نفى السفراء العرب في باريس ان تكون أية طائرة ميراج تمتلكها دولة عربية قد اشتركت في الحرب الدائرة حاليا بين العرب واسرائيل واصدروا بيانا قالوا فيه ان طائرات الميراج التي تشترك في الحرب هي فقط تلك التي يستعملها الاسرائيليون في عدوانهم على العرب. وجاء في البيان أن الهجوم البحري الذي قامت به اسرائيل على الميناء السوري وخزانات البترول قد نفذ بواسطة قوارب حربية من صنع فرنسي.