اقترح الكاتب الصحفي محمد أحمد الحساني في صحيفة "عكاظ" صرف 14 راتباً في العام الواحد للموظفين والعمال بالمملكة، أي بزيادة راتبين عن عدد شهور العام، لمساعدة المواطنين في مواجهة عدة مواسم سنوياً، يحتاجون خلالها إلى مصاريف زائدة، منها شهر رمضان والعيدان وبدء العام الدراسي والعطلة الصيفية. وفي صحيفة "الحياة" قارن الكاتب الصحفي منصور الجبرتي بين رئيس الاتحاد الآسيوي محمد بن همام الذي دشن صفحته الإلكترونية على الإنترنت، لتعرفنا بكل جوانب حياته الشخصية والمهنية، وبين الاتحاد السعودي لكرة القدم الذي لا يملك موقعاً إلكترونيا يعرفنا أسماء الأعضاء الجدد، مشيراً إلى موقف الاتحاد السعودي من ترشيح ابن همام، في الدورة الأخيرة لانتخابات المكتب التنفيذي ل "الفيفا" ومتسائلاً إن كان ابن همام سيدعم الاتحاد في الانتخابات الآسيوية المقبلة.
كاتب سعودي يقترح صرف "14 راتباً" بدلاً من 12 في العام لمساعدة الموظفين والعمال اقترح الكاتب الصحفي محمد أحمد الحساني في صحيفة "عكاظ" صرف 14 راتباً في العام الواحد للموظفين والعمال بالمملكة، أي بزيادة راتبين عن عدد شهور العام، لمساعدة المواطنين في مواجهة عدة مواسم سنوياً، يحتاجون خلالها إلى مصاريف زائدة، منها شهر رمضان والعيدان وبدء العام الدراسي والعطلة الصيفية، ففي مقاله "اقتراح إلى مجلس الشورى!" يقول الكاتب: "في العديد من المجتمعات المتحضرة نجد أن جهات العمل تدفع للموظفين والعمال 14 أو 15 راتباً في العام الواحد، أي بزيادة راتبين أو ثلاثة رواتب عن عدد شهور العام، وهم يبررون ذلك بأن أي إنسان تمر عليه خلال شهور العام مواسم تزداد فيها مصاريفه الشهرية عن المعتاد، مثل مواسم الأعياد والعطل السنوية ورسوم الدراسة في بداية كل عام دراسي، ولذلك فهم يقدمون للموظف تلك الرواتب الزائدة مساعدة له على مواجهة المصاريف غير المعتادة في أشهر أو أسابيع محددة من كل عام"، ويضيف الكاتب: "وفي بلادنا التي أنعم الله عليها بالخير والدخل الوفير وبولاة أمر لديهم حرص على إسعاد شعبهم حسب ما هو معلن من تصريحات رسمية، فإن الموظف والعامل من أبناء هذه البلاد الطيبة ليس بدعاً من غيره من مواطني العالم بالنسبة لاحتياجاته المعتادة والطارئة، ولكن نظام الأجور والرواتب المطبق منذ إنشاء المملكة يحدد عدد الرواتب الشهرية المصروفة ب 12 راتباً في العام ولا شيء غير ذلك، مع أن المواطن يواجه سنوياً عدة مواسم، كل موسم منهم يحتاج إلى مصاريف زائدة، منها شهر رمضان والعيدان وبدء العام الدراسي والعطلة الصيفية"، ثم يتوجه الكاتب باقتراحه إلى مجلس الشورى ويقول: "المرجو من مجلس الشورى دراسة أن يكون عدد الرواتب في العام الواحد 14 راتباً بحيث يصرف راتب من الراتبين الإضافيين مع راتب شهر رمضان، والآخر مع راتب شهر المحرم. وفي ذلك عون لمعظم الموظفين والعمال الخاضعين لأنظمة الخدمة المدنية والعمل على مواجهة تكاليف الحياة".
الجبرتي: الاتحاد السعودي لكرة القدم لا يملك موقعاً إلكترونياً يعرفنا أسماء الأعضاء الجدد وفي صحيفة "الحياة" قارن الكاتب الصحفي منصور الجبرتي بين رئيس الاتحاد الآسيوي محمد بن همام الذي دشن صفحته الإلكترونية على الإنترنت، لتعرفنا بكل جوانب حياته الشخصية والمهنية، وبين الاتحاد السعودي لكرة القدم الذي لا يملك موقعاً إلكترونيا يعرفنا أسماء الأعضاء الجدد، مشيراً إلى موقف الاتحاد السعودي من ترشيح ابن همام، في الدورة الأخيرة لانتخابات المكتب التنفيذي ل "الفيفا" ومتسائلاً إن كان ابن همام سيدعم الاتحاد في الانتخابات الآسيوية المقبلة، ففي مقاله "أطلق شنب" يقول الكاتب: "ابن همام هو الشخص الذي لم يختر الاتحاد السعودي لكرة القدم ترشيحه في الدورة الأخيرة لانتخابات المكتب التنفيذي ل «الفيفا»، ووقف ضده مع «التكتل الخليجي» لدعم الشيخ سلمان بن خليفة"، ويعلق الكاتب موقف الاتحاد قائلاً: "الاتحاد الذي وقف ضد ابن همام (صاحب الموقع الإلكتروني الحالي) لا يملك موقعاً نستطيع من خلاله معرفة أسماء الأعضاء الجدد في الحركة التطويرية التي ضخت 78 اسماً في أوردة الاتحاد"، ثم يقترح الكاتب على أعضاء الاتحاد: "الأسماء الجديدة لو قررت أن تعمل بنظام «القطة» ودفع كل واحد منهم 1000 ريال.. فسيكون لدينا (78000) ريال، وهو مبلغ يكفى بالطبع لدفعه لأطلق شنب في عالم (البرمجة) من أجل أن يبرمج لنا موقعاً يزينه شعار الاتحاد السعودي لكرة القدم الذي لم يشمله التطوير بعد"، وينهي الكاتب بتساؤل: "سؤالي الأخير الذي ما زلت أفكر فيه: من سيدعم الاتحاد السعودي في الانتخابات الآسيوية المقبلة؟ ابن همام أم المرشحون الآخرون، والسؤال الأهم: هل لو أراد الأمين العام أن يطمئن ابن همام أن الاتحاد السعودي سيقف معه في معركته الانتخابية المقبلة.. فهل سيرسل له «فاكساً» بذلك؟".