بين دقيقة وضحاها، كانت الفاجعة، فبقدر قِسط الحُب في هذه الحياة، يكون الحُزن أضعافًا عند الفراق، وليس لك خيار فيما أنت عليه؛ ولا كيف ستكون، لكنك تستطيع تحديد البوصلة لتكن النهاية مُشرفة؛ فعلى سرير الرحيل ابتسم للجميع، باسط كفيْه لهم بالدعاء. "شكرًا (...)