قاد اعتراف أدلت به امرأة أمريكية على فراش الموت الشرطة إلى جثة قتيل في ثلاجة براد بأحد المخازن وقال مسؤولون انها ربما تكون جثة زوج المرأة الذي قتلته قبل أكثر من 10 سنوات. وأبلغت المرأة فيما يبدو أطفالها وهي تحتضر ان والدهم لم يلق حتفه في حادث سيارة كما يعتقدون لكنها في الحقيقة قتلته وأودعت جثته في منشأة تخزين بالإيجار في سومرفيل بضواحي مدينة بوسطن في ولاية ماساتشوستس الامريكية. واتصل أفراد الأسرة بالشرطة التي فتشت المخزن وعثرت على براد تجميد كبير ملفوف بشريط لاصق تنبعث منه رائحة نفاذة ووجدت بداخله على ما تعتقد انها رفات رجل.