نعم رحل قلم هذا البلد الذي ما إن ترعرع وميَّز تضاريس هذا المجتمع ثقافياً وسياسيا،ً حتى بدأ يكتب على صفحاته ركائز التنمية الصناعية والاجتماعية، فمن التعليم إلى الشأن الأمني إلى الشأن السياسي، حتى ضاقت به فراسته، وفاضت إلى العروبة والإسلام، ممتطياً (...)