في كثير من أحياء جازان قامت أمانة المنطقة بهدم وتسوية الكثير من البيوت القديمة التي تركها أصحابها للسكن في الأحياء الجديدة، إلا أن البعض منها ما زالت قابعة في مواقعها والكثير منها تسببت في قلق وهلع السكان والمجاورين لها، ورغم الجهود التي تبذلها أمانة المنطقة إلا أن الدور الأكبر يجب أن تلزم فيه الأمانة أصحاب تلك المنازل الخربة أو الآيلة للسقوط إزالتها نهائيا أو يغرم من يتأخر في تنفيذ تلك الآلية .. خاصة أن الكثير من هذه البيوت أصبحت مأوى للمتخلفين ومكان تجمع للقوارض والحشرات والزواحف الخطرة. عبدالله صبياني