وخيم الحزن في الدنيا عليك أبي
قالوا مضى الشيخ وا لهفاه وانطفأت
شمس العلوم، كذاك المرء كالشهب
أمسى فؤادي عليلاً لا يخفف من
مصابه قول من عزّوه في عتب
قد كان فينا نشيطاً حازماً علماً
بالبذل يعرف فعل السادة النُجُب
مصابنا اليوم في شيخ الشريعة مَن
ربّت (...)