الطاقة في اللوحة الرئيسية طرحت شركة «غيغابايت» Gigabyte المتخصصة في تصنيع اللوحة الإلكترونية الرئسية للكومبيوتر وبطاقات الغرافيك، لوحة متطورة هي «زد77 أكس– يو بي7» Z77X-UP7 . وصُممت وفق تقنيات حديثة في توصيل الطاقة، فتعمل على توزيع التحميل الكهربائي على 32 مرحلة، ما يضمن درجة حرارة أقل، مع إمداد مُعالِج المعلومات في الكومبيوتر، بما يكفيه من الطاقة. كما زُودت اللوحة بوسائل الجيل الخامس من تقنية «التحمل الفائق»، ومنها شريحة متطورة تستطيع تزويد المُعالِج الرقمي بتيار كهربائي يصل إلى 60 أمبير. وبذا، تقدر لوحة «زد77 أكس– يو بي7» على إمداد الكومبيوتر تيار كهربائي بقوة 2000 واط، مع الحفاظ على درجة حرارة منخفضة. وتساعد اللوحة المحترفين على رفع تردد تشغيل المُعالجات الرقمية المتقدمة، كتلك التي تصنعها شركة «إنتل» إلى ما يفوق 7 غيغاهيرتز. نظام «ويندوز 8» وتقنية اللمس عبر مقراتها في أوروبا، قدمت شركة «ديل» Dell العالمية نوعين من الحواسيب الشخصية، هما «إكس بي أس ون 27» XPS One 27، و«إنسبيرون ون 23» Inspiron One 23. ويعمل النوعان بنظام التشغيل «ويندوز 8» Windows 8 الذي أطلقته شركة «مايكروسوفت» العملاقة أخيراً. وزُودَت الحواسيب بشاشات تعمل بتقنية اللمس، ما يتناسب مع الانتشار الواسع لهذا النوع في الأجهزة الرقمية والإلكترونية كافة. ويلبي كلاً من هذين الطرازين حاجات بارزة لدى الشركات والمؤسسات لجهة المعايير الأمنية، إضافة إلى الانسيابية في التشغيل. وزُودت حواسيب «إكس بي أس ون 27» بشاشة عريضة فائقة الدقة من نوع «كواد إتش دي» بقياس 27 بوصة، تضاهي الشاشات الكاملة من النوع الفائق الدقة «فول إتش دي» Full HD. كما زودت بمنصة تتيح إمالة الشاشة بزاوية 60 درجة. ويحتوي النوعان بطاقات رسوم متطورة، مع إمكان صنع المواد المتعددة الوسائط التي تناسب جمهوراً واسعاً يهتم بالترفيه الرقمي. وفي سياق متصل، أعلنت «ديل» عن تحديث حواسيبها من نوع «آلترابوك إكس بي 13»Ultra Book XP 13، عبر تزويدها بمُعالِجات رقمية من نوع «إيفي بريدج»، ما يضاعف سرعتها في العمل، بالمقارنة مع كثير من نظيراتها. «ويندوز فون 8» في دبي، أطلقت شركتا «مايكروسوفت» العملاقة في صناعة المعلوماتية، و «إتش تي سي» HTC المتخصصة في صناعة الهواتف الذكية، هاتفين ل «إتش تي سي» يعملان بنظام التشغيل «ويندوز فون 08» Windows Phone 08، هما «إكس 8» 8X و«إس 8» 8S. وجُهزا بالنسخة الثامنة الجديدة من نظام التشغيل «ويندوز فون». ويتمتع التصميمان الجديدان بقدرات صوتية مميزة بفضل تقنية «بيتس أوديو» Beats Audio، التي تعطي أصواتاً شديدة النقاء. وزُود «إكس 8» بمُضخم متطور للصوت يتيح سماع الموسيقى بوضوح كبير، سواء عبر مُكبر الصوت المدمج في الهاتف، أو عند توصيله مع مُكبر صوت خارجي، ما يضمن تجربة سمعية ثرية أثناء سماع الموسيقى وممارسة الألعاب الإلكترونية، ومشاهدة أشرطة الفيديو وغيرها. وزُود الهاتفان بكاميرا أمامية لها عدسة بدقة 2.1 ميغابيكسل، وقياس فتحتها 2.0، مع زاوية تصوير واسعة جداً تصل إلى 88 درجة، ما يسمح بتصوير ما يصل إلى أربعة أشخاص في آن واحد. كما يمكن تسجيل الفيديو بدقة 1080 بيكسل. ويحتوي الهاتفان كاميرا خلفية بدقة 8 ميغابيكسل، تعمل بتقنية «سيموس»، وهي مزودة بجهاز استشعار مع إضاءة خلفية، ما يضمن الحصول على صور واضحة حتى في ظروف الإضاءة المنخفضة. ويبلغ قياس فتحة العدسة 2.0 ملم، وهي مزودة برقاقة إلكترونية متقدمة. وتحتوي الكاميرا زراً حقيقياً للتصوير، ما يبسط عملية التقاط الصور، بما فيه الصور العفوية التي تتطلب سرعة عالية، وهو يعمل حتى في ظل إقفال لوحة المفاتيح. ويتمتع «إكس 8» بشاشة كريستال سائل من الجيل الثاني «آل سي دي 2» LCD 2 بقياس 4.3 بوصة، محمية من الخدش بطبقة زجاج رقيقة من نوع «غوريلا غلاس 2» تقلل الانعكاس والبريق، ما يضمن الوضوح في أدق التفاصيل. وكذلك احتوى «إس 8» شاشة كريستال سائل بقياس 4 بوصة، محمية من الخدش بطبقة زجاج رقيقة وخفيفة من نوع «غوريلا غلاس»، ما يعطي دقة عالية، مع ألوان مشبعة تدعم تقنية «ويندوز فون لايف تايل». وينفرد الهاتفان باشتمالهما تقنية «لايف تايل» Live Tiles وهي ثلاثية الأبعاد تتيح وضوح الصورة بشكل كبير. ووفرت «أتش تي سي» مجموعة متنوعة من الألوان لهذين الهاتفين، إضافة إلى القدرة على التعامل مع اللغتين العربية والإنكليزية. ويتيح الهاتفان التمتع بالموسيقى والأشرطة والصور، خصوصاً عبر تقنيتي «ويندوز فون ستور» Windows Phone Store و «إكس بوكس لايف» Xbox Live، اللتان ترتقيان بتجربة الاستمتاع بالمواد المرئية - المسموعة وممارسة الألعاب الإلكترونية، إلى مستويات راقية. تضافر جهود التكنولوجيا في الاتصالات شددت شركة الاستشارات الإدارية «بوز أند كومباني» Bozz Company and على أهمية تضافر جهود التكنولوجيا عبر اعتماد مقاربة التعاون غير الممركز. ورأت أن الاتصالات الحديثة هي في حاجة ملحة لاعتماد هذه المقاربة من أجل ضمان الوصول إلى أفضل النتائج نوعياً وكمياً. ونوهت الشركة بأن قطاع الاتصالات يمتاز بوجود مجموعات لها مصالح مباشرة في أسواقها المحلية، وتمتلك محافظ كبيرة من الحصص المملوكة كلياً أو جزئياً في شركات ناشطة في أسواق اخرى. ولكن «بوز آند كومباني» دعت أيضاً إلى اعتماد المركزية في المشتريات للحصول على أسعار ملائمة من الموردين، مشيرة إلى أن المنافسة الشديدة في توفير الخدمات للسوق الواسعة، تجعل من الصعب على الشركات الاستمرار في نهج فرض رسوم متزايدة دوماً. في المقابل، تعتبر الحكومات التي تواجه تحديات ضريبية أن قطاع الاتصالات الذي يحقق تدفقات مالية عالية مصدراً للأرباح السهلة. ورأت الشركة أن مجموعات الاتصالات الرئيسية في الشرق الأوسط شهدت توسعاً سريعاً في الأعوام الماضية، خصوصاً أن نصف شركات الاتصالات في المنطقة مملوكة بصورة جزئية، ما يحد بدرجة كبيرة من فاعلية المقاربة المركزية لمضافرة الجهود، وبالتالي تغدو المقاربة التعاونية غير الممركزة، خياراً أفضل لها. أخبار سريعة في إطار أتمتة المعاملات الحكومية في إمارة رأس الخيمة، تعاونت إدارة التراخيص والتصاريح السياحية التابعة ل «هيئة رأس الخيمة لتنمية السياحة»، مع «هيئة الحكومة الإلكترونية»، لتفعيل نظام إلكتروني في منح التراخيص والتصاريح. تزامناً مع احتفالات الإمارات باليوم الوطني الحادي والأربعين، أطلقت شركة «دو» DU جائزة الشيخ عبد الله بن زايد للمسؤولية المجتمعية. على هامش معرض «سيبوس 2012» للخدمات المالية في مدينة «أوساكا» اليابانية، عرضت شركة «إيست نيتس» EastNets المتخصصة ببرامج المؤسسات المالية، تطبيقين رقميين لمكافحة غسيل الأموال، وهما «إي أن سيف ووتش بروفالينغ» لمراقبة المعاملات المصرفية، والنسخة المحدثة من «إي أن سيف ووتش فيلترنغ» لفلترة العمليات، وهو يتعرف الى المعاملات المشبوهة المتصلة بعمليات الاحتيال. نظم «مركز أبو ظبي للأنظمة الالكترونية والمعلومات» (ADSIC)، بالتعاون مع «مؤسسة التنمية الأسرية» و«مؤسسة الرخصة الدولية لمجلس التعاون الخليجي» أخيراً، الدورة التدريبية الثانية من «برنامج المواطن الإلكتروني». هدفت الدورة إلى تطوير المجتمع وتمكينه رقمياً، إضافة إلى تنمية قدرات المرأة في إستخدام التكنولوجيا المتطورة، عبر الكومبيوتر والإنترنت، وطرق الإستخدام السليم للتكنولوجيا الرقمية، وضمنها خدمات الحكومة الإلكترونية.
