|التوعية والتثقيف أصبحا عملية استراتيجية وعالمية ومحلية بل تعتبران ركيزة أساسية للوقاية من المرض وتنمية الرصيد الصحي ومكافحة المرض ونحن نعرف أن التثقيف جزء كبير من الدعاية الصحية لتحسين السلوك الصحي، ومن هنا يأتي التثقيف الاعلامي الذي يستخدم الوسائل الإعلامية من اذاعة وصحافة وتلفاز اضافة الى الشبكة العنكبوتية، ولابد أن يكون هناك حد ادنى لتثقيف الأفراد بكل فئاتهم، يقول عبدالحكيم النهدي اخصائى تعليم وتدريب مرض السكر يدور التثقيف الصحي بشكل أساسي حول تقديم النصح والارشاد والمشورة للأفراد والاسر والمجتمعات المحلية بهدف تزويدهم بالمعلومات الصحية واستنهاضهم وتدريبهم على المهارات اللازمة للوقاية وتعزيز الصحة وتقوية الرصيد الصحي، ويضيف النهدي أن الاستجابات الوقائية والتعزيزية أقل تكلفة وأعظم مردوداَ من الاستجابات العلاجية الباهظة التكلفة والتي تدخل حيز التنفيذ. انتهى كلام النهدي. الدكتورة نائله فلمبان استشارية غدد وسكري الأطفال، كان الانجاز رائعاً بنهاية المخيم الصيفي وقد تحقق التوازن بين جرعة الانسولين مع مستوى النشاط والوجبات الغذائية المقدمة أنت من الذين خدموا رسالة التوعية. المدينةالمنورة أشرقت بالحبيب والنفوس تطيبت بالحبيب، فسعدت هذه النفوس التي تشرفت بحب الحبيب لبث حبها في الكون. أنا المدينة من في الكون يجهلني ومن تراه درى عني وماشغلا تتلمذ المجدُ طفلاً عند مدرستي حتى تخرج منها عالماً رجلاً فتحت قلبي لخير الخلق قاطبة فلم يغادره يوماً منذ أن دخلا وصرت (سيدة الدنيا) به شرفاً واسمي لكل حدود الأرض قد وصلا