ما تكاد تنهي جهة حكومية أو شخصية مختصة بمجالها بنشر تغريدة عن إعلان للعيان أو طرح استبيان إلا وتجد فئة متربصة بها من المتنمرين بكل من حولهم، فيهاجموا بسخافة الردود ليَنْفثُوا وابلاً من الجُحود على غيرهم من غِثاء لسانهم دون أن يحكموا عقولهم لما هو (...)
زاد انتشار منصات التواصل الاجتماعي وتعددت أنواعها وألوانها، وتنوعت «مخرجاتها» إن صح التعبير، لكن الملاحظ أن المحتوى غير المفيد يطغى على المحتوى المفيد الذي يفترض أن يكون التنافس عليه، فنتج عن ذلك تشويش للأفكار يؤثر على جيل كامل، وكثر بائعو الهرج (...)