ﺃي مدرّب يحلم بالسلطان

الأوان.
كان لها تأثير كبير علينا نحن اللاعبين؛ لأنها لم تكن متوقعة، وتعرضنا لضغوط إعلامية ونقد متواصل وكلام كثير من المسؤولين بالنادي الذين لديهم الحق في مناقشتنا ومعاتبتنا، وذلك دليل حرصهم على النادي.
هم ﺃناس داخل النادي لا ﺃعرفهم ولا ﺃرغﺐ في معرفتهم.
كان حريصا على عودة المجموعة يدا واحدة كما كانت من خلال تقريﺐ وجهات النظر وتصحيح الأخطاء.
بالنسبة إلى كماتشو فهو لاعﺐ كبير ومعروف لدى الجماهير السعودية قاطبة وغني عن التعريف. ﺃما بالطبع لست واحدا منهم، ولا يمكن ﺃن ﺃقف ضد مصلحة النادي حتى لو كان ذلك على حساب نفسي.
لا، لا، ﺃبدا. وقبل ذلك ذهبنا إلى البلطان في منزله وقطعنا الطريق على كل من يحاول الاصطياد في الماء العكر. ثم لمّ وليد عبداﷲ مشكورا الشمل في إحدى الاستراحات، وعاد كل شيء ﺃفضل مما كان عليه.
بوفيو وكلاويني فلا يمكن الحكم عليهما حاليا، وهناك من هو مسؤول عن هذا الأمر، ونتمنى ﺃن تكون المباريات المقبلة فاتحة خير عليهما.
بلا شك؛ لأن التأقلم بين اللاعبين مطلوب، وعند ذهاب مجموعة كبيرة منهم إلى المنتخﺐ يقل التجانس بين بقية ﺃفراد الفريق؛ ما يساهم في خسارتنا بعض النقاط.
الفريق يضم الآن مجموعة كبيرة من المهاجمين المتميزين الذين مثّلوا المنتخﺐ في عدد كبير من المناسبات بخلاف هؤلاء الثلاثة. ورغم ﺃحقيتهم باللعﺐ ﺃساسيين من خلال المستويات التي يقدمونها إلا ﺃن هذا الأمر يعود فقط إلى بومبيدو المدير الفني.
لا، بالعكس. ﺃي مدرب يحلم بوجود السلطان في صفوف فريقه، ولكن كل ما في الأمر ﺃن المدرب يرغﺐ في إشراك كلاويني لتعويده على الطريقة الشبابية ولزيادة انسجامه مع الفريق.
لا يو جد ا ختلا ف كبير بين ا لمد ر ب الأرجنتيني الحالي بومبيدو ومواطنه السابق إينزو هيكتور؛ فالعناصر كما هي. فقط ﺃصبحنا نعتمد على الأطراف بشكل ﺃكبر.
واسألوا البلطان عنهم.