باحثان سعوديان يقدمان مشروع وطني للاستجابة على الطائرات بواسطة الذكاء الاصطناعي    موعد الظهور الأول لكيليان مبابي في مونديال الأندية    كريستيانو رونالدو مع النصر حتى 2027    وكيل وزارة الداخلية لشؤون الأفواج الأمنية بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المخدرات: في هذا اليوم نستذكر حجم الخطر الذي تمثله آفة المخدرات على الفرد والمجتمع    جمعية "تطوير" تحتفي باختتام النسخة الثانية من "مسرعة وتير"    شبكة القطيف الصحية تطلق مبادرة "توازن وعطاء" لتعزيز الصحة النفسية في بيئة العمل    "التجارة": ضبط عمالة مخالفة تُعبئ أرز منتهي الصلاحية في أكياس لعلامات تجارية شهيرة بتواريخ جديدة    تطبيق نظام التأمينات الاجتماعية على اللاعبين والمدربين السعوديين (إلزاميًا)    الأمير تركي الفيصل : عام جديد    بدء أعمال صيانة ورفع كفاءة نفق طريق الملك فهد مع تقاطع الأمير فيصل بن فهد بالخبر    البدء بتطبيق نظام التأمينات الاجتماعية على اللاعبين والمدربين السعوديين ابتداءً من 1 يوليو    وزارة الرياضة تعلن توقيع عقود تنفيذ فندقين في مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة    البرلمان العربي: وفد رفيع المستوى يتوجه في زيارة لمعبر رفح غدا    لجان البرلمان العربي الدائمة تختتم اجتماعاتها    تدخل طبي عاجل ينقذ حياة سبعيني بمستشفى الرس العام    القيادة تهنئ رئيس جمهورية مدغشقر بذكرى استقلال بلاده    النفط يرتفع مع انخفاض مخزونات الخام الأمريكية، وتعزيزات قوة الطلب    القبض على 3 مخالفين لنظام أمن الحدود ظهروا بمحتوى مرئي في صبيا    محافظ صبيا يرأس اجتماع المجلس المحلي، ويناقش تحسين الخدمات والمشاريع التنموية    مفوض الإفتاء بمنطقة جازان يشارك في افتتاح المؤتمر العلمي الثاني    ترامب يحث الكونغرس على "قتل" إذاعة (صوت أمريكا)    الخط العربي بأسلوب الثلث يزدان على كسوة الكعبة المشرفة    مونتيري المكسيكي يفوز على أوراوا الياباني برباعية ويصعد لدور ال16 بكأس العالم للأندية    لوحات تستلهم جمال الطبيعة الصينية لفنان صيني بمعرض بالرياض واميرات سعوديات يثنين    مجلس الشورى" يطالب "السعودية" بخفض تذاكر كبار السن والجنود المرابطين    روسيا تسقط 50 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل    في ربع نهائي الكأس الذهبية.. الأخضر يواصل تحضيراته لمواجهة نظيره المكسيكي    تصاعد المعارك بين الجيش و«الدعم».. السودان.. مناطق إستراتيجية تتحول لبؤر اشتباك    غروسي: عودة المفتشين لمنشآت إيران النووية ضرورية    10.9 مليار ريال مشتريات أسبوع    أسرة الزواوي تستقبل التعازي في فقيدتهم مريم    بحضور مسؤولين وقناصل.. آل عيد وآل الشاعر يحتفلون بعقد قران سلمان    طقس حار و غبار على معظم مناطق المملكة    وزير الداخلية يعزي الشريف في وفاة والدته    حامد مطاوع..رئيس تحرير الندوة في عصرها الذهبي..    تخريج أول دفعة من "برنامج التصحيح اللغوي"    سلمان بن سلطان يرعى حفل تخرّج طلاب وطالبات البرامج الصحية بتجمع المدينة المنورة الصحي    عسير.. وجهة سياحة أولى للسعوديين والمقيمين    "الغذاء " تعلق تعيين جهة تقويم مطابقة لعدم التزامها بالأنظمة    الخارجية الإيرانية: منشآتنا النووية تعرضت لأضرار جسيمة    استشاري: المورينجا لا تعالج الضغط ولا الكوليسترول    "التخصصات الصحية": إعلان نتائج برامج البورد السعودي    مؤتمر صحفي يكشف ملامح نسخة تحدي البقاء لأيتام المملكة    «الظبي الجفول».. رمز الصحراء وملهم الشعراء    الإبداع السعودي يتجلى في «سيلفريدجز» بلندن    جبر الخواطر.. عطاءٌ خفيّ وأثرٌ لا يُنسى    صيف المملكة 2025.. نهضة ثقافية في كل زاوية    رخصة القيادة وأهميتها    صوت الحكمة    مرور العام    دورتموند يكسب أولسان ويتصدر مجموعته بمونديال الأندية    نائب أمير منطقة مكة يستقبل القنصل البريطاني    أمير تبوك يستقبل مدير فرع وزارة الصحة بالمنطقة والمدير التنفيذي لهيئة الصحة العامة بالقطاع الشمالي    من أعلام جازان.. الشيخ الدكتور علي بن محمد عطيف    أقوى كاميرا تكتشف الكون    الجوز.. حبة واحدة تحمي قلبك    الهيئة الملكية تطلق حملة "مكة إرث حي" لإبراز القيمة الحضارية والتاريخية للعاصمة المقدسة    الرواشين.. ملامح من الإرث المدني وفن العمارة السعودية الأصيلة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الأمير سعود بن نايف يطلع على مشروعات الشرقية.. واليوم تنقل مقترحات الأهالي
أمير الشرقية يترأس جلسة مجلس المنطقة اليوم بحضور مديري الإدارات
نشر في اليوم يوم 05 - 12 - 2017

يترأس صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس المنطقة -يحفظه الله- وبحضور صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية نائب رئيس المجلس -يحفظه الله-، اليوم الثلاثاء، جلسة مجلس المنطقة الشرقية الثالثة في دورة الانعقاد السابع، وذلك في قاعة اجتماعات المجلس بديوان الإمارة. ومن المقرر، أن يطلع المجلس، في هذه الجلسة، على المشروعات الجاري تنفيذها في المنطقة ونسب إنجازها، إلى جانب مناقشة المجلس الموضوعات المدرجة على جدول أعماله وذلك بحضورر جميع مديري ومسئولي الإدارات الحكومية والخدمية.
الأمير أحمد بن فهد بن سلمان
الزحام في شوارع الدمام مشكلة تبحث عن حل (اليوم)
حاضرة الدمام.. إنشاء مجمع للدوائر الحكومية وحل مشكلة الزحام
تمنى عدد من مواطني حاضرة الدمام «الدمام، الخبر، الظهران»، تنفيذ العديد من الخدمات التطويرية ومن أبرزها انشاء مجمع للدوائر الحكومية خارج النطاق العمراني للحاضرة، لتخفيف الازدحام داخل المدن، وكذا تطوير طريق الدمام الخبر السريع والذي يعد شريانا حيويا ورئيسيا يربط بين الدمام والخبر.
واتفق أهالي الدمام جميعا على أن مشكلة المشاكل التي تواجههم يوميا هي ضيق الطرق، والزحام المروري الشديد ، وخاصة من الشاحنات وقالوا: بعض الطرق مثل طريق ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام تزدحم بها الشاحنات بشكل كبير ولافت جدا خاصة في أوقات الدوامات الرسمية من موظفين وطلبة حيث يجب أن تنجز المشاريع الأخرى كالطريق الساحلي لتخفيف الازدحام من الشاحنات.
واقترح سكان الدمام تحلية مياه المنازل بشكل يومي بكافة احياء الشرقية والالتفات لبعض احياء الخبر، مثل الراكة وبترومين والثقبة والكثير من الأحياء التي تحتاج لصيانة طرقها والأرصفة والصرف الصحي ومختلف الخدمات.
أما آخرون فاقترحوا سرعة إحلال شبكات للمياه والصرف الصحي في كثير من الاحياء خاصة ما يتعلق بتسرب المياه للشوارع وما ينبعث منها من روائح كريهة، بالاضافة الى سفلتة ورصف الشوارع الجانبية ، وتساءل مواطنون عن الاجراءات والاحترازات التي يجب اتخاذها لمنع تكرار حوادث الامطار وضرورة تشكيل غرفة طوارئ طوال العام لديها الصلاحيات الكاملة للتصرف في مثل هذه الاوقات خاصة ونحن على أبواب الشتاء. واشاروا الى اهمية تفعيل دور المجالس البلدية بشكل أكبر لتمكينها من توصيل صوت المواطنين وعرض انجازاتها خاصة وان جميع أعمالها المعلنة مرتبطة فقط بالأمانة والبلديات.
زحام دائم بسبب دوار المحمدية (اليوم)
حفرالباطن.. إنجاز جسور المشاة ودوار المحمدية
يتطلع أهالي محافظة حفرالباطن إلى إيجاد حلول جذرية وفعلية من قبل البلدية، وكذلك أمانة المنطقة الشرقية لعل من أبرزها في الوقت الراهن سرعة انجاز مشاريع جسور المشاة التي يصفها البعض بانها تأخرت أكثر من اللازم، على الرغم من احتياج المحافظة لتلك الجسور وخاصة الجسر الذي يقع على طريق الملك فهد ويرتبط بمنتزه الملك فهد «ممشى طريق الشمال» والذي شهد عدة حالات دهس.
أما المقترح الآخر والذي لا يقل أهمية عن سابقه وهو أشبه بالمعضلة التي يعاني منها أهالي المحافظة، وسبق وان طالبوا أكثر من مرة بسرعة تدخل البلدية لحلها ولأكثر من 4 سنوات وهم ينتظرون حلا لها، وهي مشكلة دوار المحمدية والذي يقع بطريق أبي بكر الصديق ويعد من الطرق الحيوية وينتشر على ضفتيه عدد من المحلات التجارية، إضافة إلى كونه يفصل حيي المحمدية والواحة إلا انه يشكل معاناة مستمرة لأهالي الحيين ومحل تذمر واضح للجميع وخاصة لسالكيه والراغبين في الانتقال عبر الشارع، وقد شهد الدوار عددا من الحوادث، ووضع إشارة ضوئية يمثل الحل الأمثل الذي يخفف معاناة المواطنين.
وفي مدينة القيصومة تنتشر مبان مهجورة وأخرى آيلة للسقوط، وتتركز تلك المباني على جنبات الطرق العامة والداخلية وداخل الأحياء في حالة غير صالحة للسكن أو الاستثمار مطالبين بسرعة التصرف فيها.
ضاحية الملك فهد تحتاج الى حلول عاجلة (تصوير: حمود عواد)
الجبيل.. فك الإفراغات وإيصال الخدمات لضاحية الملك فهد
وفي محافظة الجبيل تركزت مقترحات وأمنيات المواطنين في عدد من الخدمات أهمها فك الافراغات من قبل كتابة عدل الجبيل وايصال الخدمات الى ضاحية الملك فهد بالجبيل وبناء مراكز صحية، فقال عبدالرحمن البوعينين: المشكلة الاساسية والتي تشغل أهالي الجبيل هي ايقاف افراغات الأراضي والعقارات في المحافظة منذ 8 سنوات، ما تسبب في الكثير من المشاكل بين أفراد العوائل لعدم التصرف في الإرث وتوزيعه بينهم، وضاعت عليهم الفرص حينما كانت الأسعار بارتفاع ولم يستطيعوا التصرف بها كذلك ونتمنى من اللجنة القائمة والمعينة منذ أربع سنوات حلا وإنصافا لهذه المشكلة، واضاف البوعينين: نطالب البلدية باعتماد وتخطيط أراضي المنح الصادرة للمواطنين منذ 45 سنة، حيث الى تاريخه لم يستفد منها.
وقال ابراهيم العلي: لعل ابرز المشاكل التي نواجهها عدم توفر الخدمات في ضاحية الملك فهد بالجبيل لنتمكن من الاستغناء عن المنازل المستأجرة، حيث ان منازلنا جاهزة للسكن وما زلنا ندفع ايجارات لعدم توفر الكهرباء ونطالب بتوصيل الخدمات من اهمها الكهرباء والماء وردم الشوارع. ومن جانبه قال المواطن سيف القحطاني: نتطلع من بلدية الجبيل التدخل والسماح بتعدد الادوار والترخيص للمخططات الجديدة.
وتمنى حمود عواد من مستشفى الجبيل العام إضافة مراكز صحية في الاحياء الجديدة، حيث ان حيي الحمراء والخالدية غير متوفر بهما مركز صحي يخدم الحيين على الرغم من انهما من اكبر الأحياء بالجبيل.
الأحساء.. إنهاء المشاريع السياحية وتطوير الطرق الزراعية
اقترح مواطنو محافظة الأحساء عددا من المقترحات منها سرعة إنهاء المشاريع السياحية خصوصا مع عجلة التطور والتي تشهدها المنطقة الشرقية مثل تطوير طريق العقير والإسراع بإنهاء المستشفى الجامعي الذي يخدم أبناء الأحساء لمواكبة الكثافة السكانية والعمل على تفعيل دور الشركات الاجتماعية مع المؤسسات والشركات المنتشرة في أنحاء المحافظة.
وشدد م.عبدالله المقهوي على حاجة الأحساء إلى العديد من المشاريع العملاقة من أجل أن تتطور في أكثر من مجال مثل إنشاء استاد رياضي جديد على مستوى عالمي بالإضافة الى إنشاء مدينة صناعية عملاقة تخدم المنطقة بشكل كبير وخصوصا ان الأحساء تعتبر من المحافظات الكبيرة ويوجد فيها الكثير من السواعد الوطنية والتي تعمل في جميع المجالات والتخصصات.
وأضاف م.المقهوي: وعلى مستوى السياحة أتمنى بالفعل الإسراع في تطوير العقير سياحيا وخصوصا أن العقير تعتبر منطقة جاذبة للمتنزهين من داخل وخارج الأحساء وفرص العمل في تلك المنطقة متوفرة.
ويشير ماجد البريه الى ان الأحساء تستحق الكثير وهي منطقة جاذبة للجميع وأتمنى تطوير مطار الأحساء الدولي من خلال توفير جميع الخدمات للجميع واستقطاب جميع شركات الطيران من جميع الدول.
ودعا د.عبدالله بن أحمد المغلوث عضو الجمعية السعودية للاقتصاد إلى ضرورة الاهتمام بطريق العقير وأن يكون مزدوجا من الهفوف حتى العيون حتى تنتهي مأساة الحوادث التي يذهب ضحيتها العشرات وإنهاء المستشفى الجامعي الذي يخدم أبناء الأحساء دون الحاجة الى الانتظار او التنقل خارج المنطقة كما يطمع أهالي الأحساء في أن يتحول فرع جامعة الإمام إلى جامعة مستقلة ويكون بها تخصصات علمية حيث إن الطلبة في ازدياد وأصبحت الدراسات تقليدية لا حاجة إليها وأن تكون تلك الكليات الجديدة تتواكب مع سوق العمل ورؤية 2030
ويأمل محمد السالم تطوير طرق الأحساء الزراعية خصوصا ان البعض من الطرق الزراعية تحتاج الى سفلتة وإنارة وعمل سياج خصوصا مع كثرة الحوادث في المناطق الزراعية والتي يستخدمها المارة سواء من داخل القرى وخارجها.
وأشار المواطن أحمد البخيت الى اهمية تفعيل الشراكات الاجتماعية مع المؤسسات والشركات المنتشرة في أنحاء محافظة الأحساء والقيام بدورها من اجل تطوير المنطقة من خلال انشاء الجسور داخل الاحياء وغيرها، والحقيقة ننتظر منها الكثير.
مسار الجسر بين رأس تنورة وطريق الدمام الجبيل (اليوم)
رأس تنورة.. جسر يربط المدينة بطريق الدمام الجبيل
ما زال اهالي محافظة رأس تنورة ينتظرون بصيص الأمل في أن يشهد الجسر البحري الرابط بين رأس تنورة وطريق الدمام الجبيل مجددا ترسية المشروع رغم أن ما تبقى على إنجاز المشروع أقل من 25% بأطوال لم تتجاوز 700 متر فقط، بعد اكتمال الأعمال بنسبة 75% وإنشاء 9 معابر بحرية وأعمال سفلتة مبدئية، كما يشهد طريق رأس تنورة الوحيد اعمال صيانة على كوبري رأس تنورة الجعيمة وتحويل مسار الخروج باتجاه طريق الجعيمة، ويتسبب في تكدس المركبات يوميا في الصباح والمساء وقد ينذر بكارثة مع دخول موسم الامطار، وذلك بسبب بطء اعمال الصيانة التي اغلقت الكوبري منذ أشهر ولم ير النور حتى الآن.
ووفقا لعدد من ألأهالي ، فإن المدخل الوحيد بالنسبة لهم يعتبر غير آمن في حال حدوث أمر طارئ، مطالبين بسرعة تجدد العمل وإنجاز مشروع الجسر الذي سيضع حدا لأي معاناة.
ومن هذا المنطلق، يوجه أهالي محافظة رأس تنورة مقترحاتهم لمجلس المنطقة الشرقية بالنظر في إكمال الجسر البحري الرابط بين رأس تنورة وطريق الدمام الجبيل لحل معاناتهم التي استمرت لسنوات دون جدوى.
ويعتبر جسر رأس تنورة هو المخرج الآمن للمحافظة ولموظفي معامل التكرير والموانئ، كما يعد شريان المحافظة، فضلا عن أنه يوفر الوقت والجهد على الطلاب ، وبينوا أن الجسر شرعت في تنفيذه وزارة النقل منذ فترة ليست بالبسيطة، وفجأة ودون سابق إنذار توقف العمل فيه عندما شارف على الانتهاء دون إبداء الأسباب.
القطيف.. جامعة ومستشفى وتطوير قلعة تاروت
أكد أهالي محافظة القطيف أهمية تنمية القطاع الاستثماري في المحافظة من خلال إيجاد مشاريع جاذبة، بالإضافة الى إيجاد حل لتعثر مشاريع الطرق، وإنشاء جامعة. وتمنى سكرتير المجلس البلدي الأسبق عبدالله شهاب اعتماد مشاريع تنموية جديدة في المحافظة كاستحداث مداخل للمدن والقرى وتطوير الطرق الشريانية، داعيا الى استكمال المشاريع المعتمدة ومن ضمنها طريق التحدي «القطيف، صفوى، العوامية» والإسراع في نزع الملكيات، وطرح البدائل وسرعة انجاز طريق الجش، عنك وغيرها. وشدد عضو لجنة تطوير تاروت محمد الحماد على أهمية ربط تاروت بمدينة الدمام بجسر بحري، مشيرا الى ان ادارة الطرق والنقل بالمنطقة سلمت قبل سنوات أحد المكاتب الهندسية المخصصة لدراسة وتصميم مشروع الجسر بطول 5.6 كيلو متر، وبين ان انجاز المشروع سيختصر ما يقارب 72 كيلو مترا من الطريق ذهابا وإيابا الى الدمام، بالإضافة الى كونه متنفسًا سياحيًا للأهالي. واقترح رئيس جمعية تاروت الخيرية حسين المشور تطوير قلعة جزيرة تاروت التاريخية المسجلة لدى الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، مؤكدا أن عدم ترميمها أو التدخل السريع سينهي عمرها الممتد منذ القدم. داعيا الجهات المعنية بسرعة التحرك لإنقاذ ما تبقى منها وترميم ما هو آيل للسقوط، وتهيئتها للزوار. ودعا عيسى العيد لإنشاء جامعة في المحافظة كي تنهي معاناة أبناء المحافظة الذين يتخرجون بالآلاف سنويا ويتجهون إلى مناطق أخرى لمواصلة تعليمهم. واقترح حسين المحسن النظر في استكمال مشروع مستشفى النساء والولادة بالقطيف بسعة 300 سرير، وانشاء مستشفى القطيف العام بسعة 500 سرير الذي تم اعتماد أرضه بمنطقة استراحات الأوجام بتكلفة مليار ريال. ولفت جعفر العيد الى ضرورة استكمال مشروع سوق الاسماك المركزي، وانشاء أسواق للخضار والفواكه في مختلف قرى المحافظة، بالإضافة الى انشاء سوق للمواشي، ومشروع مركز الأمير سلطان الحضاري .
الطرق المؤدية للهجر تمثل خطورة على السكان (اليوم)
بقيق.. الحد من حوادث الطرق المؤدية للهجر
اقترح أهالي محافظة بقيق والهجر التابعة لها على مجلس المنطقة إيجاد حلول لمشاكل الطرق التي تؤدي للهجر لتقليل الحوادث المرورية التي تقع ، حيث يتواجد الكثير من الشركات والمؤسسات بالمحافظة، وتعمل لديها العديد من المعدات التي قد تتسبب في الحوادث الخطيرة للأهالي .
كما اقترحوا تشكيل لجنة رقابية على المشاريع التي تنفذ بالمحافظة، وأيضا مراقبة الطرق والشوارع، وحث الجهات الحكومية على افتتاح فروع لها بالمحافظة.
وأضاف الأهالي: تجب كذلك متابعة المشاريع المتأخرة والتي لم تنجز بالمحافظة حسب الخطط المجدولة التي وضعت من أجلها كمستشفى بقيق العام الذي لم ينجر حتى الآن، بالرغم من انتهاء أجزاء كثيرة منه.
وأشاروا كذلك إلى ضرورة دعم المناسبات الترفيهية والسياحية بالمحافظة، وذلك بتوجيه رجال الأعمال بالمحافظة خاصة والمنطقة بشكل عام إلى دعم الأنشطة الترفيهية والاجتماعية والسياحية بالمحافظة، حيث تغيب المهرجانات طوال السنة ما عدا مناسبات الأعياد واليوم الوطني.
واقترح الأهالي زيادة مقاعد القطار في محطة بقيق باتجاه محافظة الأحساء أو باتجاه مدينة الدمام خاصة بالفترة الصباحية، حيث أغلبية الطلاب والطالبات يواجهون إشكاليات في التنقل بسبب غياب المعاهد والكليات حيث تتواجد في المحافظة كلية واحدة تتبع لجامعة الملك فيصل.
الخفجي في حاجة إلى قسم نسائي للأحوال المدنية (اليوم)
الخفجي.. إكمال سوق اللحوم وقسم نسائي للأحوال المدنية
اقترح أهالي محافظة الخفجي على مجلس المنطقة تنفيذ عدد من المشاريع ومنها: مشروع سوق اللحوم والأسماك، وهو من أكبر المشاريع بالمنطقة الشرقية ويحتوي على 200 محل إضافة إلى مبان إدارية تابعة لمجمع سوق اللحوم والأسماك قد تم البدء به منذ أربع سنوات تقريبا، وقد اكتفت بلدية الخفجي بوضع سور حول المشروع دون البدء بتنفيذه، ومشروع جسر تقاطع شارع الملك فيصل - أبو حدرية المؤدي إلى مدينة الدمام والمتعثر منذ 6 سنوات تقريبا ومن المفترض ان يتم إنهاء المشروع 2016 حيث كانت بداية المشروع 2012 وقد تجاوز المهلة المحددة وأصبح مكانا عامرا للمتهورين «والمفحطين» وقد ترك المقاول المعدات بموقع المشروع وأصبحت عرضة للسلب ومشوهة للمدينة. ناهيك عن حوادث وتصادم الشاحنات والمركبات.
وتمنى الاهالي إكمال الفرع النسائي للأحوال المدنية المتعثر أيضا لما تعانيه نساء المحافظة من مشقة السفر وتوقف مصالح وتوقف خدمات بسبب بطاقة الهوية الوطنية وكل ذلك لانعدام تجهيز مكتب نسائي للأحوال المدنية بمحافظتهن، وعود التخدير في الرد على تأخر الافتتاح تارة بسبب تجهيزات مكتبية وأخرى لتأثيث واستكمال المعدات والنتيجة 4 سنوات من التعثر والوعود تذهب في مهب الريح.
صورة ضوئية لما نشرته اليوم من رصد لمعاناة الأهالي
النعيرية.. كلية للبنين واستكمال مشاريع الصرف
تتطلع محافظة النعيرية إلى تحقيق عدد من الأمنيات التي ستسهم في دفع عجلة التنمية وتحقيق ما ينشده الأهالي من مشاريع تنموية، من أبرزها افتتاح كلية للبنين وفرع نسائي للأحوال المدنية، لا سيما وأن مجلس المنطقة قد أصدر الموافقة المسبقة على افتتاحهما تقديرا لحاجة المحافظة، إلا أن النعيرية تنتظر من جهات الاختصاص تنفيذ ما أقره المجلس من توصيات سابقة، في ظل ما يعانيه طلاب المحافظة من انقطاع للدراسة وتوجه البعض منهم إلى استكمال دراساتهم خارج المحافظة، وكذلك ما تجده النساء من مشقة في استخراج بطاقات الأحوال عند السفر إلى الدمام وما يتبع ذلك من مواعيد، كما تتطلع المحافظة إلى استكمال مشروع الصرف الصحي والذي بات متعثرا منذ عدة سنوات، ودعا بعض الأهالي الانتقال إلى أحياء سكنية أخرى وبيع منازلهم خاصة في حي المحمدية والذي يعاني بشكل أكبر من مشكلة الصرف، إلى جانب أهمية استكمال المرحلة الثالثة من مشروع درء السيول وتصريف الأمطار، حيث تتجمع المياه في المواقع المنخفضة وتغلق الطريق العام، ما يسبب ربكة مرورية وتعطل السيارات العابرة ، إلى جانب ما تلحقه تجمعات هذه المياه من أضرار للمنازل والمجمعات التجارية في الموقع، في الوقت الذي تنتظر فيه المحافظة دعم مستشفى النعيرية بالكوادر الطبية الاستشارية المهمة وكذلك الأجهزة الطبية اللازمة، التي تحول دون الإحالات المستمرة لمستشفيات المنطقة البعيدة، والنظر في تعثر مشروع المركز الصحي وسط المحافظة منذ أكثر من 8 سنوات واستمرار العمل في المركز الصحي الحالي المنشأ منذ سنوات عديدة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.