وزير الصناعة: إلغاء المقابل المالي سيسهم في تعزيز تنافسية الصناعة السعودية عالميا    إعفاء متبادل من التأشيرات لحملة الجوازات الدبلوماسية بين السعودية والهند    أمير تبوك يتسلم التقرير السنوي لجوازات المنطقة    "البيئة" تحذّر من الاحتطاب الجائر وتؤكد: عقوبات رادعة لحماية الغطاء النباتي    أمير حائل يستقبل قيادات شرطة المنطقة    نائب أمير المنطقة الشرقية يستقبل رئيس وأعضاء جمعية "تعافي"    محافظ الأحساء يرأس اجتماع برنامج المدن الصحية    إطلاق مبادرة "احترافية القرار" لتمكين طلاب المرحلة الثانوية من مهارات اتخاذ القرار    لقاء ديوانية جمعية أكابر لكبار السن بمنطقة عسير لعام 2025م    الشؤون الإسلامية في جازان تشارك في معرض الدوائر الحكومية المتزامن مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان    الشؤون الإسلامية بالمدينة تشارك في البرنامج التوعوي "إنما يعمر مساجد الله من آمن" بمحافظة ينبع خلال شهر جمادى الآخرة    القيادة تهنئ ملك مملكة بوتان بذكرى اليوم الوطني لبلاده    مسار رياضي لذوي الإعاقة بتعليم مكة    وزارة الداخلية تطلق حزمة خدمات رقمية جديدة تعزز التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي    أمين التعاون الإسلامي: السلام العادل لن يتحقق إلا بإنهاء الاحتلال والاستيطان وتجسيد سيادة دولة فلسطين    الشؤون الإسلامية بجازان تُنفّذ (555) جولة فنية في الجوامع والمساجد خلال شهر نوفمبر 2025م    15 يوما على تطبيق قرار إلزام شركات الطرود بعدم استلام الشحنات البريدية دون العنوان الوطني    جستر محايل تزور غرفة عمليات المدن الصحية بالمركز الشبابي    نائب أمير منطقة مكة يستقبل وفد من أعضاء مجلس الشورى    أمير منطقة الجوف يرأس اجتماع المحافظين الأول للعام 1447ه    وزير الخارجية يستقبل رئيس مجلس أمناء وأعضاء مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية    المساحة الجيولوجية : الهزة الأرضية المسجلة اليوم بالمنطقة الشرقية لم تحدث خسائر    أمانة الشرقية ومركز البركة يوزعان 300 حقيبة شتوية على عمال النظافة    الهيئة العامة للنقل وجمعية الذوق العام تطلقان مبادرة "مشوارك صح"    نوح ومحمد أكثر الأسماء شعبية في كندا لعام 2024    صعود العقود الآجلة لخام النفط الأمريكي    مسجد عمر بن الخطاب.. معلم إسلامي تاريخي يروي بدايات العمارة الدينية    مظلات المسجد النبوي.. تُحف وإبداع معماري    فيصل بن مشعل يطلع على برامج الكلية التطبيقية بجامعة القصيم    شوطا «المنغولية» في أكبر تجمع للصقور بالعالم    «هيئة الحرمين» توفّر سوارًا تعريفيًا للأطفال    أمير نجران يُدشِّن مبادرة النقل الإسعافي للمرضى المحتاجين    مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالصحافة يفتتح أحدث مركز للطب النووي والتصوير الجزيئي    تعليق الدراسة.. قرار تنظيمي تحكمه إجراءات ومعايير واضحة    رصد مخالفات بيع على الخارطة.. هيئة العقار: مباشرة الإجراءات النظامية بحق 25 مطوراً عقارياً    إطلاق برنامج «خبراء التطوير المهني» التعليمي    حققت 26 جائزة متقدمة على الولايات المتحدة الأمريكية.. السعودية الأولى عالمياً في مسابقة WAICY للذكاء الاصطناعي    أمينة العنزي: أول رائدة في مجال الصقارة بالحدود الشمالية    أبها يحافظ على الصدارة.. وسباق الهدافين يشتعل بين سيلا سو و نوانكو    الأخضر بطلاً لكأس الخليج تحت 23 عاماً    ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة تنزانيا    فوز المملكة برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية    الإعلام تنظم جلسة «حديث إمباك» بصنع في السعودية    الرياض وجمال المطر    في دور ال 32 لكأس ملك إسبانيا.. قطبا العاصمة أمام تالافيرا وبالياريس    القيادة تعزي ملك المغرب في ضحايا الأمطار والفيضانات    الحياة الفطرية يطور الحوكمة ب« الثقوب الزرقاء»    جودة الحياة: تقدم جودة الحياة في مدن السعودية    «المطوف الرقمي».. خدمات ذكية لتيسير أداء المناسك    بسبب قمع المعارضين.. كندا تفرض عقوبات على مسؤولين إيرانيين    ترفض أي وجود لقوات غربية.. روسيا تسعى لإنهاء الحرب في أوكرانيا    «أمهات المختطفين»: عذبوا المحتجزين.. مطالبة باستبعاد مسؤولين حوثيين من مفاوضات مسقط    الصحة العالمية: ظهور سلالة فيروسية جديدة للإنفلونزا    5 أشياء في منزلك تزيد من خطر السرطان    ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة    ترامب وقع أوامر تنفيذية في أقل من عام أكثر ممّا وقعه في ولايته الأولى    ساركوزي قد يمثل أمام القضاء مجدداً بشبهة التلاعب بالشهود    أمير جازان يستقبل القنصل العام لجمهورية السودان    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أبناء سعوديون منسيون في الخارج.. قصص مأساوية وهوية ضائعة
نشر في عاجل يوم 14 - 08 - 2010

يعيش مئات الآلاف من أبناء السعوديين في بلدان كثيرة من العالم، منذ ستينات القرن الماضي، قصصاً مأساوية، وأوضاعاً معيشية صعبة، بعد أن تركهم آباؤهم خلف ظهورهم، وعادوا إلى ديارهم.
القصة بدأت عندما تزوج الكثير من السعوديين من نساء في بلدان مثل الفلبين وإندونيسيا والمغرب وسوريا ومصر، وغيرها، دون موافقة رسمية، أو أوراق تثبت ذلك الزواج، ثم تركوا نساءهم وأبناءهم وعادوا إلى بلدهم.
الكثير من هؤلاء الأطفال لا يربطهم ببلدهم، المملكة العربية السعودية، سوى جواز السفر الذي يحلمونه. وبعضهم لا يتحدث العربية، ولا يدين بالإسلام، ولكنه حين تسأله عن جذوره يجيب ببساطة: السعودية.
"واجه الصحافة" مع داود الشريان ناقش هذه القضية، التي أصبحت تشكل هاجساً مؤلماً لهيئات حقوقية كثيرة؛ مع عدد من المسؤولين ونشطاء حقوق الإنسان وجمعيات خيرية، أسست خصيصاً لمتابعة أوضاع أبناء السعوديين في الخارج.
الارتباط دون حساب الآثار
في البداية، قال الدكتور مفلح القحطاني، رئيس جمعية حقوق الإنسان السعودية، إن المشكلة مرتبطة بالسلوك الإنساني، وبدأت بالإرادة الفردية، وعندما يقرر أحد الارتباط دون حساب الآثار المرتبطة بهذا القرار.
وأضاف أن هناك توجهات في المملكة لوضع قوانين صارمة حول هذه الأمر، بحيث تتم معاقبة الزوج السعودي الذي يتزوج في الخارج دون موافقة رسمية، أو عندما يتزوج يجبر على الاعتراف بأبنائه.
وقال إن الحل يبدأ بإيجاد توعية، ومن ثم تنظيمات وتعليمات تصل للسفارات السعودية في الخارج، وأيضاً تصل للجهات المسؤولة عن توثيق الزواج في تلك الدول، بحيث يجب أن يكون هناك جهد من وزارتي الخارجية والداخلية مع السفارات لحل المشكلة.
أرقام السفارة غير دقيقة
من جهته، قال نجيب الزامل، رئيس مجلس جمعية العمل التطوعي، إن الأرقام التي تصدرها السفارة عن أبناء السعوديين في الخارج غير صحيحة، حيث تشير الإحصاءات إلى أن عددهم بالخارج أكثر بكثير مما هو معلن. وضرب مثالاً بالفلبين، مشيراً إلى أن هناك مئات الأسر والأبناء السعوديين، في وقت تعلن السفارة أنهم لا يتجاوزون 9 أسر.
ويشير الزامل أن الكثير من الأثرياء ذهبوا إلى الفلبين بقصد التجارة وتزوجوا هناك، وعندما أنجبوا أبناء عادوا وتركوهم. وشبه القضية بأنها أشبه بقنبلة قابلة للانفجار، مشيراً إلى أن ملكة جمال الفلبين سعودية، وظهرت في إحدى اللقطات وهي ترتدي قطعتين فقط، وتلف علم السعودية، وشعار لا إله إلا الله على جسدها، معتبراً أن المشكله في تلك الدول هي أن اللغة تضيع والدين كذلك والهوية.
وانتقد الزامل عدم سعي السفارات السعودية في الخارج إلى المبادرة في البحث عن أبناء السعوديين المنسيين في الخارج، معتبره تقصيراً من السفارات.
جامعة الدول العربية هي الحل
من جهته، قال الدكتور هادي اليامي، مستشار قانوني، أن أصل الزواج الديمومة أو الاستدامة، ولكن ما يحدث الآن أن كثيراً من الحالات هذه حالات فردية وقتية، وليس هدفها إنشاء أسرة، معتبراً أن هذه الزيجات خرجت عن الإطار القانوني وتحولت إلى الزواج العرفي وغيره.
مضيفاً أن الموضوع يحتاج دراسة موضوعية ودقيقة من جميع الدول وتنطلق من داخل المملكة لمعرفة أبعاد المشكلة، التي لا نشاهدها في أوروبا مثلما يحدث في الدول العربية والإسلامية، لأن القانون هناك واضح وصريح.
واقترح اليامي حلاً للمشكلة، ينطلق من جامعة الدول العربية، بسن قانون موحد للتصدي لهذه الظاهرة التي انتشرت في كل الدول، بحيث يكون على شكل لائحة تلتزم بها جميع الدول العربية.
قوانين المغرب وضعت حداً للمشكلة
في وقت ذكر الكاتب محمد معدي أن هناك ما يقرب من 200 حالة لأبناء سعوديين في المغرب، في وقت تزيد الأعداد في سوريا ومصر. وقال إن أبناء السعوديين في الخارج يندرجون تحت حالات معينة، إما أنهم انقطعوا بوفاة الوالد والوالدة، ومعهم جوازات سفر سعودية، وإما أن الأمر جاء نتيجة انفصال الزوج عن الزوجة بحيث ترحل الزوجة إلى بلدها مع الأبناء. ومعروف أن قوانين تلك الدول لا تسمح بسفر أبناء المواطنة دون موافقتها، وهنا تزيد المشكلة.
وضرب معدي مثالاً بالمغرب في تطبيق القوانين الصارمة التي تشترط حضور الزوجة الأولى، والموافقة على أن يتزوج زوجها بأخرى للموافقة. وعن مواقف تلك الدول من هذه القضية، مثل سوريا ومصر، قال معدي إن أنظمة الزواج في بعض الدول غير واضحة، ويمكن لأي محامٍ أن يعقد الزواج، دون توثيق رسمي، مما يسبب الإشكالية لاحقاً.
سعوديون يعيشون تحت خط الفقر
وتحدث معدي، الذي سبق وأجرى تحقيقات صحافية حول هذه القضية في سوريا، كيف أنه وجد بعض الفتيات السعوديات اللواتي لم يتجاوزن 14 أو 15 سنة يسكن في غرفة مع 6 أشخاص، بعضهم ليسوا محارم لهم، كما قابل أسراً سعودية بعضها لا يملك أي مصروف، ويعيشون في غرف لا تتجاوز مترين.
وأكد معدي أنه في سوريا لا يوجد دعم مادي من قبل السفارة لهذه الأسر، وقال إن جمعية "أواصر" قامت في وقت من الأوقات بإعطاء السعوديين هناك ما يقرب من 160 ريالاً لمدة شهر واحد، ومن ثم عاد مندوبها للرياض. وحول هذا الأمر أكد مفلح القحطاني أن الجمعية المعنية هي "أواصر"، وأنهم يعلقون آمالاً كبيرة عليها.
فيما قال هادي اليامي إن المسؤولية مشتركة بين الجمعيات المدنية في البلد، ودور الرعايا والسفارات في الدول الأخرى، وحقوق الإنسان لها دور في التواصل والتنسيق لحل هذه القضية.
أرقام وإحصاءات
يذكر أنه منذ 2008 طفت قضية (أطفال سعوديون في الخارج بلا آباء) على السطح بشكل كبير، حيث يترك مئات السعوديين في دول عديدة أبناء أنجبوهم من خلال زيجات تتم غالباً إما عرفياً أو بطريقة تقرها عادات أو تقاليد شعوب تلك الدول بطريقة أو بأخرى أو لأسباب عديدة، حيث تتعرض 90% من تلك الزيجات لهروب الآباء بمجرد معرفتهم بوجود حمل أو بعد الولادة.
من جهتها، أكدت مصادر الداخلية السعودية أن أبرز مسوغات الشباب السعودي للزواج من خارج المملكة تتمثل في غلاء المهور، أو توقف الزوجة عن الإنجاب إما لكبر سنها أو لعارض صحي، أو يكون طالب الزواج من ذوي الاحتياجات الخاصة الذين لا يجدون من يقبل بهم من داخل المملكة، أو وجود صلة قرابة بين الطرفين، كأن تكون الفتاة ابنة خالته أو خاله وما شابه ذلك.
فيما تشير تقارير إحصائية إنفاق السعوديين لنحو 100 مليون ريال في الزواج السياحي من خلال عشرة آلاف حالات زواج تمت أغلبها في سبع دول عربية وشرق آسيوية هي: مصر، المغرب، سورية، اليمن، إندونيسيا، الهند والفلبين. وكانت الفترة الزمنية لهذا النوع من الزواج لا تقل عن أسبوع ولا تزيد عن شهر.
صدق مسلسل طاش ماطاش في حلقته طاش ماطاش
خالي بطرس
اللي يتزوجون ابناء وابناء منسيون في بلادنا ودول مجاوره والعكس صحيح
هذاء الي ماياخذ الاذن والموافقه
والله حرام هذا الوضع كل مره نسمع عن احوال ابناء السعودين في البلدان العربيه وغيرها .
لابد من حل وضعهم .
وضع شروط وقوانين للزواج من الخارج .
المبادره المبادره في حل وضعهم
فيه حل اسمحو بالفيز وخلوهم يكثرون النسل لان السعودي مبروك في الغالب
الخطأ يقع على من هنا ..؟
هل على المواطن الذي أكمل دينه أم على من وضع العراقيل ووضع حد للزواج من الخارج ، السؤال مامصير الأطفال وضياعهم وسط تلك الإجراءات ؟
هذا الأمر حصل بسبب صعوبه الأجرات في أخذ أذن للزواج من الخارج
كل ها المشاكل لان اغلب من يسافر تفكيره من السره الى الركبه فقط
صار السعودى ذو صوره بغيضه وكريه امام العالم مع انه المفروض العكس يصير
ليش الهمه والتفكير ما يصير فوق سامى سمو الدين اللى ندين به
ليش تفكير الكثير تحت تحت
تحت تحت
لا حول ولا قوة الا بالله
اما ملكه جمال الفلبين سعوديه
سبع شهور هجوله انا وبزورتي كله عشان تصريح زواج لاجنبيه من مواليد المملكه ؟وتقول نظام الشغله واطه ورشاوي وبس
السيف الأملح للزواج من الخارج
لا يالحبيب........خالي بطرس
السبب الرئيسي هو تعنت الدولة وعدم اعطاء تصاريح للزواج من الخارج
يا اخي هذا من ابسط الحقوق الشخصية انا اريد زوجتي مصرية او سورية او مغربية
ما المانع اليست مسلمة وانا حر في اختيار ام ابنائي ام انه غصب اخذ سعودية
هذا هو السبب الأول
اما القول بان السبب هو غلاء المهور فهذا كلام غير صحيح ابدا فيوجد اسر تزوج
باقل المهور فهم يريدون الستر والتيسير ويريدون رجل بمعنى الكلمة
(اما اذا جاني واحد رخمة ابقولة المهر مليون عشان يقلب وجهه)
المشكلة في المنع .....................لماذا يمنع من يثبت نيته في الزواج الحقيقي وقدرته على اعبائه من حقه الشرعي..................افرض اني لا اعرف واسطه تطلع لي موافقة ................وانا مقتدر على الزواج وقادر على القيام باعبائه لماذا امنع منه...............المشكلة ان اغلب من يصدر لهم موافقات لايقدر على القيام باعباء الزواج وتحمل مسئولياته ونتائجه ......................اسمحوا بالزواج شرط دراسة كل حالة على حدة من السفارة السعودية في ذلك البلد..........................ويلزم الراغب باثبات قدرته المادية والمعنوية ..............وعند ها فقط لن يزوج الا من توافق سفارة بلده على زواجه..............طالما كانت الاجراءات سهلة واثبات القدرة من عدمها سهل ويتم في يوم او يومين ومن السفارة في ذلك البلد.................ان اعطيت السفارات حق منح التاشيرات بعد دراسة الطلب وخلال ايام قليلة تعطي النتيجة سيعرف اهل تلك البلاد ان من لايقدر على جلب موافقة من سفارة بلده طالما هي سهلة انه لن يوفر الحياة الكريمة لابنتهم وعندها لن يزوج الامن يستحق
هاذي المشكلة في جميع دول العالم وليس السعودين فقط
هناك اناس لا انسانية في قلوبهم يتزوجون ويمشون والصنف في كل العالم يوجد الكثير منهم
عايشت حالة أحد الأخوة ممن تزوجو من الخارج (سوريا) وأنجب طفل بصراحة
هذا الطفل أستطاع والدة أن يأتي بة إلي المملكة بعد طلاق الزوجة الحقيقة
مأساة بكل ماتعنيها الكلمة من معنا تعذب كثيرآ هذا الطفل بعد فراق أمة
يأخوان فكرو قبل أن تقدمو على مثل هذا الزيجات ستجد السلبيات أكثر
السلام عليكم..
من المشكلة , بالفيزة....حلال لهم حرام على الشعب...
الوعد يوم القيامه كلاً راع وكلاً مسأول عن رعيته
مالومهم اازين له من الحرااام بس يسحب قووويه
بس بجد ودك يجون هنا عشان تصير السعوديه ديره طخمان خخخخخ
مالومهم اازين له من الحرااام بس يسحب قووويه
بس بجد ودك يجون هنا عشان تصير السعوديه ديره طخمان خخخخخ
الصراحه انا ( معهم ) و ( ضدهم )
انا معهم لانهم لم يعطون الموافقه من قبل بلدهم حتى يتزوجو وهم مطمئنين من جميع النواحي
وانا ضدهم لماذا تتزوجو وانتم لستو قد المسؤول وعديمي الرحمه !!
نحن نرحم ابناء الناس فكيف بابنائنا عجبا للرجال القاسية قلوبهم
الله يستر علينا وجميع المسلمين ،،،،،،،
لماذا يلقى باللوم دائما على الاباء و انا اعرف الكثير منهم حاول حتى تعب و لم يحصل على الموافقه الموضوع كبير و يحتاج الى شفافيه و صدق فى الطرح المشكله ليست دائما فى الاباء رغم انه يوجد بعض الاباء السلبيين حتى للمتزوجين من سعوديات فالامر يعود للشخص و مدى التزامه و لكن هنالك الكثير يقف امر الاذن لهم بالزواج او السماح لزوجاتهم و ابنائهم بالدخول للمملكه عائقاو سببا فى ترك اسرهم فى بلدانهم حتى ياتى فرج الله الموضوع لا يحتاج الى المزيد من الدراسه و المناقشه و انشاء الجمعيات بل الى التسهيل و التيسير و بعد ذلك نعاقب من لايلتزم باحضار اسرته او الاعتراف بهم او الانفاق عليهم اما ان نعاقب من تزوج بدون اذن فالنتيجه ستكون كما هى الان .
لا حول ولا قوة الا بالله
المفروض يحاسب ابائهم الي تركوهم وراء ظهورهم بلا رحمة ولا شفقه ، استغرب كيف يعلم اب بوجود ابن او ابنه له تعيش في ظروف ماساويه وينام قرير العين ؟ !
او انه يبحث عن الحلال في المعاشرة الجنسيه وينسى بعد ذلك انسان او انسانة جائت بسبب حماقة اب اناني لا يفكر سوا في شهوته الجنسيه يتركهم فريسة للفقر والحاجه والاستغلال من عديمي الظمير
والسفارة تتحمل جزا من المسؤليه لانها لم تجبر الاب على تحمل مسؤليته والانفاق على من تسبب في تعاستهم
انا لله وانا اليه راجعون
هذا الوضع او هذه الاوضاع تحتاج الى حزم وجد
الامر صعب بجدا لمن يدرك عواقبه انه اكبر من مسألة ابناء السعوديين ..
لكنه خلق من خلق الله يرمى في الشوارع من المسئول عنه ..؟؟؟
يحتاج الى وقفات حكومية رادعة وتعاون بين الحكومات التي يخصها هذا الامر ..!!
انا لله وانا اليه راجعون ....
السبب في عدم إعطاء اذن بالزواج الا بالواسطة أو بالرشوة ..ويا ريت الرشوة قليلة والتي تفوق غن 25 الف ريال ..
يا أخي هذه حرية شخصية أتزوج من أي مكان ما ني مجبور على بنت بلدي شوفوا الأوروبيون يتزوجون على كيفهم خاصة من دولة المغرب
ليش المهر غالي مااشوف هالشي ابد( )
انا تزوجت عمري 17 وكان مهري 30,000 بس
المبلغ بسيط جدآ(؟)
بس الحمدالله كفاني ووفاني
المشكلة ببساطه شديدة ليس لها حل 0 الحل هو لدي الشخص نفسه 0 اذا خاف الله
فلن يترك ابناءه ابدا . فالسعوديين مازالوا يسافرون الي كل دول العالم وما زالوا
يتزوجون وينجبون اطفالا ويتركوهم وكثير منهم لا يعترف بهؤلاء الاطفال 0 الاخ كاتب
المقال يقول ان هؤلاء الاطفال لايعرفون الا جوازاتهم السعودية التي يحملونها 0
اذا هؤلاء تعتبر احوالهم احسن من غيرهم 0 فهناك اطفال كثير لا يحملون اي اوراق
ثبوتيه 0 واباءهم تركوهم وهربوا دون ادني مسئولية 0 ومازال المسلسل مستمر
الدولة اعزها الله لا تستطيع ان تحل هذه المشكلة ابدا 0 فالحل لدي الاشخاص
انفسهم 0 فليس من المعقول ان الدوله تضع رقابه علي كل شخص يسافر خارج
البلاد 0 اللذين يفعلون ذلك يجب ان يتقوا الله في هؤلاء الاطفال 0 ياخي اتزوج
ولكن لا تنجب ابناء فهناك مليون طريقة لعدم الانجاب 0
الموضع وما فيه ان السعودي يطلب الزواج من الاجنبية لاكن لاتتم الموافقة وان صار موافقه لم تتم الا بعد مشوااااااااااااااااااااااااار طوووووووووووووووووووويل تحتاج الا سنوات يعني البيروقراطيه جاثمه على طلبه لاكن السعودي يختصرها بزواج بدون موافقه رسمية ولا يعترف بابنائه لان فيها سجن اقل شي لمدة سته شهوووووووووور
لو تسهل الامور بزواج من اجنبية ولا يكون عقوبه لمن تزوج باجنبية بدون اذن رسمي لكان هناك اعتراف من السعودي بابنائه من الزوجة الاجنبية . اما تقول اعترف بابنائك وانتم سوف تعاقبونه بالغرامة والسجن هذا لا يمكن ان السعودي يعترف .
ودمتم اتمنى ان يكون هناك وضوح الى الجهه الرسمية .
على العقلاء والمسؤولين في هذا البلد الكريم
ان يجدوا حلا عاجلا لانها مصيبة كبيرة
والسرعة في حلها مطلوبة
مسيار ... مصياف ... مسفار .... بنية الطلاق ... نهاري
والنتيجة أولادهم مقططة بالشوارع على الأقل المتعة عند الشيعة اصدق ولا يجيني واحد معبي الطاسة ويقول روافض أتاري حنا اللي رفضنا أولادنا من المسفار !!
السبب ليس المهر ولاكن ضعف الوازع الديني


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.