القبض على 8 أشخاص بمنطقة جازان    أكثر من 700 موقع أثري جديد لسجل الآثار الوطني    ريفر بليت الأرجنتيني يستهل مشواره في كأس العالم للأندية بفوزه على أوراوا الياباني    الذهب يستقر عند 3388.04 دولار للأوقية    صن داونز الجنوب أفريقي يهزم أولسان الكوري بهدف بكأس العالم للأندية    نائب أمير حائل يستقبل مدير عام التعليم .    الجدعان: المملكة تتعاون للقضاء على فقر الطاقة في العالم    اعتماد نهائي لملف الاستضافة.. السعودية تتسلم علم «إكسبو 2030 الرياض»    في بطولة كأس العالم للأندية.. الهلال يستهل المشوار بقمة مرتقبة أمام ريال مدريد    الروح قبل الجسد.. لماذا يجب أن نعيد النظر في علاقتنا النفسية بالرياضة؟    النصر يسعى للتعاقد مع مدافع فرانكفورت    ملك الأردن: هجمات إسرائيل على إيران تهدد العالم    أدانت التهجير القسري والتوسع الاستيطاني في فلسطين.. السعودية تدعو لوقف الانتهاكات الإسرائيلية بالمنطقة    إغلاق التسجيل في النقل المدرسي في 10 يوليو    "الأرصاد": "غبرة" في عدة مناطق حتى نهاية الأسبوع    اختبارات اليوم الدراسيّ.. رؤية واعدة تواجه تحديات التنفيذ    تبادل ناري مستمر بين طهران وتل أبيب.. صواريخ «لا ترى».. ومفاجآت قادمة    هيئة الأزياء تكشف الإبداع السعودي في الساحة العالمية    إنشاء مركز دراسات يعنى بالخيل العربية    صورة بألف معنى.. ومواقف انسانية تذكر فتشكر    "الحج" تنهي تسليم نموذج التوعية لمكاتب شؤون الحجاج    بتوجيه من خالد الفيصل.. نائب أمير مكة يناقش خطوات التحضير المبكر للحج    مركب في القهوة والأرز يقلل الإصابة بالنوبات القلبية    الجهود الإغاثية السعودية تتواصل في سورية واليمن    القطار أم الطائرة؟    مكان المادة المفقودة في الكون    ثورة في صنع أجهزة موفرة للطاقة    22 ألف عملية توثيقية لكتابة العدل خلال العيد    سياحة بيئية    رسائل نصية لإشعار السكان بأعمال البنية التحتية    وظيفتك والذكاء الاصطناعي 4 أساسيات تحسم الجواب    «الشؤون الدينية» تقيم دورة علمية بالمسجد الحرام    مظلات المسجد النبوي.. بيئة آمنة ومريحة للمصلين    أمير تبوك يزور الشيخ أحمد الخريصي في منزله    الهلال.. في أميركا    نائب أمير الرياض يستقبل مديري «الشؤون الإسلامية» و«الصحة» و«الموارد البشرية»    مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالصحافة يضع حداً لمعاناة «ستيني» مصاب بجلطة دماغية وأخرى بالشريان الأورطي    القصيم الصحي يجدد اعتماد «سباهي» لثلاثة مراكز    إعادة شباب عضلات كبار السن    تداول يعاود الانخفاض ويخسر 153 نقطة    93.1% من المتسوقين يشترون من المتاجر الإلكترونية المحلية    المملكة تشارك في معرض بكين الدولي للكتاب    ترمب يعقد اجتماعا لمجلس الأمن القومي الأميركي بشأن إيران    قرعة كأس السوبر السعودي تُسحب الخميس المقبل    محافظ الطائف يزور المفتي العام للمملكة..    تدشين بوابة خدماتي العدلية    أمير الشمالية يدشّن جمعية الابتكار والإبداع    العوامية الخيرية تدشّن هويتها البصرية الجديدة    أمير القصيم ونائبه يستقبلان المهنئين بالعيد    رئيس الاتحاد الآسيوي: نثق في قدرة ممثلي القارة على تقديم أداء مميز في كأس العالم للأندية    من رود الشعر الشعبي في جازان: محمد صالح بن محمد بن عثمان القوزي    نجاح المبادرة التطوعية لجمعية تكامل الصحية وأضواء الخير في خدمة حجاج بيت الله الحرام    "متحف السيرة النبوية" يثري تجربة ضيوف الرحمن    " الحرس الملكي" يحتفي بتخريج دورات للكادر النسائي    مجمع الملك سلمان يعزّز حضور اللغة العربية عالمياً    علماء روس يتمكنون من سد الفجوات في بنية الحمض النووي    أمير تبوك يعزي الشيخ عبدالله الضيوفي في وفاة شقيقه    أمير منطقة تبوك يكرم غداً المشاركين في أعمال الحج بمدينة الحجاج بمنفذ خاله عمار    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



إعلام إيران يواصل تأكيد أحقيتهم بالبحرين رغم اعتذارهم للمنامة
نشر في عاجل يوم 27 - 02 - 2009

واصلت وسائل الإعلام الإيرانية الترويج لفكرة أن البحرين تعد تاريخيا المحافظة رقم 14 وذلك على الرغم من الرسالة التي أرسلها الرئيس أحمدي نجاد لملك البحرين للاعتذار عن الأزمة التي فجرتها تصريحات لمستشار بارز للمرشد الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي، وفي تلك الأثناء ألقى مراقبون ومعارضون إيرانيون بظلال من الشك حول رمزية اختيار وزير الداخلية لينقل رسالة الرئيس نجاد إلى البحرين بدلا عن وزير الخارجية معتبرين ذلك يحمل إشارة للداخل لتأكيد عدم التراجع عن الموقف.
وفيما كان ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة يستقبل وزير الداخلية الإيراني صادق محصولي في المنامة الثلاثاء 24-2-2009 كانت وسائل إعلام إيرانية تواصل التأصيل لمزاعم حجة الإسلام ناطق نوري مستشار المرشد الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي التي قال فيها إن البحرين هي المحافظة الإيرانية الرابعة عشرة مقدمة ما قالت إنه أدلة تاريخية على ذلك، وطالبت العرب بالسكوت عن الزعم بأحقيتهم في الجزر الإماراتية وفي تسمية الخليج بالخليج العربي إذا أرادوا لإيران أن تسكت عن المطالبة بأحقيتها في البحرين.
وقال رئيس تحرير موقع "عصر إيران" المحافظ ذو النزعة القومية، جعفر محمدي في مقاله "هذه حقيقة تاريخية.. جزيرة البحرين كانت جزءاً من القسم الجنوبي من إيران في يوم من الأيام. ومع ذلك فإنه يمكن تجاهل التاريخ وغض النظر عنه وتصور أن البحرين خرجت وتشكلت خلال الأعوام ال40-50 الأخيرة من تحت البحر".
واعتبر محمدي أن الحقيقة التاريخية تواجهها حقيقة واقعية أخرى وهي أن "البحرين الآن دولة مستقلة وعضو في الأسرة الدولية، وأنها أعلنت استقلالها واعترفت الحكومة الإيرانية آنذاك بهذا الاستقلال".
وطالب محمدي بالتصالح مع الحقيقتين التاريخية والواقعية، حيث إن "المطالبة بعودة البحرين إلى الوطن الأم (إيران) لن يكون متطابقاً مع مبدأ الواقعية في القرن الحادي والعشرين"، كما أنه لا يمكن في ذات الوقت تجاهل التاريخ، معتبراً أن "التسليم بالتاريخ والرضوخ للحقائق الحالية توجه يتسم بالحكمة والحصافة".
واعتبر أن العرب الذين أبدوا تضامنهم مع البحرين، "وأصيبوا بهياج بسبب سرد التاريخ هم أناس ضعفاء يفتقدون للهوية والسند التاريخي لدرجة أنهم لا يحتملون إعادة قراءة تاريخ نصف القرن الماضي"، وأشار في هذا السياق إلى أنه كان واضحاً أن ناطق نوري يتحدث حول التاريخ وإلا كان عليه أن يعتبر البحرين المحافظة الإيرانية رقم 31 وليس رقم 14 إذا كان يتحدث عن الواقع الحالي.
وقال الكاتب الإيراني إنه إذا أراد العرب ألا تتطور في إيران الاتجاهات المطالبة بمناطق كانت تاريخياً جزءاً من أراضيها فإن عليهم أن يتوقفوا عن إثارة المزاعم تجاه الأراضي الإيرانية حول جزر طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبوموسى (التابعة للإمارات) وتحريف اسم الخليج (الفارسي) التاريخي إلى الخليج العربي وعليهم أن يتخلوا عن سوء نواياهم تجاه إقليم خوزستان الإيراني (إقليم الأهواز ذي الأغلبية العربية والأكثر ثراء بالنفط).
ناطق نوري منع تدخل وزير الخارجية
وفي غضون ذلك ألقى محللون ومعارضون إيرانيون بظلال من الشك على رمزية اختيار الرئيس الإيراني أحمدي نجاد لوزير داخليته صادق محصولي لينقل رسالته إلى المنامة بدلا من وزير الخارجية معتبرين في ذلك رسالة ضمنية للداخل الإيراني أنه لم يحصل تراجع حقيقي عن الموقف الذي أثار الأزمة.
وقال المحلل الإيراني الإصلاحي البارز المقيم في طهران ماشاء الله شمس الواعظين في تصريحات لقناة "العربية" إنه يتوقع أن يكون حجة الإسلام ناطق نوري قد لعب دوراً رئيسياً في منع وزير الخارجية الإيراني منوشهر متقي من السفر هذه المرة لمعالجة الأزمة السياسية التي تفاقمت بين البلدين – كما حدث في أزمة سابقة- واستبداله بوزير الداخلية صادق محصولي في رسالة للداخل الإيراني بأن البحرين هي بالفعل محافظة إيرانية.
وقال تعقيبا على زيارة وزير الداخلية الإيراني للمنامة إنه كان يتوقع أن يقوم مسؤول إيراني بزيارة لتهدئة الأجواء إلا أنه كان متأكدا أنه لن يكون وزير الخارجية، معللاً ذلك بمعرفته أن حجة الإسلام ناطق نوري سيستخدم مكانته في هرم السلطة للحيلولة دون أن يكون وزير الخارجية هو الذي يسافر إلى البحرين.
وأشار إلى أن إيران أوفدت في مرات سابقة وزير خارجيتها إلى البحرين عندما أطلق رئيس تحرير صحيفة "كيهان" حسين شريعتمداري تصريحات مماثلة بشأن سيادة المملكة، ولكن هذا لم يحدث هذه المرة عندما كان الفاعل هو حجة الإسلام ناطق نوري.
رسالة إلى البحرين ورسالة إلى الداخل
ومن جانبه قال المعارض الإيراني عدنان سلمان المتحدث باسم "مؤتمر شعوب إيران الفيدرالية" إن "النظام الإيراني ينظر إلى البحرين باعتبارها أرضاً إيرانية فأرسل وزير الداخلية إلى هناك للإيحاء للداخل الإيراني بأن المشكلة هي مشكلة داخلية".
وأضاف: "في خلافات من هذا النوع يكون من الطبيعي أن يتم إيفاد وزير الخارجية لأنه المسؤول عن إدارة العلاقات مع البلاد الأخرى، وكان ينبغي على إيران أن تفعل ذلك إلا أنها رغم ما قدمته من تطمينات شفهية، قامت بإرسال وزير داخليتها إلى المنامة لكي تبقي لنفسها خطاً للرجعة لتكرار ذات المزاعم مرة أخرى، وتضرب عصفورين بحجر واحد؛ فمن ناحية تكون قد طمأنت البحرين ومن الناحية الأخرى تكون أرسلت رسالة للداخل الإيراني بأن البحرين جزء منها يتولى وزير الداخلية معالجة مشاكلها".
وأشار سلمان إلى أن التراجع عن تصريحات أطلقتها شخصية لها أهمية وثقل ناطق نوري في سلم السلطة ليس أمراً سهلاً بالنسبة للنظام الإيراني، فهو عضو بارز في جمعية رجال الدين المناضلين وهي أكبر جمعية لرجال الدين المحافظين في إيران، كما أنه عضو مجلس تشخيص مصلحة النظام الذي يأخذ على عاتقه إصدار أهم القرارات المصيرية والحساسة بإيران، وهو إلى ذلك مستشار بارز ومقرب من المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، وهو الرئيس الأسبق لمجلس الشورى في إيران.
حلم الإمبراطورية ونظرية "أم القرى"
وقال سلمان وهو أيضاً عضو المكتب السياسي لحزب التضامن الديمقراطي العربي الأهوازي، إن "كثيرين في إيران يحملون عقلية إمبراطورية تحلم بالسيطرة على كل شبر احتلته الإمبراطورية الفارسية في يوم من الأيام"، وتساءل: "هل سيطالب الفرس بناء على هذه النظرية بأحقيتهم في اليمن والعراق ومصر وأجزاء من الهند وحتى حدود أثينا، باعتبار أن الإمبراطورية الفارسية وصلت جيوشها إلى تلك المناطق في يوم من الأيام؟".
وأضاف: "بناء على النظرية السابقة، يحق للعرب أيضاً أن يطالبوا بالأندلس وأجزاء من فرنسا وأوروبا الجنوبية والهند وباكستان ومساحات شاسعة من روسيا والاتحاد السوفييتي السابق بل وبإيران نفسها باعتبارها كانت جزءاً من إمبراطوريات تابعة لخلافة عربية إسلامية في دمشق وبغداد".
واعتبر أن "العقلية الإمبراطورية التي تسيطر حالياً على قطاعات واسعة في أوساط الاتجاه القومي ترفدها في الوقت الحالي نظرية أخرى جاءت مع الثورة الإسلامية تعتبر أن إيران هي (أم القرى الإسلامية)، وثمة من يصف العاصمة طهران بأنها حلقة الوصل بين مدينة الرسول ومدينة المهدي المنتظر، وهذا المزيج من أوهام الإمبراطورية وحلم أم القرى الذي يلتقي عنده التياران القومي المعارض والإسلامي الحاكم يبرر لكبار رجال النظام في إيران المطالبة بضم هذا البلد أو ذاك وهو استمرار لنظرية تصدير الثورة ولكن في لباس آخر، وعندما يعتذر هؤلاء عن بعض التصريحات التي تثير أزمة بسبب خطورة هذه الأفكار يكون اعتذارهم بمثابة انحناء أمام العاصفة ولا يعكس تغيراً في الأهداف".
ودعا سلمان الذي يتحدث باسم 16 تنظيماً إيرانياً تنتمي إلى قوميات غير فارسية في إيران النظام إلى حل مشاكله الداخلية بدلاً من التدخل في شؤون الغير، مشيراً إلى أن إيران تتكون من قوميات مختلفة كالعرب والكرد والأتراك والتركمان واللور والبلوش، إضافة إلى الفرس، وعليها أن تركز على الداخل وأن تلبي مطالب هذه القوميات التواقة للحرية والديمقراطية وحق تقرير المصير، مشدداً على أن أبناء القومية الفارسية أنفسهم يعانون من الضغوط والويلات، وقال: "نحن في مؤتمر شعوب إيران نطالب ببناء علاقات وطيدة مع دول الجوار على اسس شفافة تحترم سيادة كل البلدان".
تاريخ العرب في البحرين
ويقول مؤرخون إن البحرين كانت تسكنها تاريخياً قبائل عربية تنتمي إلى بني بكر بن وائل وتميم وقد عرفت في العام 2300 قبل الميلاد باسم "أوال" نسبة إلى صنم كانت تعبده تلك القبائل، إلا أن الموقع المميز لأرخبيل الجزر عرضها في فترات تاريخية متقطعة لاحتلال من القوى الكبرى في ذلك الوقت ومن بينها الآشوريين والبابليين والإغريق والفرس، وتعرضت في القرون الوسطى لاحتلال من قبل البرتغاليين ثم الصفويين، وانتهاء بالإمبراطورية البريطانية إلى أن نالت استقلالها عام 1971 وأصبحت عضواً في مجلس التعاون الخليجي والجامعة العربية والأمم المتحدة واعترفت إيران تحت حكم الشاه بها كدولة مستقلة.
وكان التوتر الأخير بين البحرين وإيران قد نشب على خلفية تصريحات أدلى بها علي أكبر ناطق نوري، وهو مستشار للمرشد الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي، في وقت سابق من الشهر، أكد فيها أن لإيران السيادة على البحرين باعتبارها المحافظة رقم 14.
وأوقفت البحرين إثر تلك التصريحات محادثات مع ايران بشأن واردات الغاز الطبيعي، واستدعى وزير الخارجية البحريني السفير الإيراني للاحتجاج، ودعت دول الخليج العربية إيران إلى إدانة تلك التصريحات خلال اجتماع لوزراء الخارجية عقد في الرياض الأحد الماضي. وقالت ايران أمس الاثنين إن تصريحات المسؤول الايراني أسيء فهمها وتفسيرها، وأرسلت على الإثر وزير الداخلية لمقابلة ملك البحرين محملاً برسالة من الرئيس أحمدي نجاد أكد فيها أنه "لن يسمح لأي أحد له نوايا سيئة تجاه البلدين بانتهاك هذه العلاقات الاخوية الجيدة".
ونفت إيران مراراً قبل ذلك أن تكون لديها مطالب تمسّ سيادة البحرين، لكن التوترات تسلط الضوء على الشكوك العميقة بين دول الخليج العربية وإيران، حيث يساور الدول العربية القلق بشأن انتشار النفوذ الإيراني في العراق ولبنان والأراضي الفلسطينية وتأثيرها المحتمل في الشيعة العرب، وتتسم قضية البحرين بحساسية خاصة التي يقطنها عدد كبير من الشيعة
وحده من ثنتين أما ان أيران لعب عليها احد ودزها للبحرين وراح تزول مثل صدام
اوانها تغرق في حلم صعب بدوخ الخليج وبدوخ نفسها والنتيجه مثل حربها مع العراق
أتمنى يغلط واحد من مهندسيها ويخرب في المفاعل حقها ويقنبل فيها ونرتاح من وجع الراس
ايران كانت تابعة للعرب منذ معركة القادسية
ويجب ان نطالب باقليم الاهواز وساحل الخليج الشرقي ذو التركيبه السكانية العربية
اقول انا البدوي قليل الخبرة في الاستراتيجيات انها سوالف رعيان ولا يمكن لااهل فارس ان يقدموا على ذالك لاان ذالك سيكون حبل النعجة اللي خنقها
صحيح البحرين ولاية إيران رقم 31 ولا احد يعترض على ذلك.
الان أيران بقوة بحرية وعسكرية ستلتهم البحرين لتكون منصة لها وإنطلاقة لبقية ولاياتها الباقية.
الحكاء العرب يتشدقون بالواقع ونسوا ان من يقرأ التاريخ كله ان القوة والسيطرة للقوى على الضعيف
زإن كان الضعيف يملك الأرض مئات القرون.
وأنا فقط انتظر ضعف إمريكا لكي تتغير الإستراتيجيات وتتبدل الخارطة وتتنوع التحالفات.
وإيران تمتلك بعدا طائفيا في دول الخليج يستطيع ان يسهل عملية الإستيلاء والبعد الطائفي ذا تحت سيطرة ملالي تابعين لإيران.
وما حصل في العراق أكبر دليل لنا . حيث إستطاعة إيران الدخول بمخابراتها وجيوشها العملية والسيطرة على العراق. والآن العراق حكومة شيعية غصبن على خشوم الخليجين الذين وقفوا مع الجيوش الإمريكية وبصفها ودعموها وخرجوا صفر اليدين.بخلاف إيران التي خرجت بمئات المكاسب .
مساكين العرب اقسم بالله انهم مساكين بين نارين نار إسرائيل وعربدتها ومنعهم من التسلح بمساعدة الدول الكبرى خوفا على نفسها من غدر العرب وبين القوة الفارسية الناشئة التي لها مطامع في الخليج كله بعد ان اتمت سيطرتها على الشام والقوة الفارسية لم تستطع الدول الغربية ان تكبح جماحها.
والحل أن يعيد العرب إستراتيجية تحالفهم ويعيدون صياغتها من جديد. وان يخلقوا لهم بعدا طائفيا داخل إيران وأن يتحالفوا مع الأكراد والأتراك وباكستان السنية وأن يعيدوا ترتيب الورقة الأفغانية . ومحالفة الصين وروسيا بشرط التخلي عن إيران مع إستقدم العقول الأجنبية في جميع الصناعات .
وفي السياسة إن لم تصبح قذرا فأنت لاتعرف للسياسة.
هذه رؤيتي لإعادة صناعة السياسة الخليجية .
دعهم يكتبون ما يحلوا لهم فاليمن كان يكتب وتدرّس طلابه خريطة تصل في حدودها الى الطائف وهذا الكلام الى حدٍ قريب ولم يغير شي والعرب يوجد فيهم الكثير الكثير ممن يطالب باقتسام البترول ويطالعونا صباح مساء بهذا الشان .
اذن الاختلاف موجود والرأي الغريب او المتهور موجود باختلاف الطريقه والاسلوب وبالعوده الى الموضوع ارى ان سبب خوف حكامنا يعود لتقصيرهم الكبير بحق بلادهم وبالتالي بحقنا كمواطنين لهم حيث اهلموا التنمية والتصنيع والاختراعات ودآبوا على الصرف الباذخ على امور لا تسمن ولا تغني الامم وارى ان نفيق ونتخذ من بعض الدول التي لا تملك ولو النزر اليسير من كنوزنا الطبيعيه اما العقول فلدينا بحمد الله الكثير ولكنهم يحتاجون لمن يدعمهم ويتبناهم للوصول الى اكثر من شي ولنا في ايران المتخلفه كلياً قبل ثلاثين سنه مثال والان اصبح لهم صوت واختراعات تجاوزت المعقول وحسبنا الله على الحكام المتخلفين
اؤيد وبقوه فكرة ورأي أخوي /خالد الغنام
فالتحالف الحقيقي هو مع الباشتون الافغاني والباكستاني واشغال ايران من الشرق ومن الداخل واكرر من الشرق ومن الداخل............. لن يستطيعو لنا مهما حاولو فوالله سوف نحرق الارض من تحتهم والسماء من فوقهم لو حاول دخول ارض الحرمين
جنوبي مطنوووخ ولايهونون الرجال
بسيطة ..
انا بحريني وأقو ان إيران مقاطعة بحرينية ونبي نردها ...
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
مايهمونا،
حنا اتباع الصحابه فى البحرين مازلنا نجنس مسلمين من شتى انحاء العالم
وسنغير النسب الحاليه لصالح اهل السنه،
وهؤلاء الروافض لايستطيعون عمل شىء،
ةنحن نعمل مانريد فى البحرين، ولا وجود او تأثير لهم فى القرار البحرينيى.
خالد الغنام،
الكثير من كلامك واقع.
ولكن عندى لك حل اسهل واسرع.
اطلب من حكام العرب السنه،
ان يتعاملوا مع الشيعه العرب
بأحترام وعداله.
فقط عداله، اعطائهم حقوقهم ،
التوقف عن تهميشهم....وتكفيرهم...
وسيتغير الكثير من الأحتمالات المستقبليه،
وستلجم القوميين الفرس عن اطماعهم التى ذكرت...
ياعزيزى،
العرب الممثلين للسنه
لم يحققوا شىء ابدا ولا تزعل من هذه الكلمات.
هم فقط مجرد:
طائفيين
اقصائيين
متطرفين
متخلفين، وبأستطاعتك ان تحاول اثبت عكس ذلك ان استطعت.
ضيعوا التريليونات من مقدرات الشعوب الفقيره فى
حروب
فتن
مشاريع مؤقته
اسلحه مكدسه باليه......الخ
بينما الأيرانيون حققوا وفى اقل من 30 عام
مالم يحققه ادعياء اتباع الصحابه والدين القويم فى قرون!
حبيبى تمنى ان يبقى النفط الى مالا نهاية، ولن يكون ذلك.
لأنه لولا النفط لماتوا جوع!!!
اللهم انتقم لنا ممن يظلمنا ونحن فى بلادنا ونطفوا على بحيرات النفط،
يظلموننا فقط لأننا شيعة، نتبع مذهب اهل البيت.
اخ خالد.
اذا زرت البحرين حاول ان تسأل شيعتها،
عن وضعهم فى بلادهم!
واسأل عن نسبتهم من الشعب وما يمثلون فى قرار تلك البلد؟
ولماذا يجنسون الأجانب \"السنه\" ويعطونهم الوظائف والأمتيازات
بينما المواطن الشيعى مهمش!
اتتوقع فلاح لظمة كهؤلاء؟
حبيبى.
هنا مشعل التخلف!!!
الخليج العريي
شاء من شاء
وابى من ابى
كانت ايران تابعه لجزيرة العرب
والدولة الاسلاميه
وعاصمتها المدينة المنوره


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.