء سيارة لصالح التنظيم الإرهابي.
19- تكليفه أحد عناصر التنظيم الإرهابي بالتواصل مع زعيم التنظيم الإرهابي داخل المملكة لتسليم الأخير كاتم صوت للأسلحة، وتكليفه بالتواصل بعنصر التنظيم لإيوائه في المدينة المنورة.
20- تكليفه أحد عناصر التنظيم الإرهابي بشراء ثلاثة هواتف جوالة ذكية له ولزعيم التنظيم داخل المملكة ليتمكنا من التواصل مع عناصر التنظيم الإرهابي.
21- ربطه أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي في اليمن بزعيم التنظيم الإرهابي ليتمكن المتهم من الدخول للمملكة والبدء بالعمل لصالح التنظيم الإرهابي.
22- شروعه في اغتيال أحد أفراد قوات الطوارئ في منطقة الجوف بتكليفه أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي برصد فرد قوات الطوارئ وتحديد سكنه ووقت خروجه ودخوله.
23- شروعه في جريمة تفجير إرهابية في أحد أماكن تجماعات المواطنين في المنطقة الشرقية، من خلال التواصل مع أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي والتحقق من جديته في القيام بالعملية الإرهابية، بناء على توجيه أحد قياديي التنظيم الإرهابي في سوريا، ثم قيامه بربط احد المتهمين بزعيم التنظيم الإرهابي داخل المملكة لتنفيذ الجريمة إلا أن القبض على المتهم حال دون ذلك.
24- شروعه في اغتيال مواطن عضو في هيئة التدريس بجامعة يحمل شهادة الدكتوراه لصالح تنظيم داعش الإرهابي بواسطة سلاح من نوع (كلاشنكوف) وبمشاركة أحد عناصر التنظيم الإرهابي.
25- تزويده قيادات تنظيم داعش الإرهابي في سوريا بمعلومات عن قاعدة عسكرية سعودية في عرعر وتبعد عن الحدود مع العراق (60) كيلومترًا لقصفها بصواريخ (جراد) من الأراضي العراقية.
26- تستره على ما علمه من قيادات تنظيم داعش الإرهابي في داخل وخارج المملكة من وصولهم للمراحل الأخيرة للقيام بالجرائم الإرهابية عديدة.
27- قيامه بتسليح أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة (الموقوف حاليًا) بمسدسين وسلاحين (كلاشنكوف) بعد أن طلب من زعيم التنظيم الإرهابي داخل المملكة حينما كان الأخير في سوريا توفير أسلحة لأحد عناصر التنظيم الإرهابي.
28- سرقته لجواز سفر شقيقه وتسليمه لأحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي ليتمكن الأخير من السفر بموجبه والإلتحاق بالتنظيم الإرهابي في سوريا.
29- تجنيده لمتهمين للعمل لصالح تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة.
30- استقباله أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي في منطقة الجوف للعمل معه في خدمة التنظيم الإرهابي، والقيام بعمليات إرهابية منها استهداف أحد رجال الأمن، وتكليفه لمتهم باستئجار منزل لإيوائه، ودفعه قيمة ذلك، وذلك بناء على توجيه من أحد قيادات التنظيم الإرهابي في سوريا.
31- تكليفه من قبل أحد قيادات تنظيم داعش الإرهابي في سوريا
والمسؤول عن تنسيق عمل التنظيم داخل المملكة (باستلام أغراض مدفونة بموقع حدده له وهي عبارة عن حزام ناسف، وقنابل يدوية، وأسلحة، وحاسوب محمول، ومبلغ مالي (20,000) عشرين ألف ريال.
32- تكليفه أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي باستلام أموال مدفونة بالقرب من منطقة القصيم لصالح التنظيم الإرهابي.
33- تكليفه أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي بنقل أموال لشخص في منطقة القصيم بناءً على طلب من أحد عناصر التنظيم الإرهابي أثناء وجود الأخير في سوريا.
34- تكليفه أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي باستلام أموال من شخص، بناء على طلب من أحد عناصر التنظيم الإرهابي لصالح التنظيم الإرهابي.
35- تكليفه أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي بالانتقال إلى الحدود السعودية العراقية وتحديد إحداثيات المواقع العسكرية على الحدود.
36- تكليفه شخص برصد الحدود السعودية العراقية بعد جريمة التنظيم الإرهابية محاولة الاقتحام المسلح لمركز سويف الحدودي.
37- تكليفه أحد الأشخاص في منطقة تبوك للتوفير مأوى في منطقة نائية لصالح تنظيم داعش الإرهابي.
38- تستره على تخطيط تنظيم داعش الإرهابي لتهريب هالكة زوجة أحد عناصر التنظيم في اليمن إلى اليمن.
39- شروعه في الخروج إلى سوريا أو اليمن للانضمام لتنظيم داعش الإرهابي.
40- تستره على ما علمه من عزم المسؤول المالي لتنظيم داعش الإرهابي في اليمن على القيام بعملية إنتحارية إرهابية.
41- اشتراكه في استراحة بمنطقة الجوف يجتمع فيها العديد من مناصري تنظيم داعش الإرهابي.
42- مساعدته لأشخاص في الخروج لمواطن القتال خارج المملكة (اليمن وسوريا) والانضمام لتنظيمات إرهابية هناك، وهلاك بعضهم، وذلك من خلال التنسيق لهم في الخروج وتقديم الدعم المالي لأجل ذلك.
43- شروعه في مساعدة أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي على الخروج للانضمام لتنظيم داعش الإرهابي في سوريا.
44- تستره على ما يقوم به من التنسيق لخروج المواطنين لمواطن القتال خارج المملكة لصالح التنظيمات لإرهابية هناك، وتستره على العديد من مؤيدي تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة.
ثالثًا- ارتكابه أفعالًا مجرمة ومعاقب عليها بموجب الأمر الملكي رقم أ/44 وتاريخ 3/4/1435ه على النحو التالي:
1-الانتماء لتنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة.
2- نزعه البيعة المنعقدة في ذمته لولاة أمر هذه البلاد ومبايعته لزعيم تنظيم داعش الإرهابي.
3-تقديمه الدعم النقدي والعيني لعناصر تنظيم داعش الإرهابي وإيوائهم داخل المملكة.
4- الاتصال والتواصل مع قيادات تنظيم داعش الإرهابي وعناصره داخل المملكة وخارجها.
5- السعي لزعزعة النسيج الاجتماعي واللحمة الوطنية من خلال موافقته على القيام بعمليات إرهابية تستهدف إثارة الفتنة الطائفية داخل المملكة.
رابعًا- تمويله الإرهاب والعمليات الإرهابية المُجرَّم بموجب المادة الاولى فقرة (ب) من نظام جرائم الارهاب وتمويله الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/16 وتاريخ 24/2/1435ه، والمجرم والمعاقب عليه بموجب المادة السادسة عشرة من نظام مكافحة غسل الأموال الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/39 وتاريخ 25/6/1424ه.
خامسًا- ارتكابه للجرائم التالية بقصد الإخلال بالأمن الداخلي للمملكة وبدون ترخيص المجرمة والمعاقب عليها بموجب نظام الأسلحة والذخائر الصارد بالمرسوم الملكي رقم م/45 وتاريخ 25/7/1426ه:
1-شراؤه وحيازته لسلاح ناري (قناصة).
2- اشتراكه مع أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي في حيازة ما ضبط في منزل الأخير من سلاحين ناريين (رشاش)، وسلاح هوائي (ساكتون)، ومسدس (أبومحالة)، و(506) وخمسمائة وست طلقات رشاش حية، و(15) طلقة خرازة حية، و(10) طلقات قناصة حية، و(13) مخزن رشاش، ومخزن واحد لمسدس.
3- اشتراكه في حيازة سلاحين (كلاشنكوف) ومسدسين من خلال عمله على توفيرها لأحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي عن طريق زعيم التنظيم الإرهابي داخل المملكة.
4-اشتراكه في حيازة حزامين ناسفين من خلال تكليف أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي بإحضارهما من مكان حدده له أحد قيادات التنظيم الإرهابي في سوريا، وتسليمهما لزعيم التنظيم الإرهابي داخل المملكة.
5- اشتراكه في حيازة حزام ناسف وقنابل يدوية وأسلحة ضبطت مدفونة في أحد المحافظات بالمملكة من خلال علمه عنها تفصيلًا من قبل أحد قيادات تنظيم داعش الإرهابي في سوريا وتكليفه باستلامها بعد أن حدد له التنظيم مكان دفنها.
سادسًا- شروعه في جريمة تزوير عقد استئجار مسكن لأحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي من خلال استقباله من أحد قيادات التنظيم الإرهابي في سوريا لصورة جواز سفر سوري مزور واحتفاظه بها لاستخدامها في استئجار المسكن، المجرم والمعاقب عليه بموجب النظام الجزائي لجرائم التزوير الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/11 وتاريخ 18/2/1435ه.
سابعًا-إعداده وتخزينه وإرساله عبر الشبكة المعلوماتية وأجهزة، والهواتف الجوالة ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال اتصاله وتواصله عبر برامج التواصل الاجتماعي (تليجرام، تويتر، سكاي بي)، مع قيادات وعناصر تنظيم داعش الإرهابي خارج المملكة وداخلها للتنسيق والربط بينهم وإدارة جرائمه الإرهابية التي نفذها، وتخزينه في هاتفه الجوال المضبوط بحوزته العديد من الصور المؤيدة للتنظيم الإرهابي وصور تحمل أخبار التنظيم، وصورة جواز سفر سوري الجنسية لاستخدامها في استئجار مأوى للتنظيم الإرهابي، وعددًا من كتب التنظيم الإرهابي، وعددًا من المقاطع المرئية والصوتية والإصدارات المؤيدة لتنظيم داعش، المجرم والمعاقب عليه بموجب نظام مكافحة جرائم المعلوماتية الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/17 وتاريخ 8/3/1428ه.
ثامنًا-زواجه بإحدى عناصر تنظيم داعش الإرهابي (هالكة) بعقد باطل.
وبناء على ما تقدم يطلب المدعي العام بالنيابة العامةما يلي:-
1- الحكم بإثبات إدانته بما أسند إليه.
2- الحكم عليه بحد الحرابة الوارد في الآية رقم (33) من سورة المائدة، فإن دُرئ الحد عنهم فيقتل تعزيرًا.
واتهم المتهم الرابع بارتكابه للجرائم التالية:-
أولًا- اتفاقه مع أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي خارج المملكة على العمل مع التنظيم الإرهابي داخل المملكة، وتقديمه الدعم لعملياته الإرهابية فيها، وقيامه من أجل ذلك.
ثانيًا- ارتكابه أفعالًا مجرمة ومعاقب عليها بموجب الأمر الملكي رقم أ/44 وتاريخ 3/4/1435ه على النحو التالي:
1- الانتماء لتنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة.
2- الاتصال والتواصل مع عناصر من تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة وخارجها.
3- تقديمه الدعم المادي والعيني لعناصر تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة.
ثالثًا- تمويله الإرهاب والمنظمات الإرهابية المُجرَّم بموجب المادة الاولى فقرة (ب) من نظام جرائم الارهاب وتمويله الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/16 وتاريخ 24/2/1435ه، والمعاقب عليه بموجب المادة السادسة عشرة من نظام مكافحة غسل الأموال الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/39 وتاريخ 25/6/1424ه.
رابعًا- حيازته لكاتم صوت لسلاح بقصد الإخلال بالأمن الداخلي للمملكة، المجرم والمعاقب عليه بموجب نظام الأسلحة والذخائر الصارد بالمرسوم الملكي رقم م/45 وتاريخ 25/7/1426ه.
خامسًا-إعداده وتخزينه وإرساله عبر الشبكة المعلوماتية، والهاتف الجوال ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال اتصاله وتواصله عبر برنامج التواصل الاجتماعي (تليجرام)، مع قيادات وعناصر تنظيم داعش الإرهابي خارج المملكة وداخلها، لتنسيق أعماله لصالح التنظيم الإرهابي، وانضمامه فيه لإحدى المجموعات تابعة للتنظيم الإرهابي، المجرم والمعاقب عليه بموجب نظام مكافحة جرائم المعلوماتية الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/17 وتاريخ 8/3/1428ه.
وبناءً على ما تقدم يطلب المدعي العام بالنيابة العامةما يلي:-
1. الحكم بإثبات إدانته بما أسند إليه.
2. الحكم عليه بالقتل تعزيرًا.
المتهمة السادسة (فلبينة الجنسية) وجهت لها تهم بارتكاب الجرائم التالية:-
أولًا- اتفاقها مع زوجها المتهم الخامس على دعم تنظيم داعش الإرهابي وأعماله الإرهابية بمساعدته في تصنيع المتفجرات والأحزمة الناسفة للقيام بعمليات تفجير وقتل داخل المملكة تستهدف رجال الأمن ومقارهم الأمنية وطائفة من المواطنين بقصد إثارة الفتنة وزعزة أمن المملكة وذلك لصالح تنظيم داعش الإرهابي، واشتراكها معه في تنفيذ تعليمات قيادات تنظيم داعش الإرهابي في سوريا، وقيامها من أجل ذلك بالجرائم التالية:
1- تسترها على استئجار زوجها المتهم الخامس منزلًا وجعله مصنعًا لصناعة المتفجرات والأحزمة الناسفة وعلى توفيره للأجهزة والمواد اللازمة لذلك، وعلى شروعه في تهيئة منزل آخر استأجره ليكون مصنعًا للمتفجرات والأحزمة الناسفة.
2- اشتراكها مع زوجها المتهم الخامس في تصنيع كميات كبيرة من مادة (RDX) السائلة المتفجرة، وفي تصنيعه لاثني عشر حزامًا ناسفًا ولواصق متفجرة لصالح التنظيم الإرهابي وعلى إضافته لبعضها سمًا لإحداث أكبر قدر من القتل، وشروعها في مساعدته على تصنيع أحزمة ناسفة أخرى، وذلك من خلال قيامها بخياطة الأحزمة الناسفة ومساعدته في خلط المواد اللازمة لصناعة المتفجرات وإعداها.
3- تسترها على محاولة زوجها المتهم الخامس في تجهيز اللاوصق والعبوات الناسفة ليمكن استخدام الهاتف الجوال في تفجيرها عن بعد.
4- اشتراكها في جريمة تفجير مسجد الإمام علي بن أبي طالب ببلدة القديح في محافظة القطيف والذي تم أثناء أداء صلاة الجمعة تاريخ 4/8/1436ه والتي نجم عنها مقتل واحد وعشرين شخصًا (رحمهم الله) وإصابة مائة واثنين من الأشخاص، وذلك من خلال مساعدتها لزوجها المتهم الخامس في تصنيعه للحزام الناسف المستخدم في الجريمة.
5- اشتراكها في جريمة تفجير مسجد العنود في الدمام والذي تم أثناء أداء صلاة الجمعة تاريخ 11/8/1436ه والتي نجم عنها مقتل أربعة أشخاص (رحمهم الله) وإصابة أربعة أشخاص، وذلك من خلال مساعدتها لزوجها المتهم الخامس في تصنيعه للحزام الناسف المستخدم في الجريمة.
6- اشتراكها في جريمة تفجير مسجد الصادق في الكويت والذي تم أثناء أداء صلاة الجمعة تاريخ 9/9/1436ه والتي نجم عنها مقتل سبعة وعشرين شخصًا (رحمهم الله) وإصابة مائتين وسبعة وعشرين شخصًا وذلك من خلال مساعدتها لزوجها المتهم الخامس في تصنيعه للحزام الناسف المستخدم في الجريمة.
7- اشتراكها في جريمة تفجير نقطة تفتيش أمنية على طريق الحائر بتاريخ 29/9/1436ه والتي نجم عنها إصابة رجلي أمن وذلك من خلال مساعدتها لزوجها المتهم الخامس فيتصنيعه للحزام الناسف المستخدم في الجريمة.
8- اتفاقها مع زوجها المتهم الخامس على تفخيخ سيارة بالمتفجرات لاستخدامها من قبل التنظيم الإرهابي في جريمة إرهابية داخل المملكة تنفيذا لتعليمات قيادات التنظيم الإرهابي خارج المملكة.
9- شروعها في مواجهة رجال الأمن بحزام ناسف وسلاح ناري عند القبض عليها باشتراكها مع زوجها المتهم الخامس في إعداد حزام ناسف خاص بذلك، وحملها له وحمل السلاح الناري عند محاولة القبض عليها لاستخدام ذلك في مواجهتهم.
10- تسترها على سفر زوجها للتنظيم الإرهابي خارج المملكة ولقائه قياداته واتفاقه معهم وتواصلاته مع المسؤول عنه في التنظيم الإرهابي وعلى ما تلقاه من دعم مالي منه.
ثانيًا- ارتكابها أفعالًا مجرمة ومعاقب عليها بموجب الأمر الملكي رقم أ/44 وتاريخ 3/4/1435ه على النحو التالي:
1- الانتماء لتنظيم داعش الإرهابي.
2- السعي لزعزعة النسيج الاجتماعي واللحمة الوطنية من خلال عملها مع زوجها المتهم الخامس على تنفيذ أهداف تنظيم داعش الإرهابي من تنفيذ عمليات إرهابية محددة بقصد إثارة الفتنة الطائفية والمساس بوحدة واستقرار المملكة.
ثالثًا- اشتراكها مع زوجها المتهم الخامس في تصنيع المتفجرات وحيازتها، عن طريق مساعدته في عمليات تحضير واستخلاص للمواد المتفجرة منها، وتمكنهما من صناعة كمية كبيرة من أحد المواد السائلة المتفجرة بقصد الإخلال بالأمن الداخلي للمملكة، المجرم والمعاقب عليه بموجب نظام المتفجرات والمفرقعات الصادر المرسوم الملكي رقم م/38 وتاريخ 28/4/1428ه.
رابعًا- حيازتها لسلاح ناري، واشتراكها مع زوجها المتهم الخامس في تصنيع وحيازة إثني عشر حزامًا ناسفًا ولواصق متفجرة بقصد الإخلال بالأمن الداخلي للمملكة المجرمة والمعاقب عليها بموجب نظام الأسلحة والذخائر الصارد بالمرسوم الملكي رقم م/45 وتاريخ 25/7/1426ه.
خامسًا-تسترها على إقامة زوجها المتهم الخامس لعلاقات محرمة وشاذة مع آخرين.
وبناء على ما تقدم يطلب المدعي العام بالنيابة العامة ما يلي:-
1. الحكم بإثبات إدانتها بما أسند إليها.
2. الحكم عليها بحد الحرابة الوارد في الآية رقم (33) من سورة المائدة، فإن دُرئ الحد عنها فأطلب الحكم عليها بالقتل تعزيرًا.
ووجهت للمتهم السابع تهمًا بارتكاب الجرائم التالية:-
أولًا- انتهاجه منهج الخوارج في التكفير المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة بتكفيره حكومة هذه البلاد، والعاملين في جهاز المباحث العامة، وطائفة من مواطنيها، واستباحته للدماء المعصومة، والخروج المسلح على جماعة المسلمين في هذه البلاد وإمامهم.
ثانيًا- اتفاقه مع قيادت تنظيم داعش الإرهابي خارج المملكة على تقديم الدعم لما يقوم به التنظيم الإرهابي من عمليات تفجير وقتل داخل المملكة تستهدف المواطنين بقصد إثارة الفتنة الطائفية وزعزعة أمن المملكة، وقيامه في سبيل ذلك بالجرائم التالية:
1- توفير مأوى لعناصر التنظيم الإرهابي ومخزنًا للمواد المستخدمة في صناعة المتفجرات.
2- استلامه ونقله لمواد تستخدم في صناعة المتفجرات وأحزمة الناسفة وأسلحة وذخائر وأموال لصالح التنظيم الإرهابي.
3- اشتراكه في جريمة تفجير مسجد الإمام علي بن أبي طالب ببلدة القديح في محافظة القطيف والذي تم أثناء أداء صلاة الجمعة تاريخ 4/8/1436ه والتي نجم عنها مقتل واحد وعشرين شخصًا (رحمهم الله) وإصابة مائة واثنين من الأشخاص،
4- اشتراكه في جريمة تفجير مسجد العنود في الدمام والذي تم أثناء أداء صلاة الجمعة تاريخ 11/8/1436ه والتي نجم عنها مقتل أربعة أشخاص (رحمهم الله) وإصابة أربعة أشخاص، وذلك من خلال إيوائه لمن يعلمم أن التنظيم الإرهابي قد كلفه بالقيام بعملية إرهابية انتحارية وتأمينه لتنقلاته واحتياجاته، وتسليمه سلاحًا ناريًا ومائتين وخمسين طلقة وثلاث مخازن ذخيرة، وتصويره لوصيته التي هدد فيها المملكة ومواطنيها وإرساله مقطع الوصية للتنظيم الإرهابي في سوريا.
5- اشتراكه في جريمة تفجير مسجد الصادق في الكويت والذي تم أثناء أداء صلاة الجمعة تاريخ 9/9/1436ه والتي نجم عنها مقتل سبعة وعشرين شخصًا (رحمهم الله) وإصابة مائتين وسبعة وعشرين شخصًا وذلك من خلال استلامه للحزام الناسف المستخدم في الجريمة ثم تسليمه لأحد الأشخاص إنفاا لأمر التنظيم الإرهابي في سوريا.
6- شروعه في اغتيال ضابطين في الحرس الوطني، وذلك وبرصدهما وتحديد أوقات خروجهما ودخولهما بقصد قتلهما بسلاح ناري.
7- استلامه بتوجيه من التنظيم الإرهابي في سوريا أربعة عشر كيسًا تحوي مواد تستخدم في صناعة المتفجرات وتخزينها، وتسليمه ثلاثة منها لصالح التنظيم الإرهابي بوضعها في أماكن وإرسال إحداثياتها لأحد قيادات التنظيم في سوريا.
8- تستره على ما علمه من أحد قادة التنظيم الإرهابي في سوريا من تخطيط التنظيم الإرهابي لاستهداف منطقة نجران بعمليات إرهابية بقصد إثارة الفتنة الطائفية، ولصالح جماعة الحوثي الإرهابية، وإشغال الأجهزة العسكرية والأمنية بذلك، لتمكين التنظيم الإرهابي من اقتحام الحدود الشمالية للمملكة.
9- تستره على ما علمه من أحد قادة التنظيم الإرهابي في سوريا من تخطيط للتنظيم الإرهابي بلغ مراحله الأخيرة للقيام بعملية إرهابية تستهدف زوار قبر الصحابي الجليل حمزة بن عبدالمطلب رضي الله تعالى عنه بالمدينة المنورة.
10- تستره على ما علمه من أحد قادة التنظيم الإرهابي في سوريا من تخطيط للتنظيم الإرهابي بلغ مراحله الأخيرة لاستهداف حافلات لمعتمرين تتوقف في محطة الحجاز على طريق (الرياض- مكة المكرمة) بقصد إثارة الفتنة الطائفية، وما طلبه منه التنظيم الإرهابي من رصد محطة الحافلات في تلك المحطة.
11- شروعه في الخروج إلى سوريا للانضمام لتنظيم داعش الإرهابي هناك والقتال ضمن صفوفه.
12- اجتماعه بعدد من مؤيدي تنظيم داعش الإرهابي وتستره عليهم.
وبناءً على ما تقدم يطلب المدعي العام بالنيابة العامة ما يلي:-
1. الحكم بإثبات إدانته بما أسند إليه.
2. الحكم عليه بحد الحرابة الوارد في الآية رقم (33) من سورة المائدة، فإن دُرئ الحد عنه فأطلب الحكم عليه بالقتل تعزيرًا.
ووجهت للمتهم الثامن عدة تهم منها:-
أولًا-شروعه في تفجير نفسه بحزام ناسف بين حجاج أجانب داخل حافلاتهم في البلد الحرام إنفاذًا لأوامر تنظيم داعش الإرهابي خارج المملكة، وذلك من خلال رصده لموقعهم واستلامه الحزام الناسف، ونقله في حقيبته من الرياض باتجاه مكة المكرمة للتنفيذ جريمته الإرهابية هناك.
ثانيًا-ارتكابه أفعالًا مجرمة ومعاقب عليها بموجب الأمر الملكي رقم أ/44 وتاريخ 3/4/1435ه على النحو التالي:
1- نقضه البيعة المنعقدة في ذمته لولاة أمر المملكة، ومبايعته لزعيم تنظيم داعش الإرهابي.
2- الانتماء لتنظيم داعش الإرهابي والدعوة إليه.
3- الاتصال والتواصل مع أحد عناصره تنظيم داعش الإرهابي وأحد قياداته خارج المملكة وتلقيه الأوامر منه.
ثالثًا- استلامه (20.000) عشرين ألف ريال من التنظيم الإرهابي لاستخدامه كمصاريف له لحين تنفيذ جريمته الإرهابية، المُجرَّم بموجب المادة الاولى فقرة (ب) من نظام جرائم الإرهاب وتمويله الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/16 وتاريخ 24/2/1435ه، والمعاقب عليه بموجب المادة السادسة عشرة من نظام مكافحة غسل الأموال الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/39 وتاريخ 25/6/1424ه.
رابعًا- حيازته حزامًا ناسفًا بقصد الإخلال بالأمن الداخلي بالمملكة، المجرمة والمعاقب عليها بموجب نظام الأسلحة والذخائر الصارد بالمرسوم الملكي رقم م/45 وتاريخ 25/7/1426ه.
خامسًا- ارتكابه أفعالًا مجرمة ومعاقب عليها بموجب نظام مكافحة جرائم المعلوماتية الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/17 وتاريخ 8/3/1428ه.
وبناء على ما تقدم يطلب المدعي العام بالنيابة العامة ما يلي:-
1. الحكم بإثبات إدانته بما أسند إليه.
2. الحكم عليه بالقتل تعزيرًا.
المتهم الحادي عشر متهم بارتكاب الجرائم التالية:-
أولًا- انتهاجه منهج الخوارج في التكفير المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة بتكفيره خادم الحرمين الشريفين، وضباط المباحث العامة وقوات الطوارئ، واستباحته الدماء المعصومة.
ثانيًا- اتفاقه مع أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة على العمل مع التنظيم الإرهابي داخل المملكة، وتقديمه الدعم لعملياته الإرهابية فيها، وقيامه من أجل ذلك بالجرائم التالية:
1- تستره على خروج ابن عمته المطلوب لسوريا وانضمامه هناك لتنظيم داعش الإرهابي، وتستره عل


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.