الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة يدشن فرع الوزارة بالقصيم
طريق تبوك - حقل مشروع استراتيجي لتعزيز السياحة على ساحل خليج العقبة
مسؤول إسرائيلي: إيران أطلقت نحو 4000 صاروخ بالستي حتى الآن
مستودع تسوق ذكي والرياض مقرا
أمير الرياض يوجه بتسمية إحدى حدائق العاصمة باسم "عبدالله النعيم"
الغامدي يلتقي بالمستثمرين وملاك مدارس التعليم الخاص بالطائف
لاوتارو : راض عن أداء الإنتر في مباراته الأولى ب «مونديال الأندية»
عبدالعزيز بن سعود يستقبل سفير إسبانيا لدى المملكة
"إنزاغي": مستعدون لمواجهة ريال مدريد وسنبذل كل ما في وسعنا للوصول إلى أبعد نقطة بالبطولة
بيان حول ادعاء استهداف شاحنة ومنزل في حجة
الذهب يتراجع مع ترقب المستثمرين قرار الفائدة الأمريكية
السعودية تُشارك في معرض سيئول الدولي للكتاب 2025
ترجمة على خطى المتنبي وقانون الأعمال السعودي بالصينية
تشكيل ريال مدريد المتوقع أمام الهلال
مؤشر الأسهم السعودية يغلق منخفضًا 122 نقطة
جامعة الملك فيصل ضمن أفضل 40 جامعة عالميًا في تصنيف التايمز 2025
الطقس الحار يزيد الضغط على مرضى التصلب العصبي.. و"أرفى" تدعو لبيئة عمل مرنة وداعمة
"الكشافة السعودية في موسم الحج: مسيرة مجد وتميز في خدمة ضيوف الرحمن"
أمير منطقة تبوك يستقبل سفير جمهورية مالطا لدى المملكة
أمير تبوك يزور الشيخ أحمد الحريصي في منزله
الاحتلال الإسرائيلي يقصف منتظري المساعدات جنوب غزة
أمير تبوك خلال تكريمه المشاركين في أعمال الحج بالمنطقة جهودكم المخلصة في خدمة ضيوف الرحمن محل فخر واعتزاز الجميع
جمعية الصم وضعاف السمع تبحث فرص التعاون مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية
بر الشرقية توزع أكثر من 31 ألف كيلو من اللحوم على 3274 أسرة مستفيدة
من أعلام جازان.. معالي الدكتور إبراهيم يحي عطيف
القبض على 5 مواطنين لترويجهم الأفيون المخدر و 8,412 قرصًا من الامفيتامين المخدر و 4 كيلوجرامات من الحشيش بتبوك
أكثر من 700 موقع أثري جديد لسجل الآثار الوطني
صن داونز الجنوب أفريقي يهزم أولسان الكوري بهدف بكأس العالم للأندية
ممثل المملكة في اجتماع "مجموعة الطوارئ" في جنيف:الاستثمار في قدرات المجتمعات المحلية لمواجهة الكوارث الإنسانية
إغلاق التسجيل في النقل المدرسي في 10 يوليو
"الأرصاد": "غبرة" في عدة مناطق حتى نهاية الأسبوع
اختبارات اليوم الدراسيّ.. رؤية واعدة تواجه تحديات التنفيذ
الروح قبل الجسد.. لماذا يجب أن نعيد النظر في علاقتنا النفسية بالرياضة؟
النصر يسعى للتعاقد مع مدافع فرانكفورت
اعتماد نهائي لملف الاستضافة.. السعودية تتسلم علم «إكسبو 2030 الرياض»
الجدعان: المملكة تتعاون للقضاء على فقر الطاقة في العالم
ملك الأردن: هجمات إسرائيل على إيران تهدد العالم
هيئة الأزياء تكشف الإبداع السعودي في الساحة العالمية
إنشاء مركز دراسات يعنى بالخيل العربية
صورة بألف معنى.. ومواقف انسانية تذكر فتشكر
"الحج" تنهي تسليم نموذج التوعية لمكاتب شؤون الحجاج
بتوجيه من خالد الفيصل.. نائب أمير مكة يناقش خطوات التحضير المبكر للحج
إيران والعدو الصهيوني.. الحرب عن بعد
مركب في القهوة والأرز يقلل الإصابة بالنوبات القلبية
المهندس عبدالمنعم محمد زعرور رئيس مجلس إدارة شركة منصة التشطيب للمقاولات: رؤية 2030 اختصرت الزمن وقادت المملكة إلى نهضة شاملة
«الشؤون الدينية» تقيم دورة علمية بالمسجد الحرام
مكان المادة المفقودة في الكون
ثورة في صنع أجهزة موفرة للطاقة
مظلات المسجد النبوي.. بيئة آمنة ومريحة للمصلين
وظيفتك والذكاء الاصطناعي 4 أساسيات تحسم الجواب
نائب أمير الرياض يستقبل مديري «الشؤون الإسلامية» و«الصحة» و«الموارد البشرية»
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالصحافة يضع حداً لمعاناة «ستيني» مصاب بجلطة دماغية وأخرى بالشريان الأورطي
القصيم الصحي يجدد اعتماد «سباهي» لثلاثة مراكز
إعادة شباب عضلات كبار السن
قرعة كأس السوبر السعودي تُسحب الخميس المقبل
محافظ الطائف يزور المفتي العام للمملكة..
أمير القصيم ونائبه يستقبلان المهنئين بالعيد
نجاح المبادرة التطوعية لجمعية تكامل الصحية وأضواء الخير في خدمة حجاج بيت الله الحرام
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
كلمات عن «كورونا» من كاتبات كريمات
المدينة
نشر في
المدينة
يوم 25 - 04 - 2020
رَسَائِلٌ كَثيرَة تَصلني حَول أَي مَقَالٍ أَنشُرهُ -مِثلِي مِثل بَقيّة الكُتَّاب- وهَذه الرَّسَائِل كُلّهَا تَستَحق النَّشر والاحتفَاء، ولَكن نَظراً لضِيق المِسَاحَة فِي هَذه الزَّاوية، فإنَّني أَكتَفي بنَشر تَعقِيبين، وَصلَا مِن قَارِئتين كَريمتين، أَعتبر أنَّهما إضَافَة إلَى مَقالي السَّابِق. حَيثُ نَشرتُ قَبل أيَّام مَقالاً بعُنوَان: (أَفكَار إيجَابيَّة فِي نَواصٍ كُورونيَّة)، رَكَّزت فِيهِ عَلَى أَهميّة الإيجَابيَّة، فجَاء الرَّد التَّالِي مِن الأُستَاذة "حنان سالم الثقفي":
(أَستَفتح يَومي بمَقَال "عَامِل المَعرِفَة" فِي جَريدة "المَدينَة"، وأَستَمتع بنَواصيهِ الكُورونيَّة، لأستَمدُّ مِنهَا تَفاؤلي، وأَتزوَّد بحُبِّ الحيَاة، وأَشحَذ هِمَّتي للتَّخطيط لعَملٍ نَافِع.. واستَوقَفني مَقَاله عَن المُتخَاصمين مَع ذَوَاتهم، الكَارهين للحيَاة، المُستَدعين للهمُوم والأَحزَان، وقَد جَعلَني هَذا المَقَال أُردِّد: إنَّنا فِي ظِل أَزمة "كورونا"، بَرَزَت هَذه الطَّائِفَة التَّشَاؤميَّة والكَئيبَة مِن البَشَر، وإنْ كَانُوا مَوجودين مِن قَبل، ولَكن عَلَى استحيَاء، وقَد بَرزُوا فِي هَذه الأَزمَة، فتَجرَّأوا فِي المَواعِظ الكَئيبَة، وأَبدَعوا فِي جَلْد الذَّات، والنَّظَر فَقَط لنِصف الكَأس الفَارِغ..!
وأَظنُّ أَنَّ عُلمَاء النَّفس يُصنِّفون دَاء هَؤلاء ب"جَلْد الذَّات"، وإنْ كَانُوا يَجلدون ذَوَاتنَا مَعهم، ويَحرِصُون عَلَى المُشَارَكَة، ونَحنُ نَفِرُّ مِنهم فِرَار الفَرَائِس مِن الضَّوَاري..!
لَا للخَوف مِنهم، ولَكنَّنا عَلَى خلَافهم، نُحبُّ الحيَاة، ونَحيَا بالتَّفَاؤل، ونَرغب فِي العَمَل والإنجَاز، وبالرَّغم مِن نفُورنَا مِنهم، إلاّ أنَّني أَرَى أَنَّ وجُودهم فِي حيَاتِنَا مُهم، ومَطلَب لكُلِّ انسَانٍ سَويَ يَضرب فِي الأَرض, لِمَاذَا؟.. لأَحمد الله عَلى نِعمة التَّوَازُن العَقلِي، والنَّفسِي والوجدَاني. ولأَنَّني أُحب تَفاؤلي، أُردع نَفسي -أوَّلاً- كُلَّما جَاءَ أَو مَرّ بِي طَيفٌ حَزين، أَو تَشاؤمٌ كَئيب. و-ثَانياً- أَضرب فِي الأَرض بِمَا يَنفع النَّاس. وأَكبَر مِثَال للإنجَاز، المَقَالَات العَرفجيَّة الكُورونيَّة، التي تَدعو للتَّفَاؤل وحُب الحيَاة، والأَهَم -مِن وِجهة نَظري- الحَثُّ عَلَى العَمَل وبَثّ الأَمَل..!
وعَلَى الصّعيد العَائِلِي، هُنَاك زَوجَات وأُمَّهَات، حَوَّلت أَجوَاء بَيتهَا لحُزنٍ دَائِم، وأَرضَخت مَن مَعهَا، لتَستَولي عَليهم كَآبتهَا، وقَد ضَاقُوا ذَرعاً بالحيَاة، وحَتَّى بَعض الأَزوَاج، أَقسَموا بأنَّ أوَّل عَمَل سيَقوم بِهِ بَعد انتهَاء الأَزمَة، هو أَنْ يُعدِّد، وعَزَمَ الأبنَاء عَلَى الهرُوب بصورٍ شَتَّى..!
وهُنَا فَقَط تَأتي فُرصتي كزَوجَة -والتي لَن أُفرّط فِيهَا- فأُذكِّر زَوجي بنِعمة الزَّوَاج بِي، والاستمتَاع بنِعمة التَّفَاؤل فِي قَلبي، ونَغمة الفَرَح والأَمَل التي أبثُّهَا فِيمَن حَولِي).. (انتَهَت)!
* أمَّا الأُستَاذَة "سحر عمر الحجار" فقَالَت:
(كعَادتي اليَوميَّة، وأَنَا أَتجوَّل بَين نَواصِي وكِتَابَات "العرفج" الثَّريَّة، أَوقفَني مَقَاله عَن الإيجَابيَّة فِي جَريدة "
المدينة
"، وَقفةً مُتأمِّلة فِي فَيضِ التَّفَاؤل، والسَّعَادة العَرفجيَّة. وبمَوقف المُشَارك فِي حِصّته التَّفاؤليَّة والإيجَابيَّة أَتسَاءَل: إنْ لَم نَتفَاءَل الآن، فمَتَى إذًا سنَتفَاءَل؟، وبتَأثيرٍ سِحري لقوَة "الآن"، أَعيش مَرحلة "كورونا"، وكَأنَّها أيَّام عِيدٍ طَويلَة سَخيَّة، مَع اختلَاف مَبَاهِج العِيد مِن خَارج البَيت، إلَى دَاخِل حدُود المَنزِل، فمَا العِيد إلَّا استجمَام واسترخَاء، وتَحرُّر مِن اللّهَاث اليَومي، والالتزَامَات القَهريَّة، والدوَّامة الكذَّابة، والهَدر النَّفسي والجَسَدِي والزَّمنِي، وكَافة أَشكَال الهَدر..؟!
أَعيش المَرحَلَة بكُلِّ مَعَاني الاستمتَاع، والاستفَادة والإنجَاز، وبقَدرٍ مِن المَسؤوليَّة؛ يَكفي للإبقَاء عَلَى جُرعَات التَّفَاؤل والتَّأمُّل، فِي غَدٍ أَجمَل بحَولِ الله، وجَميل تَدبيره. فمِن ثِمَار هَذه المَرحلَة، عَرفتُ مَا أَثمَرَت عَنَه عَلَى المُستوَى الشَّخصِي والأُسرِي، والانفعَالي والعَقلِي، حَتَّى يَحين وَقت قطَاف جَديد، فقَوله تَعَالَى: (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيئاً وهو خَيرٌ لَكُم)، يَعِدُنَا بالخَيرِ فِي ثَنَايَا مَا قَد نَكْرَه..!
كَمَا أَنَّني أُذكِّر نَفسي -دَائِماً- بمَسَاءَات "العرفج"، حَيثُ الاجتمَاع المَسَائِي عَلَى حصَاد أَجمَل الثّمَار، بانتظَار السَّاعَة (8) مَسَاء، المَوعد المَعرفي مَع بَثِّ "العرفج" اليَومي، فِي دَورَاتِ العِلم والمَعرفَة، وبيَدي القَلَم والقرطَاس، حَتَّى أَجمَع الثَّمين مِن الأفكَار، وأَنْ أَشغل العَقل قَبل أَن يَشغلني، ونَبنِي مَنَارَاته وَاحِدَة تلو أُخرَى، فتَكون أيَّامنَا زِيَادَة لَنَا فِي العِلم والفِكر..!
حَسنًا.. مَاذَا بَقي؟!
بَقي القَول: هَذا مَا لَديَّ، فمَاذَا لَديكُم..؟!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
خطوات عملية ليوميات كورونية!
أفكار إيجابية.. في نواصٍ كورونية (3)
أفكارٌ إيجابية.. في نواصٍ كورونية (2)
أفكار إيجابية.. في نواصي كورونية (1)
أفكار إيجابية.. في نواصٍ كورونية (4)
أبلغ عن إشهار غير لائق