الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
الشجاعة تصنع القادة
اليوم الوطني.. معاً خلف قيادتنا لبناء السعودية العظمى
عزنا بطبعنا.. تجسيد لمسيرة التطور والعطاء
استثمارات طبية فرنسية في سدير.. «مدن» تنشئ مركز التميز للذكاء الاصطناعي
برنامج تقني لتهيئة الخريجين للعمل
الشرقية تتزين ب 26 ألف عنصر جمالي ليوم الوطن
أوروبا تتوتر وألمانيا تسرع دفاعاتها.. بوتين منفتح على تسوية أوكرانية
جهود حثيثة لتفادي تفعيل «آلية الزناد».. إيران بين سباق الدبلوماسية وشبح العقوبات
غارات الاحتلال تتسبب في مقتل العشرات بغزة
العالم يترقب حفل توزيع الجوائز.. ديمبيلي ويامال يتصارعان على الكرة الذهبية
ميسي يسجل ثنائية ويتصدر هدافي الدوري الأمريكي
الهلال يسجل ليوناردو مكان المصاب كانسيلو
القبض على شخصين لترويجهما «الشبو» بالشرقية
المرور: 3 مسببات ل«الحوادث بالطرق»
الطريق مسؤولية الجميع
وفاة الفنان حمد المزيني
السعودية تستضيف مسابقة «إنترفيجن» للموسيقى
فاحص ذكي يكشف أمراض العيون
تبتلع قلمين بسبب الوسواس القهري
إطلاق الربط الرقمي بين البلدين.. تعاون سعودي – سوري في المجال الصحي
مؤتمر «حل الدولتين» ينطلق اليوم برئاسة سعودية - فرنسية
«إسرائيل» تسعى لتفريغ شمال غزة من سكانه
سعود بن بندر: المشاريع التنموية والخدمية في الشرقية ركيزة في مسيرة التنمية الشاملة
وزير الشؤون الإسلامية يوجّه بفرش 23 جامعاً ومسجداً بالمدينة
وطن المجد.. في عامه الخامس والتسعين
26 ساحة في جازان تحتضن الاحتفالات
العالم بحاجة لإنفاق 540 مليار دولار سنوياً للتنقيب عن النفط والغاز
مجلس إدارة جمعية بناء يعقد اجتماعه الثامن والخمسين
15 ألفا لأغلى جدارية بالأحساء
العنب الياباني الطلب يفوق العرض والأسعار تتراجع
في الشباك
شبكة عنكبوت على المريخ
روبوت علاجي يدخل الجسم
6 مجالات في ملتقى رواد الشباب العربي
6.3 ملايين حاوية بالموانئ وينبع أولا
دب يتسوق في دولار جنرال
الباطن يقصي الاتفاق.. الأخدود يتجاوز الرائد.. التعاون يتغلب على الفيصلي
الجلوس الطويل يبطئ الأيض
مخاطر الألياف البلاستيكية الدقيقة على العظام
«البحر الأحمر السينمائي» تكشف عن فائزي تحدّي «صناعة الأفلام»
السكن الجماعي تحت المجهر
شبابنا في اليوم الوطني.. عزّنا بطبعنا
نائب أمير منطقة تبوك يرعى حفل مدارس الملك عبدالعزيز النموذجية باليوم الوطني ال95 للمملكة
نائب أمير منطقة تبوك يطلع على تقرير عن أعمال الهيئة الصحة العامة بالمنطقة
اختتام الدراسات الأولية للشارة الخشبية لقائدات وحدات فتيات الكشافة
تشكيل الهلال المتوقع أمام العدالة في كأس الملك
عبد الإله العمري يرد على صافرات استهجان جماهير النصر
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق معرض "الموحّد" في اليوم الوطني 95
اتفاقية لاصدقاء المرضى مع التميمي لخدمة المجتمع
القبض على (7) مخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهم (105) كيلوجرامات من "القات"
أمير الرياض يطلع على التقرير السنوي لهيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية
مطلع أكتوبر: انطلاق مزاد نادي الصقور السعودي 2025
جمعية تحفيظ القرآن بطريب" تعقد اجتماعها الدوري وتصدر قرارات لتطوير أعمالها
القيادة تهنئ الحاكم العام لبيليز بذكرى استقلال بلادها
رسالة المسجد في توطيد اللحمة الوطنية
الأمن العام: ضوابط مشددة لصون مكانة العلم السعودي
40 فعالية في احتفالات اليوم الوطني بمركز«إثراء»
خطيب المسجد الحرام: استحضروا عظمة الله وقدرته في كل الأحوال
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
كلمات عن «كورونا» من كاتبات كريمات
المدينة
نشر في
المدينة
يوم 25 - 04 - 2020
رَسَائِلٌ كَثيرَة تَصلني حَول أَي مَقَالٍ أَنشُرهُ -مِثلِي مِثل بَقيّة الكُتَّاب- وهَذه الرَّسَائِل كُلّهَا تَستَحق النَّشر والاحتفَاء، ولَكن نَظراً لضِيق المِسَاحَة فِي هَذه الزَّاوية، فإنَّني أَكتَفي بنَشر تَعقِيبين، وَصلَا مِن قَارِئتين كَريمتين، أَعتبر أنَّهما إضَافَة إلَى مَقالي السَّابِق. حَيثُ نَشرتُ قَبل أيَّام مَقالاً بعُنوَان: (أَفكَار إيجَابيَّة فِي نَواصٍ كُورونيَّة)، رَكَّزت فِيهِ عَلَى أَهميّة الإيجَابيَّة، فجَاء الرَّد التَّالِي مِن الأُستَاذة "حنان سالم الثقفي":
(أَستَفتح يَومي بمَقَال "عَامِل المَعرِفَة" فِي جَريدة "المَدينَة"، وأَستَمتع بنَواصيهِ الكُورونيَّة، لأستَمدُّ مِنهَا تَفاؤلي، وأَتزوَّد بحُبِّ الحيَاة، وأَشحَذ هِمَّتي للتَّخطيط لعَملٍ نَافِع.. واستَوقَفني مَقَاله عَن المُتخَاصمين مَع ذَوَاتهم، الكَارهين للحيَاة، المُستَدعين للهمُوم والأَحزَان، وقَد جَعلَني هَذا المَقَال أُردِّد: إنَّنا فِي ظِل أَزمة "كورونا"، بَرَزَت هَذه الطَّائِفَة التَّشَاؤميَّة والكَئيبَة مِن البَشَر، وإنْ كَانُوا مَوجودين مِن قَبل، ولَكن عَلَى استحيَاء، وقَد بَرزُوا فِي هَذه الأَزمَة، فتَجرَّأوا فِي المَواعِظ الكَئيبَة، وأَبدَعوا فِي جَلْد الذَّات، والنَّظَر فَقَط لنِصف الكَأس الفَارِغ..!
وأَظنُّ أَنَّ عُلمَاء النَّفس يُصنِّفون دَاء هَؤلاء ب"جَلْد الذَّات"، وإنْ كَانُوا يَجلدون ذَوَاتنَا مَعهم، ويَحرِصُون عَلَى المُشَارَكَة، ونَحنُ نَفِرُّ مِنهم فِرَار الفَرَائِس مِن الضَّوَاري..!
لَا للخَوف مِنهم، ولَكنَّنا عَلَى خلَافهم، نُحبُّ الحيَاة، ونَحيَا بالتَّفَاؤل، ونَرغب فِي العَمَل والإنجَاز، وبالرَّغم مِن نفُورنَا مِنهم، إلاّ أنَّني أَرَى أَنَّ وجُودهم فِي حيَاتِنَا مُهم، ومَطلَب لكُلِّ انسَانٍ سَويَ يَضرب فِي الأَرض, لِمَاذَا؟.. لأَحمد الله عَلى نِعمة التَّوَازُن العَقلِي، والنَّفسِي والوجدَاني. ولأَنَّني أُحب تَفاؤلي، أُردع نَفسي -أوَّلاً- كُلَّما جَاءَ أَو مَرّ بِي طَيفٌ حَزين، أَو تَشاؤمٌ كَئيب. و-ثَانياً- أَضرب فِي الأَرض بِمَا يَنفع النَّاس. وأَكبَر مِثَال للإنجَاز، المَقَالَات العَرفجيَّة الكُورونيَّة، التي تَدعو للتَّفَاؤل وحُب الحيَاة، والأَهَم -مِن وِجهة نَظري- الحَثُّ عَلَى العَمَل وبَثّ الأَمَل..!
وعَلَى الصّعيد العَائِلِي، هُنَاك زَوجَات وأُمَّهَات، حَوَّلت أَجوَاء بَيتهَا لحُزنٍ دَائِم، وأَرضَخت مَن مَعهَا، لتَستَولي عَليهم كَآبتهَا، وقَد ضَاقُوا ذَرعاً بالحيَاة، وحَتَّى بَعض الأَزوَاج، أَقسَموا بأنَّ أوَّل عَمَل سيَقوم بِهِ بَعد انتهَاء الأَزمَة، هو أَنْ يُعدِّد، وعَزَمَ الأبنَاء عَلَى الهرُوب بصورٍ شَتَّى..!
وهُنَا فَقَط تَأتي فُرصتي كزَوجَة -والتي لَن أُفرّط فِيهَا- فأُذكِّر زَوجي بنِعمة الزَّوَاج بِي، والاستمتَاع بنِعمة التَّفَاؤل فِي قَلبي، ونَغمة الفَرَح والأَمَل التي أبثُّهَا فِيمَن حَولِي).. (انتَهَت)!
* أمَّا الأُستَاذَة "سحر عمر الحجار" فقَالَت:
(كعَادتي اليَوميَّة، وأَنَا أَتجوَّل بَين نَواصِي وكِتَابَات "العرفج" الثَّريَّة، أَوقفَني مَقَاله عَن الإيجَابيَّة فِي جَريدة "
المدينة
"، وَقفةً مُتأمِّلة فِي فَيضِ التَّفَاؤل، والسَّعَادة العَرفجيَّة. وبمَوقف المُشَارك فِي حِصّته التَّفاؤليَّة والإيجَابيَّة أَتسَاءَل: إنْ لَم نَتفَاءَل الآن، فمَتَى إذًا سنَتفَاءَل؟، وبتَأثيرٍ سِحري لقوَة "الآن"، أَعيش مَرحلة "كورونا"، وكَأنَّها أيَّام عِيدٍ طَويلَة سَخيَّة، مَع اختلَاف مَبَاهِج العِيد مِن خَارج البَيت، إلَى دَاخِل حدُود المَنزِل، فمَا العِيد إلَّا استجمَام واسترخَاء، وتَحرُّر مِن اللّهَاث اليَومي، والالتزَامَات القَهريَّة، والدوَّامة الكذَّابة، والهَدر النَّفسي والجَسَدِي والزَّمنِي، وكَافة أَشكَال الهَدر..؟!
أَعيش المَرحَلَة بكُلِّ مَعَاني الاستمتَاع، والاستفَادة والإنجَاز، وبقَدرٍ مِن المَسؤوليَّة؛ يَكفي للإبقَاء عَلَى جُرعَات التَّفَاؤل والتَّأمُّل، فِي غَدٍ أَجمَل بحَولِ الله، وجَميل تَدبيره. فمِن ثِمَار هَذه المَرحلَة، عَرفتُ مَا أَثمَرَت عَنَه عَلَى المُستوَى الشَّخصِي والأُسرِي، والانفعَالي والعَقلِي، حَتَّى يَحين وَقت قطَاف جَديد، فقَوله تَعَالَى: (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيئاً وهو خَيرٌ لَكُم)، يَعِدُنَا بالخَيرِ فِي ثَنَايَا مَا قَد نَكْرَه..!
كَمَا أَنَّني أُذكِّر نَفسي -دَائِماً- بمَسَاءَات "العرفج"، حَيثُ الاجتمَاع المَسَائِي عَلَى حصَاد أَجمَل الثّمَار، بانتظَار السَّاعَة (8) مَسَاء، المَوعد المَعرفي مَع بَثِّ "العرفج" اليَومي، فِي دَورَاتِ العِلم والمَعرفَة، وبيَدي القَلَم والقرطَاس، حَتَّى أَجمَع الثَّمين مِن الأفكَار، وأَنْ أَشغل العَقل قَبل أَن يَشغلني، ونَبنِي مَنَارَاته وَاحِدَة تلو أُخرَى، فتَكون أيَّامنَا زِيَادَة لَنَا فِي العِلم والفِكر..!
حَسنًا.. مَاذَا بَقي؟!
بَقي القَول: هَذا مَا لَديَّ، فمَاذَا لَديكُم..؟!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
خطوات عملية ليوميات كورونية!
أفكار إيجابية.. في نواصٍ كورونية (3)
أفكارٌ إيجابية.. في نواصٍ كورونية (2)
أفكار إيجابية.. في نواصي كورونية (1)
أفكار إيجابية.. في نواصٍ كورونية (4)
أبلغ عن إشهار غير لائق