بدأ باسم ربي رفيع المقامي عرشه تعلى فوق سبع السموات اللي رفع شان العرب بالتمامي بالدين والحكمة وبذل البطولات من بعد ما كنا شتات هلامي بين العدا مابين طامع وشمات قيض لنا حر على الصيد حامي عبدالعزيز المعجزة بالمهمات ووحد جزيرتنا جنوب وشامي ومن الخليج الى جبال السروات وجمع قبايل شرها كان طامي كان الامام وهم صفوف الصلوات قال استوا حان الوعد للزحامي نبي نعيد امجادنا اللي قديمات حنا لها حنا لها من الف عامي يوم العرب سادت جميع الزعامات لو يمنعون عقال جينا شمامي ما خانت الصديق بعض العبارات وجاء بعده الفاروق نفس الكلامي اخضع ملوك الروم والفرس هيهات وتوالت الامجاد عام وعامي الين وصلت عند سلمان بالذات سلمان سلمان الفخر يوم قامي تقوم له هامات وتطيح هامات و قمنا مع الرؤية على عزم حامي يقودنا محمد ننافس حضارات قد قالها عمه قبل كم عامي (حنا هل العوجا ولابه مراوات) المعركة تبغى رجال عظامي والشرق الاوسط صار قلب الصراعات بالعلم والقوة نحوز احترامي ولو ما تكلمنا تكلم انجازات والحاسد اللي ما درى وين هامي نقول له ردك على ما هو آت: ألم يكن فينا النبي التهامي ألم تنزل في عرصاتنا آيات الم نقود الناقة ام الخطامي وتبرك ومبركها تحل البركات نور سطع للناس سامي وحامي ختم به المعبود كل الرسالات وحنا حملناها على صدر دامي دون العقيدة مرحبا بالجراحات وكل القبايل دورها دور سامي يشهد لنا التاريخ حاضر وما فات واليوم موقفنا وصل للغمامي موقف فخر يرمز لعمق الثقافات هم فخرنا في حرب والا سلامي افعالهم نار بروس الطويلات مشاعر هاظت ومن في مقامي محال يبقن في ضميره حبيسات ولو غادر الدوح الظليل الحمامي لا بد يبقى للمحبة علامات وصلاة ربي عد وبل الغمامي على محمد عد ما تتلى الايات