الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
أمير حائل ينوّه بما تحقق من منجزات تنموية شاملة مبنية على مستهدفات رؤية المملكة 2030
المملكة تعزي قطر في وفاة أحد منسوبي الأمن الداخلي
نائب أمير المنطقة الشرقية: الخطاب الملكي الكريم خارطة طريق لمستقبلٍ مشرق
الذهب يرتفع بفضل رهانات خفض "أسعار الفائدة"
مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية تشارك في منتدى التكنولوجيا لعلوم الحياة 2025 المنعقد في ايطاليا
مسح ميداني للغطاء النباتي في محمية الملك عبدالعزيز
تضامن عربي وعالمي واسع مع قطر ضد العدوان الإسرائيلي
باريس: لوكورنو يتسلم مهامه مع موجة احتجاجات
سكان غزة.. يرفضون أوامر الإخلاء ومحاولات التهجير
الأخضر الشاب بطلاً لكأس الخليج
فيلانويفا يدافع عن قميص الفيحاء
باتشيكو حارساً للفتح
هيئة الشرقية تنظّم "سبل الوقاية من الابتزاز"
الكشافة السعودية تشارك في الجامبوري العالمي
مبادرات جمعية الصم تخدم ثلاثة آلاف مستفيد
"التعليم" توقع اتفاقية "الروبوت والرياضات اللاسلكية"
«آسان» و«الدارة» يدعمان استدامة التراث السعودي
«سلطان الخيرية» تعزز تعليم العربية في آسيا الوسطى
«الحج والعمرة» تُطلق تحدي «إعاشة ثون»
التأييد الحقيقي
"الشيخوخة الصحية" يلفت أنظار زوار فعالية العلاج الطبيعي بسيهات
إنقاذ حياة مواطنَيْن من تمزّق الحاجز البطيني
59% يفضلون تحويل الأموال عبر التطبيقات الرقمية
تداول يواصل الانخفاض
2.47 تريليون ريال عقود التمويل الإسلامي
هل توقف العقوبات انتهاكات الاحتلال في غزة
اتفاق نووي جديد يعيد فتح أبواب التفتيش في إيران
الهجوم الإسرائيلي في قطر يفضح تقاعس واشنطن ويغضب الخليج
المكملات بين الاستخدام الواعي والانزلاق الخفي
مُحافظ الطائف: الخطاب الملكي تجسيد رؤية القيادة لمستقبل المملكة
الأمير فهد بن جلوي توَّج الملاك الفائزين في تاسع أيام المهرجان
أمير تبوك الخطاب الملكي تأكيد للنهج القويم للمملكة داخليًا وخارجيًا
ختام بطولات الموسم الثالث من الدوري السعودي للرياضات القتالية الإلكترونية
صقار المستقبل برنامج موجه للصغار
تعليم الطائف يعلن بدء استقبال طلبات إعادة شهادة الثانوية لعام 1447
نائب أمير منطقة مكة يستقبل رئيس فريق تقييم أداء الجهات الحكومية
السبع العجاف والسبع السمان: قانون التحول في مسيرة الحياة
فضيلة المستشار الشرعي بجازان: " ثمرة تماسك المجتمع تنمية الوطن وازدهاره"
نائب أمير منطقة تبوك يستعرض منجزات وأعمال لجنة تراحم بالمنطقة
نائب أمير منطقة تبوك يستقبل رئيس وأعضاء جمعية الوقاية من الجريمة "أمان"
وسط حضور جماهيري كبير .. الأخضر السعودي تحت 20 يتوّج بكأس الخليج
البرامج الجامعية القصيرة تمهد لجيل من الكفاءات الصحية الشابة
أمير المدينة يلتقي العلماء والمشاركين في حلقة نقاش "المزارع الوقفية"
الأمير سعود بن طلال يُدشن موسم صرام الأحساء 2025 لتعزيز قطاع التمور
نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يُلقي الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال الشورى في الدور التشريغي 9 اليوم
"التخصصي" يفتتح جناح الأعصاب الذكي
8 مشروعات فنية تدعم «منح العلا»
يسرا تستعد لعرض فيلم «الست لما»
نونو سانتو أول الراحلين في الموسم الجديد بإنجلترا
مجلس الوزراء برئاسة ولي العهد: سلطات الاحتلال تمارس انتهاكات جسيمة ويجب محاسبتها
رقابة مشددة على نقل السكراب
أكد اتخاذ كافة الإجراءات القانونية لمواجهته.. رئيس وزراء قطر: العدوان الإسرائيلي «إرهاب دولة»
السعودية: ندعم الحكومة السورية في إجراءات تحقيق الاستقرار.. قصف إسرائيلي لمواقع في حمص واللاذقية ودمشق
إنفاذاً لأمر خادم الحرمين بناء على ما رفعه ولي العهد.. نائب أمير الرياض يسلم وسام الملك عبدالعزيز للدلبحي
مرتكبا الصيد دون ترخيص بقبضة الأمن
ولي العهد وملك الأردن يبحثان الهجوم الإسرائيلي الغاشم
إنتاج أول فيلم رسوم بالذكاء الاصطناعي
أهمية إدراج فحص المخدرات والأمراض النفسية قبل الزواج
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
التَّركيبة الذِّهنيّة للهِنْدِي في دُبي والهِنْدِي في السّعوديّة
!
نشر في
أنباؤكم
يوم 03 - 03 - 2011
أحمد عبدالرحمن العرفج -
المدينة
السعودية
مُنذ الطّفولة وأنا مُؤمن إيمَان العَجَائز بنَظريّة المَاء والتُّربة، وتَعلُّم الحَقائق مِن السَّفر والغُربة، ومَن لا يَعرف إلَّا بَلده لا يَعرف بَلده، كَما أنَّ الإنسَان في السَّفر يَستطيع أن يَقيس ويُوازن، ويُحلِّل ويُقارن بين الأشيَاء والأسمَاء، والأفعَال والأقوَال، والمُواصفَات والأحوَال..!
لذَلك دَعونا نَتأمَّل مُواصفَات أي بَاكستاني أو هِنْدِي، أو حتَّى بَنغالي يَعمل في دُبي، ونُقارنه بشَقيقه الذي يَعمل في السّعوديّة، ومَتى تَمَّت المُقارنة، سيَندهش المَرء، ويُذهل الإنسَان مِن الفَوَارق التي بَينهما، رَغم أنَّهما أتيَا مِن بَلدٍ وَاحد، إلَّا أنَّهما يَعملان في بَلدين مُختلفين، وكُلّ بَلد يُشكِّل عَامله بطَبيعته ونِظَامه، وتَصرّفاته وأوصَافه..!
مَثلًا، الهِندي عِندما يَأتي إلى دُبي، يَجلس يَومًا أو يَومين، وبَعدها يَنخرط في نِظَام البَلد، ويَتفاعل مَعه ويَتعاطَاه، ويَستفيد مِنه، حتَّى يُصبح جُزءًا مِن هَذه الدَّائرة المُنظَّمة، بَل إنَّه يَكون أحيانًا إمَاراتيًّا أكثَر مِن الإمَارَاتي، ويُلاحِظ ذَلك كُلّ زَائر لدُبي، حين يَركب التَّاكسي فيَأمره سَائق التَّاكسي برَبط الحِزَام بلُغة إنجليزيّة قَائلًا: (Put The Belt)..!
أمَّا إذا اتّجهنا إلى السَّائق الهِنْدِي في السّعوديّة، فمَا أن تَركب مَعه وتَهمّ برَبط الحِزَام، حتَّى يَقول لَك بلُغَة كُلّها سُخرية: (مَا فيه يَربط حِزام، مَا فيه مُشكلة، عَلى كيف إنت)، لذَلك إذَا أتَى الهِنْدِي إلى السّعوديّة يَجد شَيئًا مِن الفَوضى، ومَا هي إلَّا أيَّام حتَّى يَنخرط فِيها، ويُصبح هو جُزءًا مِن تَركيبتها، ومِن العَارفين بِهَا، ومِن المُستغلِّين لَهَا..!
هَذا الفَرق الأوّل، أمَّا الفَرق الثَّاني، فهو كَما يَقول صَديقنا الكَاتِب المُتألِّق «محمد الساعد»: إنَّ الهِنْدِي عندما يَأتي إلى دُبي، فإنَّ هُناك فَراغًا بانتظَاره ليَملأه، مِن هُنا هو يَأتي ليَملأ فَراغًا، في المُقابل، تَجد أنَّ الهِنْدِي يَأتي للسّعوديّة، ويَبدأ بالبَحث عَن فَراغ ليَملأه، وقد يَستمر هَذا البَحث لفَترة طَويلة دون العثور عَلى هَذا الفَرَاغ، الذي مِن المُمكن أن يَعمل فِيه هَذا الهِنْدِي البَسيط..!
أمَّا الفَرق الثَّالث فإنَّ الهِنْدِي في دُبي تَجده غَارقًا في شؤونه، حياته مُوزّعة بين أكل ورَاحة ونَوم وعَمل وذِهاب للحمّام، لا يَتدخَّل فِيما لا يَعنيه، ولا تَقربه مَراكز الإرشَاد مِثل: تَوعية الجَاليات، ومَشروع تَفطير الصَّائمين..!
أمَّا في السّعودية، فإنَّ الهِنْدِي يَأتي للبَحث عَن العَمل فلا يَجده، ومَا هي إلَّا فَترة قَصيرة حتَّى تَجده تَدرَّب عَلى الأذَان وصَار مُؤذِّنًا، أو حَفَظ جُزء عَمّ، فصَار يُدرِّس الطَّلبة الصّغار بَعد العَصر في المَسجد، أو صَار دَاعية أو مُساعد دَاعية، فأنتَ تَجد مُعظم الدُّعاة يَسيرون؛ ومَعهم رِجَال عَليهم السّحنة واللمحَة الهِنْدِيّة والبَاكستانيّة، لذَلك هو يَتدحرج مِن سَائق إلى دَاعية، ومَن يَدري فقد يُصبح مُفتيًا بين أوسَاط جَماعته وقَبيلته مِن «بني هنود»..!
ومَن يَقرأ سِيرة «سيّد قطب» وعَائلته، يُدرك أنَّهم مِن أصول هِنْدِيّة، قَدِموا إلى العَمل في مَصر، ومَع الزَّمن أصبح «سيّد قطب» مِن أكثَر النَّاس المُؤثِّرين عَلى الصّعيد المَصري وغيره..!
حَسنًا.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: إنَّ هَذه مُجرَّد شَذرة بَسيطة -كما هي حَركات أديبنا الكبير «أحمد إبراهيم الغزّاوي»-، أو (Twit) كَما هي لغة الفرنجَة، التقطتُها عِندما زُرتُ دُبي مُؤخَّرًا، وأعلم أنَّ كُلّ زَائر مِنكم لو زَار دُبي وقَارَن بين مَا لَدينا ومَا لَديهم، سيَستخرج أفضَل وأجمَل وأكمَل ممَّا استخرجه «أحمد العرفج» الأخيَل..!.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
التَّركيبة الذِّهنيّة للهِنْدِي في دُبي والهِنْدِي في السّعوديّة !
التَّركيبة الذِّهنيّة للهِنْدِي في دُبي والهِنْدِي في السّعوديّة !
التَّركيبة الذِّهنيّة للهِنْدِي في دُبي والهِنْدِي في السّعوديّة !
الدِّيني والسّياسي في الصِّراع عَلى التَّباسي
مِن الطّيش الزّعم بأنَّ الكِتَابَة لا تُؤكِّل العيش ..
أبلغ عن إشهار غير لائق