قال مسؤولون حكوميون اليوم أن تونس قررت إلغاء الحج هذا العام لعدم توفر اللقاح المضاد لفيروس إنفلونزا الخنازير . ونقلت صحف محلية عن ابو بكر الاخزوري وزير الشؤون الدينية قوله انه تقرر تأجيل الحج إلى العام القادم لعدم توفر اللقاحات وكذلك للاشتراطات السعودية المتمثلة في عدم منح تأشيرة للحجاج ألا بعد أسبوعين من إعطائهم اللقاح. ولن تحصل تونس على اللقاح المضاد لأنفلونزا الخنازير ألا نهاية شهر اكتوبر الحالي أو مطلع نوفمبر. ويبدأ موسم الحج هذا العام في 18 نوفمبر المقبل وفقا للسفارة السعودية في تونس. وقال الاخزوري أن السعودية اشترطت أيضا عدم السماح لأي حاج بصعود الطائرة إذا كانت حرارته في حدود 38 درجة مضيفا أن "ذلك غير ممكن عمليا خصوصا وأننا نحفظ كرامة المواطن ومشاعره لاسيما وان المختصين في علم النفس يؤكدون أن هذه المسألة تحدث انكسارا نفسيا حادا للحاج". عقبال مصر وبقية الدول الاخرى بعد قليل السعوديه تتبرع بمليار لدول المتضرره والعاطلين اكلوها تتبرع بمليارات والخريجين ماتعينوا بالاف آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآىه ياااااااااااااااااازمن لا لتأجيل الدراسه إلى شهر محرم والله الفاشلين اللي هذي سياستهم .................. ماهو انت الله يفرج همك وهم مليونين عاطل وعاطله يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارباااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه الظاهر اني السنه هاذي ابغى اروح الحج شكل الدول كلها راح تمنع حجاجها من الحج كما فعلت تونس لله درررررررررررررك ياتونس طيب كويس القاح حق حجاج تونس يستفيد منه الشعب السعودي ولا انا غلطانه زين العابدين يبيها من الله دام قال قبل سنتين ان الحج من العادات الجاهليه السلام عليكم ولرحمة الله وبركاته احب استفسر عن حاجة ياعاجل ومالي الا الله ثم انتم وصلتني معلومة او بالاصح على البريد الاكتروني ان القاح مضر جدا لان امريكا ارسلت الاقاح ولم تستخدمة هي ومن اضرارة قل الانجاب ومرض الزهايمر وضعف التفكير وغيرها كثير بمعنى نعالج مرض بامراض متعددة نرجو الافادة مع جزيل الشكر من جد يا اخوان وزارة الصحة ما عندها الا الدجة يا سمعنا ويا عرفنا عن ادوية ومستحضرات طبية كانت تباع لدينا في الصيدليات وتصرفها وزارة الصحة للمرضى وبعد فترة طويلة من الزمن لما اكتشفت الدول المتقدمة خطر هذه الادوية والمستحظرات على الصحة البشرية بل ان بعض الدول المتقدمة من الاساس منعت تداولها من البداية وبيعها بعد سنوات عديدة وعلى استحياء اعلنت بعض وزارات الصحة في الدول النامية ان هذه المستحظرات والادوية خطيرة على الصحة البشرية ويجب منع بيعها وتداولها وسحبها من الاسواق اي بعد ان تفشى المرض والاعراض الجانبية للمرض في اجسام البشر ومات من مات وتأثر من تأثر من البشر من المرض صرح مصدر مسؤل في وزارة الصحة بان هذا المستحظر خطير ويجب منع تداوله ويجب ان يسحب من السوق بسرعة ومثلكم عارفين ان الشركات او الشركة المنتجة للعقار الحالي المضاد بزعمهم للانفلونزا قد اخلت مسؤليتها عن الاعراض الجانبية للعقار والمطالبات القانونية ,اذن اين هو الضمير الحي والاحساس بالمسؤلية من قبل وزير الصحة والتربية عندما يحقنون فلذات اكبادنا بهذا السم او الدواء زعموا ؟