ثقافة الحوار ضرورية للتفاعل مع التطورات والمتغيرات. ومبادرة السيدات بشأنها تؤكد الاتجاه السليم للتفاعل مع قضايانا الجوهرية بعمق أكبر. فالمرأة شريك في التنمية والبناء الوطني، وليس منصفا إقصاؤها فيما هي تعطي وتنتج، فالمجتمع يبنيه الجميع دون تمايز أو فصل بين أفراده في إطار تكامل الأدوار والأفكار.