من الواضح أن العالم اليوم يشهد في ظل سياسة «العولمة» انفتاحاً محموماً على جميع «القيم» و«المبادئ» و«الرؤى» الغربية، التي تسوقها وبقوة مكنة الإعلام الغربي، وذلك بحكم الخبرات والإمكانات الخرافية لهذه المكنة، إذ بالكاد تخلو محطة تلفزة، على سبيل المثال (...)