وأرق من مزنٍ على الروض هتان أكيد انا ياليل اهوجس ومسحور والا انا يا طيف الاحلام ولهان لا شك من غاص البحر دوم مقهور غير الذي في اليابسه فوق الاغصان كم واحدٍ لوعدّ الاوقات معذور والنار تحرق في الحنايا والاعيان ما ينفع التجبير في كل مكسور ولا يعذرون الخلق عاشق وهيمان اسير لبلادٍ وفي بلاد ماسور وامر جنب البير ياليل ظميان واعيش في وحده وانا بين جمهور كيف أتحمّل عيشةٍ دون خلان حسن بن رفاعي العواجي