ما إن صهل خيل، عبدالعزيز الفاتح، على مشارف الرياض حاملاً البشائر التي تزاحمت على عتبات أبواب الوطن، وانتهت بعدها ملحمة التوحيد الخالدة في بلادنا، وساد الأمن والاستقرار في القارة السعودية، إلاّ وبدأت مرحلة البناء، سلاحها العلم وجنودها العلماء، حتى (...)