الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
ارتفاع أسعار النفط
ترامب يغادر ماليزيا متوجها إلى اليابان
إثراء تجارب رواد الأعمال
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. انطلاق مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار
القمة العالمية للبروبتك.. السعودية مركز الاستثمار والابتكار العقاري
المعجب: القيادة حريصة على تطوير البيئة التشريعية
فريق مصري يبدأ عمليات البحث في غزة.. 48 ساعة مهلة لحماس لإعادة جثث الرهائن
إنستغرام يطلق «سجل المشاهدة» لمقاطع ريلز
إسرائيل تحدد القوات غير المرغوب بها في غزة
تمهيداً لانطلاق المنافسات.. اليوم.. سحب قرعة بطولة العالم للإطفاء والإنقاذ في الرياض
القيادة تهنئ رئيس النمسا ورئيسة إيرلندا
يامال يخطط لشراء قصر بيكيه وشاكيرا
الدروس الخصوصية.. مهنة بلا نظام
«التعليم»: لا تقليص للإدارات التعليمية
هيئة «الشورى» تحيل تقارير أداء جهات حكومية للمجلس
قيمة الدعابة في الإدارة
2000 زائر يومياً لمنتدى الأفلام السعودي
الصحن الذي تكثر عليه الملاعق
أثنى على جهود آل الشيخ.. المفتي: الملك وولي العهد يدعمان جهاز الإفتاء
تركي يدفع 240 دولاراً لإعالة قطتي طليقته
علماء يطورون علاجاً للصلع في 20 يوماً
تطوير منظومة الاستثمارات في «كورنيش الخبر»
المملكة تنجح في خفض اعتماد اقتصادها على إيرادات النفط إلى 68 %
كلية الدكتور سليمان الحبيب للمعرفة توقع اتفاقيات تعاون مع جامعتىّ Rutgers و Michigan الأمريكيتين في مجال التمريض
قرار وشيك لصياغة تشريعات وسياسات تدعم التوظيف
480 ألف مستفيد من التطوع الصحي في الشرقية
تداول 168 مليون سهم
14.2% نموا في الصيد البحري
ريال مدريد يتغلب على برشلونة
المملكة.. عطاء ممتد ورسالة سلام عالمية
رصد سديم "الجبار" في سماء رفحاء بمنظر فلكي بديع
غوتيريش يرحب بالإعلان المشترك بين كمبوديا وتايلند
سلوت: لم أتوقع تدني مستوى ونتائج ليفربول
بيع شاهين فرخ ب(136) ألف ريال في الليلة ال14 لمزاد نادي الصقور السعودي 2025
صورة نادرة لقمر Starlink
8 حصص للفنون المسرحية
«مسك للفنون» الشريك الإبداعي في منتدى الأفلام
الدعم السريع تعلن سيطرتها على الفاشر
ملك البحرين يستقبل سمو الأمير تركي بن محمد بن فهد
منتخب إيران يصل السعودية للمشاركة ببطولة العالم للإطفاء والإنقاذ 2025
المعجب يشكر القيادة لتشكيل مجلس النيابة العامة
أمير الرياض يستقبل مدير عام التعليم بالمنطقة
الشؤون الإسلامية بجازان تواصل تنفيذ البرنامج التثقيفي لمنسوبي المساجد في المنطقة ومحافظاتها
مفتي عام المملكة ينوّه بدعم القيادة لجهاز الإفتاء ويُثني على جهود الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ رحمه الله
نائب أمير الشرقية يؤكد دور الكفاءات الوطنية في تطوير قطاع الصحة
العروبة والدرعية في أبرز مواجهات سادس جولات دوري يلو
إعلان الفائزين بجائزة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية 2025
أبرز 3 مسببات للحوادث المرورية في القصيم
الضمان الصحي يصنف مستشفى د. سليمان فقيه بجدة رائدا بنتيجة 110٪
116 دقيقة متوسط زمن العمرة في ربيع الآخر
الديوان الملكي: وفاة صاحبة السمو الأميرة هيفاء بنت تركي بن محمد بن سعود الكبير آل سعود
أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على هيفاء بنت تركي
%90 من وكالات النكاح بلا ورق ولا حضور
ولي العهد يُعزي هاتفياً رئيس الوزراء الكويتي
النوم مرآة للصحة النفسية
اكتشاف يغير فهمنا للأحلام
"تخصصي جازان" ينجح في استئصال ورم سرطاني من عنق رحم ثلاثينية
نائب أمير نجران يُدشِّن الأسبوع العالمي لمكافحة العدوى
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
مَن لا يصلح لوطنه.. لا يصلح لأهله
المدينة
نشر في
المدينة
يوم 10 - 10 - 2018
أَصبَحَتْ الوَطنيَّة عِندَ البَعض؛ شِعَارًا يُرفَع، وأَدَاةً للافتِخَار، وعَصىً يَضرب بِهَا النَّاس بَعضهم بَعضًا، لهَذا السَّبَب ولغَيرهِ، دَعونَا نَستَطلع بَعض الآرَاء عَن الوَطن والوَطنيَّة، وكَيف يَفهمهَا الفَلَاسِفَة والحُكَمَاء والعُقَلَاء، لَعلَّها تُعدِّل مَفهوماً مَائِلاً، أَو تُصحِّح فِكراً خَاطِئاً..!
يَقول الفَيلسوف «شيشرون»: (لَستُ آسِفاً إلَّا لأَنَّني، لَا أَملِكُ إلَّا حَيَاةٍ وَاحِدَة؛ أُضحِّي بِهَا فِي سَبيل الوَطَن)، وهَكَذا، تَمنَّى هَذا الفَيلسوف؛ أَنْ تَكون لَه أَكثَر مِن روحٍ، يَفدي بِهَا الوَطَن، فالدِّفَاع عَنه والقِتَال فِي سَبيل وِحدَتهِ، واستقلَالهِ، مِن الفَضَائِل التي تَطرحهَا وتُنَادي بِهَا كُلُّ شعُوب الأَرض..!
فالوَطنيَّة مَفهومٌ رَاقٍ، ولَكنَّها -أَحيَاناً- تُستَخدم كآلةِ جَلْد، يُجلَد بِهَا البَعض، أَو يَحتَمي بِهَا مَن يُريدُون أَنْ يَخدمُوا أَهدَافهم الخَاصَّة، لِذَلك تَتحوَّل الوَطنيَّة مِن مَظلَّةٍ إلَى مَلاذ، وفِي ذَلك يَقول الأَديب «صمويل جونسون»: (الوَطنيَّة هي المَلَاذ الأَخير لكُلِّ أَحَدٍ)..!
مِن جِهتهِ يَقول الفَيلسوف «جورج برنارد شو»: (أَكْرَه إحسَاسِي بأَنِّي فِي مَوطني، عِندَما أَكُون خَارج البِلَاد).. لِذَا، عِندَما تُسَافِر؛ يَجب عَليكَ أَنْ تَستَفيد وتَتعلَّم مِن الأَشيَاء الجَميلَة، التي لَا تَجدهَا عَادةً فِي بَلدك، ولَا تَنقل ثَقَافتك إلَى البَلَد الذي تُسافِر إِليهِ..!
أَكثَر مِن ذَلك، لَابدَّ أَنْ نَعلم أَنَّ الوَطنيَّة تَبدَأ مِن المَنزِل، والوَطَن مَنزِلٌ كَبير، وخَيرُ الشّعُوب مَن تَعتبر مَنَازلهَا أَوطَانهَا الصَّغيرَة، وأَوطَانهَا مَنَازلهَا الكَبيرَة، وقَد أَطرَبني الأَديب «أحمد بن نعمان» حِينَ قَال: (مَن لَا يصلح لأَهلهِ، لَا يصلح لوَطنهِ، ومَن لَا يصلح لوَطنهِ، لَا يصلح لأَهلهِ)..!
فلَا تَعتَقد -عَزيزي القَارئ- أَنَّ الوَطَنَ مَفهومٌ حَديث، وكَلِمَةٌ طَارِئَة، بَل هو مَفهومٌ قَديم، وَرَدَ فِي بَعض العِبَارَات المَنسُوبَة للإمَام «علي بن أبي طالب» -كَرَّم الله وَجهه-، ومِن ذَلك؛ تَحذيره مِن أَنَّ الفَقْر -فِي الغَالِب- يُضْعِف الوَطنيَّة، حَيثُ قَال: (الفَقر فِي الوَطَن غُربَة، والغِنَى فِي الغُربَة وَطَن).. ورَغم ذَلك، أَرَى أَنَّ الوَطنيَّة مَفهومٌ رَائِع وبَديع، ولَكن يَجب أَنْ لَا يَجعلنَا نَغضُّ أَبصَارنا؛ عَن تِلك الأَخطَاء المَوجُودَة فِي بَعض مُؤسَّسَات الوَطَن، بَل يَجب أَنْ نَطرح الأَخطَاء بكُلِّ أَدَبٍ، فِي مُحَاولَة لإصلَاحها، فالنَّقد لَا يُضعف الوَطنيَّة، بَل يُقوّيهَا، وهَذا مَا أَكَّده الزَّعيم السِّيَاسِي الأَمريكي «مالكوم إكس» حِينَ قَال: (عَلَى الوَطنيَّة أَنْ لَا تُغمض أَعيننَا عَلَى رُؤيَةِ الحَقيقَة، فالخَطَأ خَطَأ، بِغَضِّ النَّظَر عَمَّن يَفعله أَو يَقوله)..!
حَسنًا.. مَاذا بَقي؟!
بَقي القَول: الوَطنيَّة، هَذا المَفهوم الذي حَارَ النَّاس فِيهِ، كَيفَ نُعرّفه؟، لَن أَجتَهد مِن عِنديَّاتي، بَل سأَترُك الإجَابَة لِمَن هو أَعلَم مِنِّي، وهو الأَديب «جورج برنارد شو»، حَيثُ يَقول: (الوَطنيَّة هي القَنَاعَة؛ بأَنَّ هَذا البَلَد هو أَعلَى مَنزِلَة؛ مِن جَميع البُلدَان الأُخرَى).
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
لا قانون ولا عدل في توزيع ثروات العقل
يوميات متوثِّبات!!
لا قانون ولا عدل.. في توزيع ثروات العقل!
شم الروائح لتتبُّع يوميات النصائح
يوميات تناجيني حول عبارة «الحياة تناديني» (2)
أبلغ عن إشهار غير لائق