الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
اتحاد القدم يوقّع مذكرة تفاهم مع الاتحاد الآسيوي للتعاون في مجال البرامج التعليمية
"الهلال" و"جيسوس" يتفقان على إنهاء العلاقة التعاقدية
جامعة جازان تحتفي بخريجاتها
مركز التحكيم الرياضي السعودي يستقبل طلاب القانون بجامعة الأمير سلطان
أميركا توافق على تزويد أوكرانيا بقطع غيار لمقاتلات أف-16 وتدريب طياريها
العطية يتصدر المرحلة الأولى من رالي السعودية
سجن بفرنسا يطلق عن طريق الخطأ سراح نزيل مدان بسبب تشابه الأسماء
جمعية خويد تختتم برنامج "محترف" بحفل نوعي يحتفي بالفنون الأدائية ويعزز الانتماء الثقافي
عقب فوزه على الشباب بثلاثة أهداف ... قوميز يمنح لاعبي الفتح راحة استعدادًا لمواجهة الوحدة
العطية يتصدر المرحلة الأولى من رالي السعودية.. والواجهة البحرية تستقبل الفائزين غداً
مانشستر سيتي يهزم وولفرهامبتون ويصعد للمركز الثالث مؤقتاً
القادسية يقسو على الخلود برباعية في دوري روشن للمحترفين
الصين تعفي ربع سلع أميركا من الرسوم الجمركية
وزارة الحج: العقوبات المقررة على مخالفي أنظمة وتعليمات الحج تُطبَّق على كل مخالف بلا استثناء
حرس الحدود بتبوك يحبط تهريب 29,229 كجم «حشيش»
الاتفاق يتغلب على الخليج بثنائية في دوري روشن للمحترفين
البرلمان العربي يدين الغارات التي شنها كيان الاحتلال مستهدفًا محيط القصر الرئاسي السوري
مجموعة الدكتور سليمان الحبيب تطلق فعاليات المؤتمر الدولي الثاني لعلاج العقم
طلاب التعليم العام وأولياء أمورهم يدافعون عن التزامهم وحضورهم للمدارس بالأرقام
قطاع ومستشفى المجاردة الصحي يُفعّل مبادرة "إمش 30"
ذخيرة الإنسان الأخيرة" يخطف الأضواء في الطائف
أمير تبوك يستقبل رئيس لجنة جائزة سموه للتفوق العلمي والتميز
نائب أمير منطقة مكة يشهد حفل التخرج الموحد للتدريب التقني والمهني
بلدية محافظة الأسياح تشارك في أسبوع البيئة
أرفى تطلق فعاليات التوعية بالتصلب المتعدد من كورنيش الخبر
وفد وزاري يناقش الخطط التنفيذية مع صحة جازان
إمام المسجد الحرام: البلايا سنة إلهية وعلى المؤمن مواجهتها بالصبر والرضا
إمام المسجد النبوي: الاشتغال بما لا يعني سببٌ للتعاسة ومصدرٌ للخصومات والندامة
أمير القصيم يشيد بجهود جمعية "كبدك" في تنمية مواردها المالية ويثني على أدائها المميز
مغادرة أولى رحلات "طريق مكة" من إندونيسيا عبر مطار جاواندا الدولي إلى المملكة
"الراجحي" يحصل على الماجسير مع مرتبة الشرف
الهلال الأحمر بالشرقية يدشّن مشروع "معاذ" للسلامة الإسعافية بجسر الملك فهد
524 جهة عارضة من 20 دولة في أسبوع الرياض الدولي للصناعة 2025
"العليان" يحتفي بتخرج نجله
مدير منظمة الصحة العالمية: وضع غزة كارثي ومليونا شخص يعانون من الجوع
نائب أمير المنطقة الشرقية يرعى تخريج الدفعة 46 من طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل
أمير المدينة المنورة يرعى حفل تخريج الدفعة السابعة من طلاب وطالبات جامعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز
نظام جديد للتنبؤ بالعواصف
في إلهامات الرؤية الوطنية
ذواتنا ومعضلة ثيسيوس
الترجمة الذاتية.. مناصرة لغات وكشف هويات
المملكة نحو الريادة العالمية في صناعة الأدوية
غزة.. حصار ونزوح
تراجع الديمقراطية في أمريكا يهدد صورتها الدولية
سكرتير الأديان في بوينس آيرس: المملكة نموذج عالمي في التسامح والاعتدال
بريطانيا تنضم للهجمات على الحوثيين لحماية الملاحة البحرية
إطلاق 22 كائنًا فطريًا مهددًا بالانقراض في متنزه البيضاء
أمير تبوك: خدمة الحجاج والزائرين شرف عظيم ومسؤولية كبيرة
مدير الجوازات يستقبل أولى رحلات المستفيدين من «طريق مكة»
خلال جلسات الاستماع أمام محكمة العدل الدولية.. إندونيسيا وروسيا تفضحان الاحتلال.. وأمريكا تشكك في الأونروا
عدوان لا يتوقف وسلاح لا يُسلم.. لبنان بين فكّي إسرائيل و»حزب الله»
أمير الشرقية يثمن جهود الموارد في إطلاق 6 فرص تنموية
انخفاض وفيات حوادث الطرق 57 %
845 مليون ريال إيرادات تذاكر السينما في السعودية خلال عام
أمير تبوك يترأس اجتماع لجنة الحج بالمنطقة
واشنطن تبرر الحصار الإسرائيلي وتغض الطرف عن انهيار غزة
أمير منطقة جازان يستقبل القنصل العام لجمهورية إثيوبيا بجدة
آل جابر يزور ويشيد بجهود جمعيه "سلام"
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
لَكُم البَنون وَلي البَنات..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
أنباؤكم
يوم 29 - 08 - 2010
أستمتع مُنذ أعوَام بَما تَمدّني به قَناة «المَناهي اللفظيّة» -باعتبَاري أحد مُشتركيها- مِن تَصويبات تُصحِّح مَا اعوجّ مِن اللِّسان، وتُذكِّر بِمَا حَجبه النِّسيان.. مُتجاهلًا الوصَاية العقديّة التي تُغلِّف بَعض رَسائلها أحيانًا..! وإليك -عَزيزي القَارئ- هَذه الفَائدة التي يَسرّني مُشاطرتها مَعك -في هَذا الشَّهر الكَريم-، مِن بَاب التَّعاون عَلى البرِّ والتَّقوى..! حَسنًا.. جُملتنا اليوم هي: «بالرَّفاء والبَنين»، حيثُ نَستخدمها دَائمًا في التَّهنئة بالزَّواج، و“الرَّفاء» تَعني الالتحَام والاتّفَاق، أي «تَزوّجتَ زَواجًا يَحصل به الاتّفاق والالتحَام بَينكما»..! و“البَنين» أي التَّهنئة بالبَنين «سَلفًا وتَعجيلًا»، ولا يَنبغي التَّهنئة بالابن دون البنت، وهذه سُنَّة الجَاهليّة، وهَذا سِرُّ النَّهي. والله أعلم..! هَذه السُّنَّة الجَاهليّة لا تُقال اليوم فَقط في المُناسبَات، بل تُمارَس عَلانية، حتَّى مِن قِبَل مَن يَدَّعون مُحاربتها، حيثُ إنَّ الرَّجُل في المُجتمع الذّكوري؛ مَازال يَقوم بوَأد البنت بطَريقة مُختلفة، تَتوَافق مَع تَغيّرات عَصرنا، فنَجد أنَّ لَدى أحدهم بنتًا أو أكثر، ويُكنَّى لَدى كُلّ مَن يَعرفه ب“أبو فُلانة»، ومَا أن يَرزقه الله بوَلد حتَّى يُصبح «أبو فُلان»، غَير آبه بتَأثير ذَلك عَلى الفَتاة المسكينة..! والغَريب أن تَجد أحدهم يُدافع عَن هَذه العَادة الجَاهليّة، ويُبرِّرها بحجّة أن الوَلد هو الذي يُعتبر الامتدَاد للرَّجُل، رَغم أنَّ هَذه المَسألة مُختلفة تَمامًا عَن مَسألة جنس المَولود البِكر، فكَما يَقولون: «منى لمَن سَبق»، فالكُنية لمَن سَبق أيضًا، وهَذا حَق مَشروع للفَتاة، ويَجب ألا تَتنازل عَنه، ولا يُضير ذَلك شَقيقها، لأنَّه سيَحمل اسم أبيها عَلى كُلِّ حَال..! مسكينة هَذه الفَتاة؛ التي نَتعامل مَعها كجسم «سَرطاني» غَريب، لا يَهنأ لَنا طَعام ولا نَوم قَبل أن نَتخلَّص مِنه، وفق النَّظرة القَائلة: «البنت مُجرَّد ضيفة، وعَليها أن تُبقي حَقائبها جَاهزة، كَي تَذهب وتُؤسِّس أُسرة أُخرى»..! صَحيح أنَّ تَربية البَنات «مُقلقة»، لَكنها تَستحق العَناء، ومَا عَليكم سوَى مُراقبة الأُسر التي لَم تُنجب إلَّا البَنات، وستَرون كَم هي هَادئة ولَطيفة، ويَسهل السّيطرة عَليها، أمَّا الأُسَر التي يَكثر فيها المُراهقون، فَقَلَّ مَا يَنام فِيها الأب والأم، لأنَّ خروج الأمور عَن السّيطرة؛ يَعني «جَرجرتهما» إلى مَراكز الشُّرطة في أنصَاف الليالي، ومُكافحة جنوح أحد الأبنَاء قَد تَستعصي عَليهما، فيَبدآن في رحلة السُّكَّر والضَّغط، ولن تَفيدهما إلَّا الفَتاة التي تُطبّبهما وتَعتني بهما.. ولا نَحتاج –هُنا- للتَّذكير بأنَّ إحسَان تَربية ثَلاث بَنات يُدخِل الجنَّة..! وكيلا نُبالغ ونَتمادَى في شَرح الفروقَات، نَتمنَّى مِن الله –في هَذا الشَّهر الفَضيل- أن يُصلح جَميع الأبنَاء ذكورًا وإناثًا، وأن يُلهم ذَويّهم الحِكمَة والعَدل، كي يَردّ الأبنَاء لَهم الفَضل بالبِرِّ والبَذل..!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
لَكُم البَنون وَلي البَنات..!
الإسلام أنقذ المرأة
ميزان التمييز.. هل يرجح كفة الذكور على الإناث؟
في ظل استمرار ميل الآباء نحو البنين أكثر من البنات
التَّعدِّي عَلى الأسمَاء في الليلة الظّلمَاء ..!
الطب في الجاهلية وزمن النبوة
أبلغ عن إشهار غير لائق