قصص الفتيات مع شركات توصيل الطالبات والمعلمات

غيرتي على أخواتي :
رسالتي إلى المشرفين على هذه الصحيفة @ بأن يأخذوا هذا الكلام من واقع الغيرة .
أحد زملائي يعمل في أحد شركات توصيل الطالبات والمعلمات ويقول لي قصصه مع الفتيات والطالبات بأنه سهل عليه التعرف عليهم ومكالمتهم وفعل الفاحشة بهن ولكن خوفي من الله - وعند مقابلته لنا نذكر بالله وخطورة هذه الفتنة ولكن بدأ بما لا يحمد عقباه يقول بل ويقسم بالله بأنهن هن من يتحرشن به والعياذ بالله ويثبت ذلك بأنه هذه الوظيفة الثالثة في هذا المجال وفي شركات مختلفة بالخرج أين آبائهم أين أمهاتهم بل يقول يطلبن مني رقم حسابي وصندوق بريد حيث يقومون بإرسال المبالغ المالية لي والملابس الرياضية والجينز إلى صندوق بريدي والعطورات ويريني إياها لاحولا ولا قوة إلا بالله -- وليست هذه المصيبة بل المصيبة العظمى والفتنة أهع بدأ بحلق لحيته وأصبحت كما قيل خليجية ويقول بدأت أخاااف لأني بدأت أغوص في هذه الفتنة وكثر عدد طالبات الكليات اللاتي تعرفت عليهن وبهن .... عجيبة وحب شديد للعلاقه والعياذ بالله --- والسبب الوحيد هو عدم وجود محارم لهن ووجود الشيطان أقرب بينهن والثاني ضعف وازعهن الديني وترك آبائهم وأمهاتهم لهن بعدم المراقبة ---- هذا ما أحببت أن أبرئ ذمتي منه بأن تنشروه لكي تعلم كل فتاة تذهب إلى كليتها ومدرستها بأنها مراقبة من الناس وسوف تفضح عاجلاً أم آجلاً فما بالهن برب هؤلاء النااااااس اقول لكل فتاة (إتقي الله في نفسك وراقبي الله عز وجل وإن كان إيمانك ضعيف فلا والله أتركي هذا العلم الذي لا يؤدي لكي إلا إلى نارٍ تلظى ولتعلمن بأن أكثر رواد الناااااار هم النساااااااء فهل تودين أن تكونين منهن خافي الله وحاولي قدر الأمكان بأن تفوزي بجنةً عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين ) وهذه أماااانه لمشرفين هذه الصحيفة بأن تعلونها علناً وأنا مسؤول أمام الله على هذا الكلام لأني وقعة على هذا الموضوع - أسأل الله أن يحفظنا ويحفظ بناتنا وأبنائنا من شر الفتن - والحمدُ لله رب العالمين -