الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
مدرب نيوم: جاهزون لضمك والفريق يحتاج فقط للانسجام
بافارد يتغنى بشغف مدرب الهلال.. ويؤكد: ظننته مجنونًا!
مكتبة الملك عبدالعزيز العامة تنظم لقاءً معرفيًا لسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الصين
بيان مشترك لوزراء خارجية المملكة ومصر والإمارات وأمريكا بشأن السودان
المركزي الروسي يرفع سعر صرف الروبل أمام العملات الرئيسة
وزير الصناعة والثروة المعدنية يقود وفدًا رفيعًا إلى فيتنام لتعزيز الشراكات
الداخلية: ضبط 21,339 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل والحدود خلال أسبوع
رياح نشطة وأمطار رعدية وزخات برد على عدة مناطق
استشهاد 11 فلسطينيًا في إسرائيلي على غزة
تحت رعاية سمو ولي العهد.. سمو نائب أمير منطقة مكة يتوج الفائزين في مهرجان ولي العهد للهجن بالطائف
القادسية ينهي تحضيراته ويغادر لمواجهة الهلال
يايسله يدافع عن خياراته الهجومية
الشهري: التعادل أمام الأهلي إيجابي.. والإرهاق أثر على فاعلية الاتفاق
أحلام تشعل موسم جدة بحفل استثنائي في عبادي الجوهر أرينا
محمد بن سلمان.. صوت الحكمة وقلب العروبة النابض
المعلمون والمعلمات بين حضوري وتحديات العام الدراسي الجديد
تحميل الركاب وتوصيل الطلبات
الأثر المعرفي والاقتصادي للشهادات الوهمية
نتنياهو بين النرجسية والخوف
خطاب يستحضر التاريخ: السعودية ونهضة عالمية برؤية 2030
أحياء على الشاشات أموات في الواقع
رابطةُ العالم الإسلامي تشيد بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتماد "إعلان نيويورك" بشأن حلّ الدَّولَتين
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تعاملاتها على تباين
موسم الخريف: اعتدال الأجواء واقتران القمر بالثريا في قران 19
التسويق والأسعار معوقان يواجهان مربي الحمام
موسم الرياض 2027 يستضيف WrestleMania ® 43 الأضخم في تاريخ المصارعة الحرة
والدة الزميل إبراهيم القصادي في ذمة الله
ثقافة العافية الرقمية تهدد الصحة بالهامشية
الرياض الأكثر تبرعا بالدم
الاتحاد يكسب الفتح برباعية في دوري روشن للمحترفين
إدارة مساجد الدمام تنظم حملة للتبرع بالدم تحت شعار "قيادتنا قدوتنا"
الأمير ناصر بن عبد الرحمن يفتتح معرض "حياة في زهرة" الذي نظمته جسفت عسير
بلدية القطيف تنظم ورشة "السلامة المهنية والحماية من الحرائق"
السعودية تدين تصريحات رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي ضد دولة قطر
بنك الرياض شريك مؤسس في مؤتمر Money 20/20 Middle East
جامعة الإمام عبدالرحمن توقّع مذكرة تفاهم مع الجمعية السعودية للصيدلة الإكلينيكية
إجتماعاً تنسيقياً لبحث أولويات مشاريع الطرق في حاضرة الدمام
الوسطاء يبيعون الوهم
تخريج (3948) رجل أمن من مدن التدريب بمنطقتي الرياض ومكة
150 مستفيدا من مبادرة إشراقة عين بالشقيق
أبحاث أسترالية تؤكد دور تعديل نمط الحياة في خفض معدلات الإصابة بالخرف والزهايمر
التكامل بين الهُوية والاستثمار الثقافي
مها العتيبي.. شاعرة تُحاكي الروح وتكتب بوهج اللحظة
هبات تورث خصاماً صامتاً
سِيميَائِيَّةُ الأَضْوَاءِ وَتَدَاوُلِيَّتُهَا
حراسة المعنى
الراية الخضراء
ثوابت راسخة ورؤية متجددة
مجلس الشورى.. منبر الحكمة وتاريخ مضيء
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالمحمدية في جدة يُعيد قدرة المشي لستينية بإجراء جراحة دقيقة لاستبدال مفصلي الركبة
كشف مبكر لمؤشرات ألزهايمر
الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: الخطاب الملكي يؤكِّد على المبادئ الراسخة لهذه الدولة المباركة
خلال تدشينه جمعية كافلين للأيتام بالمحافظة محافظ تيماء: خدمة الأيتام تتطلب فكرًا وعملًا تطوعياً
" كريري" يزور المدخلي للاطمئنان على صحته بعد نجاح عمليته الجراحية
محافظ الطائف يلتقي القنصل الامريكي رفيق منصور
وزير الدفاع لرئيس وزراء قطر: نقف معكم وندين الهجوم الإجرامي السافر
بولندا تدعو لاجتماع عاجل.. أزمة المسيرات تشعل التوتر بين موسكو والناتو
وزير الداخلية لنظيره القطري: القيادة وجهت بتسخير الإمكانات لدعمكم
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ارتفاع الضغوط مِن تَأخيرات الخطوط ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 15 - 07 - 2010
يَقول الخَبَر الذي انفَرَدَت به شَبكة «مَصدر» الإخباريّة: (قَطَع صَاحب السّمو المَلكي الأمير «فهد بن عبدالله آل سعود» -مُساعد وَزير الدِّفاع والطَّيران لشؤون الطَّيران المَدني، ونَائب رَئيس اللجنة العُليا لهيئة الطَّيران المَدني- إجَازته الاعتياديّة، وبَاشر التَّحقيق أمس -الأحد الماضي- في مَقر الخطوط السّعوديّة، فيما يُمكن أن يُطلق عليه: «أكبر كَارثة تَشغيل تُصيب عَصَب جهاز الطّيران الوَطني»، بَعد الكَارثة التي ألمَّت بأعمال الخطوط، والتي أدَّت إلى أكبر مُعدَّل تَأخير لدى شَركات العَالَم، ضمن الظّروف العاديّة، حيثُ وَصلَ مُعدَّل التَّأخير إلى 60% مِن مُجمل الرَّحلات، إضافةً إلى تَعطُّل نظام الرَّحلات والتَّشغيل الجَديد، والذي أدَّى إلى مَجموعة مِن الأخطاء الفَادحة في عَدم تَسيير رَحلات، وعَدم تَنظيم جَداول الرَّحلات للطيّارين، والطَّوَاقِم الجويّة..! مَصادرنا أكَّدت: أنَّ «أحد» نوّاب مُدير عَام الخطوط السّعوديّة، أمر بإيقَاف البرنَامج القَديم المسيّر لرَحلات «السّعوديّة»، والذي استُبْدل ببرنَامج جَديد، وكَان مِن المُفترض بَقاء البرنَامجين يَعملان في نَفس الوَقت، حتَّى يَنتهي التَّدريب، وتَجريب البرنَامج الجَديد، إلَّا أنَّ النَّائِب، وفي خَطوة غير مَدروسة، أمَر بإيقَاف البرنَامج القَديم، وعندها أخفق الجَديد، مُحوِّلا تَشغيل «السّعوديّة» إلى كَارثة حَقيقيّة، تَلمّسها المُجتمع، مِِن خلال تَعطُّل مِئات الآلاف مِِن الأُسر في المَطارات، وتَأخُّر عَدد هَائل مِن الرَّحلات، وإخفَاق كَامِل في التَّشغيل)..! (انتهى). جَميل أن يَقطع المَسؤول إجَازته، مِن أجل التَّحقيق في خَللٍ مُعيّن، أو فَسادٍ بَيِّن، ولكن الأجمَل، ألَّا يَكون النِّظام قَزمَاً، بحيثُ يَقفز عليه هذا المَسؤول أو ذَاك..! تُرى مَن الذي سَمح لهَذا «الأحد»؛ أن يَستبدل برنامجاً بآخر، دون التَّفكير في العَواقب..؟! أليس هُناك أحد في الخطوط السّعوديّة، يُخبر هَذا «النَّائب» بأنَّ عَمله هَذا فِيهِ مُخاطرة..؟! ثُمَّ أين الكُتَّاب الذين استَضافتهم الخطوط السّعوديّة قبل أشهر في فَرنسا، وأقاموا في فُندق ثَلاث نُجوم..؟! أين هُم مِن قَرَار ذلك المَسؤول بإيقَاف برنامج رَحلات السّعوديّة القَديم.. وما تمخَّض عَنه مِن مَشاكل..؟! إنَّ مَن يَعرف في أبجديّات المَطارات، يُدرك أنَّ الطَّائرات إذا وَصل مُعدَّل تأخيرها إلى 60%، فهَذا يَعني وجود «كَارثة».. نَعم كَارثة، ولكن مِن النَّوع الثَّقيل، مِثل «قيام حَرب أو زلزَال»، أو «عَتمَة سَوداء»، مِثلَما حَصل قَبل أشهر، فيمَا عُرف ب»السَّحابَة»..! عَلى المستوى الشَّخصي، أُجزم أنَّني تَأقلَمتُ مَع تَأخير «الخطوط السّعوديّة»، ولا أُبالغ إذا قُلت: إنَّ في مَكتبتي دُرجاً كَاملاً، مُخصَّصاً للكُتب التي أقرأها في المَطارات، أثناء تَأخير الرَّحلات أو تَأجيلها، لأنَّ أُذني أَلِفَت عِبارة «تَأسَف السّعوديّة»..! ومِن طَريف الذِّكريات، أنَّ أحد إخوَاني كَان مُسافراً؛ مِن الرِّياض إلى القَصيم، فأوصلته إلى مَطار الرِّياض، و«درعمت» -أو لِنَقُل أكملتُ مسيرتي- بسيّارتي التي كَانت «وَانيت عَراوي» -مُوديل قَديم-، وبسُرعة 100 كم/ السَّاعة إلى القَصيم، ولن يُصدِّق أحد أنَّني استقبلتُ أخي؛ بَعد وصُولي للقَصيم بَرًّا بثَلاث سَاعات، لأنَّ الرِّحلة تَأخَّرت..! حَسناً.. مَاذا بَقي..؟! بَقي القَول: إنَّ القَلَم وَصل لمَرحلة اليَأس، مِن إصلاح خطوطنا السّعوديّة، لذلك تَأقلَمَتُ مَعها، كَمَا يَتأقلم الأب مع ابنه «المَشلول».. وصَديقنا الكَاتِب الوَاعد «محمود صبَّاغ»، مَنح «الخطوط السّعوديّة» جَائزة «أسوأ نَاقل جَوي في العَالَم».. لذلك أصبحتُ أسأل كُلّ مَن يَصل مِن السَّفر -مِن أقرِبَائي أو أصدِقَائي- قَائلاً له: «بشِّرني، عَسى التَّأخير لَم يَكن طَويلاً».. لأنَّ هذه الجُملة أولى مِن القَول: «عَسى الطَّائرة أقلَعَت في مَوعدها».. والله الهَادي إلى سَواء السَّبيل..!.
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق