« السويح» تسحب البساط وتتميز بتدريب الكوادر السعودية

بخلاف الأسماء المتواجدة على لائحة شركات المقاولات السعودية بدأت تلوح في الأفق نماذج ناجحة لشركات يمكن وصفها «بالمتميزه» أصبحت تراهن على استقطاع حصة من السوق بفضل كفائتها والنتائج الإيجابية التي حققتها في وقت قصير، وانعكست على سمعتها في السوق السعودية.
واحدة من تلك الشركات هي شركة السويح للمقاولات والتي بدأت أخيراً في نهج التدريب، إذ تستعد لتقديم برامج التدريب والتطبيق الميداني للراغبين من طلاب كليات الهندسة بجميع الجامعات السعودية كنوع من الدعم والتشجيع للقدرات السعودية.
وبحسب نائب الرئيس العام للشركة المهندس عبدالله بن عبدالرحمن السعيد تأتي هذه الخطوة لتكرس جدوى استثمار الكفاءات السعودية والاستفادة منها في المراحل المقبلة، خصوصاً وأن قيمة المشاريع التي تنفذها الشركة حالياً بلغت 1.8 بليون ريال، مما يعني أن هناك نقلة في الأعمال المقبلة بعد تميزها في مجال المقاولات بصفة عامة مع التركيز على مشاريع المياه والمباني والمشاريع الإلكتروميكانيكية بشكل خاص، إذ أن الشركة مصنفه بالدرجه الأولى في مجالي المباني وأعمال المياه والصرف الصحي، إضافه إلى أعمال الكهرباء والميكانيك والسدود، ونالت على أثره شهادات التكريم والتقدير للجهود التي بذلتها والجودة التي نفذت بها تلك المشاريع.
«الوطنية للصناعات الغذائية»
تنال درع التقديربصفتها الراعي الوحيد
نتيجة لجهودها الدؤوبة في خدمة المجتمع نالت الشركة الوطنية للصناعات الغذائية المحدودة مؤخراً درع التقدير من مركز عبداللطيف للكشف المبكر، التابع للجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان.
وكانت الجمعية المذكورة قد عقدت ندوة في مدينة الرياض تحت شعار « الخوف من الكشف المبكر عن الأمراض « لبحث ودراسة سبل تعزيز الوسائل والجهود التي من شأنها تشجيع أفراد المجتمع على الكشف المبكر عن الأمراض، وخاصة مرض السرطان، لاسيما سرطان الثدي الذي يصيب نسبة من النساء. ويخشى الكثيرات منهن إجراء كشف مبكر.
ويحرص مركز عبداللطيف للكشف المبكر، باعتباره المركز المتخصص، على حث كافة النساء على نبذ الخوف من التقدم لأجراء الفحوصات المبكرة للكشف عن السرطان، باعتبار الكشف المبكر الوسيلة الفعالة للحصول على نتائج ممتازة لعلاج هذا المرض الشرس قبل استفحاله.
الجدير بالذكر أن الشركة الوطنية للصناعات الوطنية المحدودة كانت الراعي الرسمي الوحيد لهذه الندوة التي تهدف لتوعية المجتمع بأهمية الكشف المبكر لمعالجة المرض في مراحله الأولى وتجنب المعاناة بأذن الله.
«سعودي أوجيه» راعياً للمتلقى الدولي الثامن للتشغيل والصيانة
ترعى شركة سعودي أوجيه الملتقى الدولي السنوي الثامن للتشغيل والصيانة في البلدان العربية 2009OMAINTEC كراعي رئيسي تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء اللبناني، والذي سيقام في فندق غراند حبتوربيروت في الفترة مابين 6-9 تموز (يوليو) 2009.
كما سترعى شركة سعودي أوجيه في هذا الملتقى جائزة الحريري العربية للصيانة والتشغيل.
ينعقد الملتقى الثامن ليواصل الإهتمام ببحث قضايا التشغيل و الصيانة و الجمع بين المهتمين و العاملين و الباحثين لمناقشة الصعوبات و المعوقات، و تبادل الخبرات في هذا المجال، وسيتيح الملتقى فرصة التعرف على واقع الخدمات الهندسية في مجال التشغيل والصيانة ووسائل تطويرها لمواجهة التحديات المستقبلية، خاصة مع إنحسار الموارد والميزانيات المخصصة لأعمال التشغيل والصيانة، لذلك سيتم التركيز على تقديم أوراق عمل تحت شعار» الإستراتيجيات الحديثة للصيانة».
كما سيتيح الملتقى فرصة طرح القضايا المشتركة بين بلدان المنطقة في مجال تشغيل وصيانة المباني والطرق والمطارات ومرافق المياه والكهرباء، ومناقشة سبل وطرق التغلب عليها من خلال البحوث وحلقات النقاش وورش العمل التي يتضمنها الملتقى.
«أراك» تستكمل تجهيز وتأثيث غرفها الفندقية في منتجع «أراك ينبع»
استكملت الشركة العربية للمناطق السياحية (أراك) تجهيز وتأثيث غرفها الفندقية بمشروعها الرائد المطل مباشرة على ساحل البحر الأحمر منتجع أراك ينبع، ويبلغ عدد هذه الغرف الجديدة 22 غرفة فندقية، جهزت بأحدث وأرقى الأثاث والمستلزمات الفندقية من حيث الأثاث الفاخر، واحتواء كل غرفة على جميع مستلزماتها وتنوعت الغرف ما بين مفردة ومزدوجة وغرف متصلة ويمكن للضيوف المقيمين بالغرف الاستمتاع بالخدمات المقدمة بالمنتجع، لجهة حصولهم على إفطار مجاني والاستمتاع بالأندية الصحية (ساونا بخار جاكوزي صالة العاب رياضية الشاطئ البحري - جلسات بحرية مرسى القوارب والدبابات).
إضافة الى ذلك فإن المنتجع يضم 63 شاليه، كما يضم العديد من الخدمات الرياضية والترفيهية، إذ تحرص الكثير من العوائل على الإقامة في التوسعة الجديدة للمنتجع والتي تتميز وحداتها السكنية باستقلاليتها التامة عن الشاليهات المجاورة، كما أن لكل فيلا شاطئها الخاص بها، مما يوفر جواً عائلياً تحرص عليه الكثير من الأسر السعودية والخليجية.
«مباشر» تفوز بجائزة
أفضل «شركة وساطة مالية»
أعلنت «مباشر للخدمات المالية»، مركز الوساطة المالية الرائد في الشرق الأوسط، بأنه قد تم اختيارها كأفضل «شركة وساطة مالية» خلال فعاليات الدورة التاسعة من جوائز «بانكر ميدل إيست إندستري أووردز» الذي نظمته «سي. بي. آي فاينانشيل»، أخيراً في البحرين.
ويأتي هذا التكريم في أعقاب فوز الشركة بجائزة «أفضل وسيط لتداول الأسهم» خلال حفل توزيع جوائز «بانكر ميدل إيست برودكت» الذي أقيم في دبي في شهر شباط (فبراير) الماضي.
ويشهد هذا الحدث في كل عام قيام آلاف العاملين في قطاع المصارف والمحامين والمحاسبين والمحللين والموفرين الجدد وغيرهم من الخبراء الماليين باختيار الفائزين ب «بانكر ميدل إيست إندستري أووردز». وشارك في عملية التصويت لهذا العام الآلاف من القراء المسجلين لدى مجلّة «بانكر ميدل إيست»، والمستخدمين المسجلين على الموقع الإلكتروني الخاص ب «سي. بي. آي»، كما شهدت دورة هذا العام أكبر نسبة تصويت في تاريخ هذه الجائزة.
وقال مدير مكتب «مباشر للخدمات المالية» في البحرين بعد تسلمه الجائزة سيكاندار لادها: «يأتي هذا التكريم نتيجة التزامنا بالجودة والتميّز في توفير خدمات وحلول مالية أفضل لعملائنا، وستفتح هذه الجائزة لنا فرص جديدة للنمو كونها ستسهم في تعزيز مكانة علامتنا التجارية على مستوى أسواق المنطقة التي تشهد تحقيق معدلات نمو سريعة، وسيكون عملائنا على ثقة تامة بقدرتنا العالية على الإستجابة لكافة المتغيّرات والتحدّيات الجديدة وتلبية متطاباتهم المتزايدة، الأمر الذي سيمكنهم من تعزيز نشاطهم الاستثماري في المنطقة».
وتتيح «مباشر للخدمات المالية» إمكانية الوصول المباشر إلى أسواق الأسهم في منطقة الشرق الأوسط والأسواق العالمية الرائدة من خلال عقد واحد فقط لكل مستخدم، وتدعم الشركة تنفيذ الطلبات من خلال الإيداع الآلي السريع النقدي والإلكتروني، وتغطي خدماتها حالياً كلا من أسواق الإمارات (سوق دبي المالي وسوق أبوظبي للأوراق المالية وناسداك دبي وبورصة دبي للذهب والسلع) والسوق الماليّة السعودية (تداول) وسوق الكويت للأوراق الماليّة وسوق الدوحة للأوراق المالية، وسوق مسقط للأوراق المالية، وسوق البحرين للأوراق الماليّة وبورصة عَمّان والبورصة المصريّة وأسواق الولايات المتحدة (السوق الأمريكي للأوراق الماليّة، وبورصة ناسداك، سوق نيويورك للأوراق الماليّة). وتهدف «مباشر للخدمات المالية» إلى ضمان سبل الوصول إلى الأسواق المالية في باكستان وأندونيسيا وماليزيا والمغرب.