الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
أمير القصيم يزور محافظة المذنب ويؤكد تطورها التنموي وتنوع الفرص الاستثمارية
الشؤون الإسلامية تواصل تنفيذ برنامجها التدريبي المتخصص لمنسوبي المساجد والمراقبين في جازان
إطلاق نظام الملف الطبي الإلكتروني الموحد "أركس إير"
الدعم السريع منح مخيم لاجئين إلى مرتزقة
الحرب الروسية الأوكرانية تستهدف البنى التحتية
3 سيناريوهات إسرائيلية أخطرها الاجتياح الشامل لقطاع غزة
البريد يصدر طابعًا تذكاريًا لأمير مكة تقديرًا لإسهاماته في تعزيز التنمية الثقافية والاجتماعية
مشيداً بخطط الاستثمار والنهج الاستباقي.. صندوق النقد يؤكد قوة السعودية في مواجهة التحديات الاقتصادية
موجز
تحذيرات من عواقب خطيرة حال تفعيل آلية الزناد.. توتر متصاعد بين إيران والترويكا الأوروبية
خلافات تعرقل جلسة برلمان ليبيا في بنغازي
بعد تصاعد التوترات بين قسد وقوات حكومية.. واشنطن تدعو للحوار في منبج والسويداء
ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025.. Team Falcons يمنح السعودية أول ألقابها
ابن نافل أتعب من بعده.. وإساءات نجيب
يقام في سبتمبر المقبل.. النصر والأهلي يواجهان القادسية والعلا في كأس السوبر للسيدات
أم تخفي طفلتها بحقيبة سفر تحت حافلة
تغيير التخصص الجامعي وآثاره السلبية والإيجابية
حفلات زفاف بفرنسا تستقبل الضيوف بمقابل
بعد الانكسار
خطوة يومية!
«إثراء» يختتم البرنامج الصيفي ب 5 أفلام قصيرة
المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 ينطلق غدًا في الرياض
أصدقاء البيئة تستثمر طاقات الطلاب بمبادرة بيئية لحماية غابات المانغروف
الدقيسي
مكالمات الاحتيال المستمرة
تنفيذ مبادرة "غرس الشتلات" في منتزه قرضة بفيفا
"سلمان للإغاثة" يختتم المشروع الطبي التطوعي للجراحة العامة في محافظة عدن
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع
الاتفاق يواصل تحضيراته للموسم الجديد .. والفرنسي"ديمبيلي" يبدأ رحلة العودة
السعودية تحقق أول ألقابها في كأس العالم للرياضات الإلكترونية
كلنا مع الأخضر
ولي العهد ورئيس الوزراء الكويتي يستعرضان العلاقات التاريخية وأوجه التعاون
الدرعية تحتفي ب"ترحال".. قصة وطن تُروى على المسرح
الحراثة التقليدية
إصدار معماري يوثق تطور المسجد النبوي عبر العصور
ارتفاع مشاهدات المسلسلات السعودية
51.9 مليار ريال زيادة سنوية بإيرادات قطاع التشييد والعقارات
سفير سريلانكا: المملكة تؤدي دورًا عظيمًا في تعزيز قيم التسامح وخدمة الإسلام عالميًا
غزة : قصف مستمر واستهداف للمدنيين ومنتظري المساعدات
روائح غريبة تنذر بورم دماغي
علامات واضحة للاعتلال النفسي
أمير تبوك يبارك حصول مجمع مباسم الطبي على شهادة "سباهي"
أمير جازان ونائبه يلتقيان مشايخ وأهالي أحد المسارحة
أمير الشرقية: تسخير التقنية وتجويد الخدمات يعكسان توجه الدولة لرفع كفاءة العمل الحكومي
سقوط لعبة .. الأسئلة الصعبة
أبها تحتضن غداً أنشطة برنامج "حكايا الشباب" بمشاركة عددٍ من الأكاديميين والرياضيين
12 نجمة إنجاز سلامة مرورية للشرقية
911 يستقبل 93 ألف مكالمة في يوم واحد
وكيل إمارة جازان يرأس اجتماع الاستعدادات للاحتفال باليوم الوطني ال 95
ندوة تاريخية تكشف أسرار تحصينات المدينة المنورة
أمير جازان يرأس الاجتماع الدوري للجنة الدفاع المدني بالمنطقة
لا تدع أخلاق الناس السيئة تفسد أخلاقك
طرح تذاكر مهرجان الرياض للكوميديا
إحباط 1547 صنفاً محظوراً
جبال المدينة.. أسرار الأرض
«هلال مكة» يفعل مسارات الجلطات القلبية والسكتات الدماغية
رؤية 2030 تكافح السمنة وتعزّز الصحة العامة
من حدود الحزم.. أمير جازان يجسد التلاحم بالإنجاز
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
كلمات عن «كورونا» من كاتبات كريمات
المدينة
نشر في
المدينة
يوم 25 - 04 - 2020
رَسَائِلٌ كَثيرَة تَصلني حَول أَي مَقَالٍ أَنشُرهُ -مِثلِي مِثل بَقيّة الكُتَّاب- وهَذه الرَّسَائِل كُلّهَا تَستَحق النَّشر والاحتفَاء، ولَكن نَظراً لضِيق المِسَاحَة فِي هَذه الزَّاوية، فإنَّني أَكتَفي بنَشر تَعقِيبين، وَصلَا مِن قَارِئتين كَريمتين، أَعتبر أنَّهما إضَافَة إلَى مَقالي السَّابِق. حَيثُ نَشرتُ قَبل أيَّام مَقالاً بعُنوَان: (أَفكَار إيجَابيَّة فِي نَواصٍ كُورونيَّة)، رَكَّزت فِيهِ عَلَى أَهميّة الإيجَابيَّة، فجَاء الرَّد التَّالِي مِن الأُستَاذة "حنان سالم الثقفي":
(أَستَفتح يَومي بمَقَال "عَامِل المَعرِفَة" فِي جَريدة "المَدينَة"، وأَستَمتع بنَواصيهِ الكُورونيَّة، لأستَمدُّ مِنهَا تَفاؤلي، وأَتزوَّد بحُبِّ الحيَاة، وأَشحَذ هِمَّتي للتَّخطيط لعَملٍ نَافِع.. واستَوقَفني مَقَاله عَن المُتخَاصمين مَع ذَوَاتهم، الكَارهين للحيَاة، المُستَدعين للهمُوم والأَحزَان، وقَد جَعلَني هَذا المَقَال أُردِّد: إنَّنا فِي ظِل أَزمة "كورونا"، بَرَزَت هَذه الطَّائِفَة التَّشَاؤميَّة والكَئيبَة مِن البَشَر، وإنْ كَانُوا مَوجودين مِن قَبل، ولَكن عَلَى استحيَاء، وقَد بَرزُوا فِي هَذه الأَزمَة، فتَجرَّأوا فِي المَواعِظ الكَئيبَة، وأَبدَعوا فِي جَلْد الذَّات، والنَّظَر فَقَط لنِصف الكَأس الفَارِغ..!
وأَظنُّ أَنَّ عُلمَاء النَّفس يُصنِّفون دَاء هَؤلاء ب"جَلْد الذَّات"، وإنْ كَانُوا يَجلدون ذَوَاتنَا مَعهم، ويَحرِصُون عَلَى المُشَارَكَة، ونَحنُ نَفِرُّ مِنهم فِرَار الفَرَائِس مِن الضَّوَاري..!
لَا للخَوف مِنهم، ولَكنَّنا عَلَى خلَافهم، نُحبُّ الحيَاة، ونَحيَا بالتَّفَاؤل، ونَرغب فِي العَمَل والإنجَاز، وبالرَّغم مِن نفُورنَا مِنهم، إلاّ أنَّني أَرَى أَنَّ وجُودهم فِي حيَاتِنَا مُهم، ومَطلَب لكُلِّ انسَانٍ سَويَ يَضرب فِي الأَرض, لِمَاذَا؟.. لأَحمد الله عَلى نِعمة التَّوَازُن العَقلِي، والنَّفسِي والوجدَاني. ولأَنَّني أُحب تَفاؤلي، أُردع نَفسي -أوَّلاً- كُلَّما جَاءَ أَو مَرّ بِي طَيفٌ حَزين، أَو تَشاؤمٌ كَئيب. و-ثَانياً- أَضرب فِي الأَرض بِمَا يَنفع النَّاس. وأَكبَر مِثَال للإنجَاز، المَقَالَات العَرفجيَّة الكُورونيَّة، التي تَدعو للتَّفَاؤل وحُب الحيَاة، والأَهَم -مِن وِجهة نَظري- الحَثُّ عَلَى العَمَل وبَثّ الأَمَل..!
وعَلَى الصّعيد العَائِلِي، هُنَاك زَوجَات وأُمَّهَات، حَوَّلت أَجوَاء بَيتهَا لحُزنٍ دَائِم، وأَرضَخت مَن مَعهَا، لتَستَولي عَليهم كَآبتهَا، وقَد ضَاقُوا ذَرعاً بالحيَاة، وحَتَّى بَعض الأَزوَاج، أَقسَموا بأنَّ أوَّل عَمَل سيَقوم بِهِ بَعد انتهَاء الأَزمَة، هو أَنْ يُعدِّد، وعَزَمَ الأبنَاء عَلَى الهرُوب بصورٍ شَتَّى..!
وهُنَا فَقَط تَأتي فُرصتي كزَوجَة -والتي لَن أُفرّط فِيهَا- فأُذكِّر زَوجي بنِعمة الزَّوَاج بِي، والاستمتَاع بنِعمة التَّفَاؤل فِي قَلبي، ونَغمة الفَرَح والأَمَل التي أبثُّهَا فِيمَن حَولِي).. (انتَهَت)!
* أمَّا الأُستَاذَة "سحر عمر الحجار" فقَالَت:
(كعَادتي اليَوميَّة، وأَنَا أَتجوَّل بَين نَواصِي وكِتَابَات "العرفج" الثَّريَّة، أَوقفَني مَقَاله عَن الإيجَابيَّة فِي جَريدة "
المدينة
"، وَقفةً مُتأمِّلة فِي فَيضِ التَّفَاؤل، والسَّعَادة العَرفجيَّة. وبمَوقف المُشَارك فِي حِصّته التَّفاؤليَّة والإيجَابيَّة أَتسَاءَل: إنْ لَم نَتفَاءَل الآن، فمَتَى إذًا سنَتفَاءَل؟، وبتَأثيرٍ سِحري لقوَة "الآن"، أَعيش مَرحلة "كورونا"، وكَأنَّها أيَّام عِيدٍ طَويلَة سَخيَّة، مَع اختلَاف مَبَاهِج العِيد مِن خَارج البَيت، إلَى دَاخِل حدُود المَنزِل، فمَا العِيد إلَّا استجمَام واسترخَاء، وتَحرُّر مِن اللّهَاث اليَومي، والالتزَامَات القَهريَّة، والدوَّامة الكذَّابة، والهَدر النَّفسي والجَسَدِي والزَّمنِي، وكَافة أَشكَال الهَدر..؟!
أَعيش المَرحَلَة بكُلِّ مَعَاني الاستمتَاع، والاستفَادة والإنجَاز، وبقَدرٍ مِن المَسؤوليَّة؛ يَكفي للإبقَاء عَلَى جُرعَات التَّفَاؤل والتَّأمُّل، فِي غَدٍ أَجمَل بحَولِ الله، وجَميل تَدبيره. فمِن ثِمَار هَذه المَرحلَة، عَرفتُ مَا أَثمَرَت عَنَه عَلَى المُستوَى الشَّخصِي والأُسرِي، والانفعَالي والعَقلِي، حَتَّى يَحين وَقت قطَاف جَديد، فقَوله تَعَالَى: (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيئاً وهو خَيرٌ لَكُم)، يَعِدُنَا بالخَيرِ فِي ثَنَايَا مَا قَد نَكْرَه..!
كَمَا أَنَّني أُذكِّر نَفسي -دَائِماً- بمَسَاءَات "العرفج"، حَيثُ الاجتمَاع المَسَائِي عَلَى حصَاد أَجمَل الثّمَار، بانتظَار السَّاعَة (8) مَسَاء، المَوعد المَعرفي مَع بَثِّ "العرفج" اليَومي، فِي دَورَاتِ العِلم والمَعرفَة، وبيَدي القَلَم والقرطَاس، حَتَّى أَجمَع الثَّمين مِن الأفكَار، وأَنْ أَشغل العَقل قَبل أَن يَشغلني، ونَبنِي مَنَارَاته وَاحِدَة تلو أُخرَى، فتَكون أيَّامنَا زِيَادَة لَنَا فِي العِلم والفِكر..!
حَسنًا.. مَاذَا بَقي؟!
بَقي القَول: هَذا مَا لَديَّ، فمَاذَا لَديكُم..؟!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
خطوات عملية ليوميات كورونية!
أفكار إيجابية.. في نواصٍ كورونية (3)
أفكارٌ إيجابية.. في نواصٍ كورونية (2)
أفكار إيجابية.. في نواصي كورونية (1)
أفكار إيجابية.. في نواصٍ كورونية (4)
أبلغ عن إشهار غير لائق