إلى كل من تجذبها تلك الأضواء البراقة المنبعثة عبر بعض الصحف أو المجلات، التي تخبئ في شباكها النهاية التعيسة
1
زعموك فاتنة المساء
ودعوك سيدة النساء
وكسوك حلة خبثهم
فيها خيوط المجد والفن التليد
وتلألأت صور الدعاية بالوعود
جعلوك مصباحا لهم
وضعوه في درب (...)