شاءت الأقدار أن أذهب إلى المحكمة العامة والدخول في دهاليزها، والتنقل بين أروقتها للوقوف على ما تعمله لحل قضايا الأحوال الشخصية، فوجدت عدداً من النساء قد انتهكت حقوقهن من الرجال، وما ذلك إلا بعد أن عشت قصة تلك الفتاة التي في عمر الزهور وقد اتخذت من (...)