الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
توقيف رجل في بريطانيا بعد هجوم إلكتروني عطل مطارات أوروبية
السطو على منزل روبرتو مارتينيز المدير الفني لمنتخب البرتغال
أهالي المنطقة يحتفلون باليوم الوطني ال 95 للمملكة
ترمب للقادة العرب: لن أسمح لإسرائيل بضم الضفة الغربية
وكيل الوزارة للشؤون الدولية المتعددة يشارك في الاجتماع الوزاري المشترك بين دول مجلس التعاون والمملكة المتحدة
وصول الطائرة الإغاثية السعودية ال65 لإغاثة قطاع غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعا 550 نقطة
الرئيس الفرنسي: إعلان نيويورك حل الدولتين يمثل أساسًا لإنهاء الحرب في غزة وتعزيز الحل العادل للقضية الفلسطينية
أبناء وبنات مجمع الأمير سلطان للتأهيل يزورون مرضى مجمع الدمام الطبي
هيئة جائزة الملك سلمان العالمية لأبحاث الإعاقة تعقد اجتماعها الأول للدورة الرابعة
محافظ الأحساء يرعى احتفال اليوم الوطني 95
إنطلاق فعاليات الاحتفاء باليوم الوطني ال95 بمدارس تعليم جازان
رحيل المفتي العام السابق الشيخ عبدالعزيز آل الشي "إرث علمي وديني خالد "
"أخضر التايكوندو يهدي الوطن 11 ميدالية في يومه الوطني ال95"
"هيئة الأمر بالمعروف" تشارك في فعاليات اليوم الوطني 95
القبض على مواطن لترويجه الحشيش وأقراصا خاضعة لتنظيم التداول الطبي بجدة
(الهفتاء ) يتلقى تكريمًا واسعًا من إعلاميي السعودية والعالم العربي
السعودية.. مسيرة نجاح بقيادة حازمة ورؤية طموحة
المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة يلتقي المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية
القيادة تهنئ رئيس جمهورية غينيا بيساو بذكرى استقلال بلاده
محافظ صبيا يرعى احتفال الأهالي باليوم الوطني ال95
مشاركة واسعة من الأهالي والزوار في فعاليات المنطقة الشرقية في اليوم الوطني 95
«ناسا» تكشف عن فريقها ال24 من روّاد الفضاء 23 سبتمبر 2025
ارتفاع أسعار النفط
الأمير سعود بن مشعل يشهد الحفل الذي أقامته إمارة المنطقة بمناسبة اليوم الوطني 95
جمعية المودة تهنئ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد باليوم الوطني السعودي ال95.
وزارة الداخلية تختتم فعالية "عز الوطن"
تمكين السياحة.. إبراز الهوية وتعزيز المكانة العالمية
فقيد الأمة: رحيل الشيخ عبد العزيز آل الشيخ وعطاء لا يُنسى
47 منظمة إنسانية تحذر من المجاعة باليمن
تعزيز الابتكار الصناعي مع الصين
«كروز» ترسخ مكانة السعودية في السياحة البحرية
الملك سلمان: نحمد الله على ما تحقق من إنجازات في بلادنا الغالية
تغلب على الأهلي بثلاثية.. بيراميدز يتوج بكأس القارات الثلاث «إنتركونتنتال»
أوقفوا نزيف الهلال
قصص شعرية
أحلام تتألق في الشرقية بليلة غنائية وطنية
علماء يبتكرون خاتماً لاحتواء القلق
الكرة في ملعب مسيري النادي أيها الفتحاويون
القيادة تتلقى تعازي قادة دول في مفتى عام المملكة
الصحة تحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية.. مستشفيات غزة على وشك التوقف
المشي يقلل خطر الإصابة بآلام الظهر المزمنة
«الأخضر الصغير» يتأهل لمربع الخليج
فيصل بن مشعل يرعى مسيرة اليوم الوطني واحتفال أهالي القصيم
القوات الخاصة للأمن والحماية تشارك في مسيرة احتفالات اليوم الوطني السعودي ال(95) بمحافظة الدرعية
المحائلي تبدع بالفن التشكيلي في اليوم الوطني ال95 رغم صغر سنها
محافظة طريب تحتفل باليوم الوطني ال95
الدفاع المدني يشارك في فعالية وزارة الداخلية "عز الوطن" احتفاءً باليوم الوطني ال (95) للمملكة
الاتحاد يتأهل لثمن نهائي الكأس على حساب الوحدة
نمو أقوى في 2025 و2026 للاقتصاد الخليجي بقوة أداء القطاعات غير النفطية
صلاة الغائب على سماحة المفتي العام للمملكة في المسجد النبوي
الهلال الأحمر بالقصيم يكمل جاهزيته للاحتفال باليوم الوطني ال95 ومبادرة غرسة وطن وزيارة المصابين
الأحساء تشهد نجاح أول عملية بالمملكة لاستئصال ورم كلوي باستخدام جراحة الروبوت
أمير جازان ونائبه يزوران معرض نموذج الرعاية الصحية السعودي
المشي المنتظم يقلل خطر الإصابة بآلام الظهر المزمنة
فضيلة المستشار الشرعي بجازان: " قيادة وشعبًا متماسكين في وطنٍ عظيم "
حفاظاً على جودة الحياة.. «البلديات»: 200 ألف ريال غرامة تقسيم الوحدات السكنية
عزنا بطبعنا.. المبادئ السعودية ركيزة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
لا تلوموا صحافتَنا الأتاتوركية
أحمد بن عبد المحسن العسّاف
نشر في
أنباؤكم
يوم 06 - 10 - 2009
لا أظنُّ أنَّ صفحةَ السجالِ الكبيرِ حولَ فتوى الشَّيخِ الشّثري-أعلى اللهُ منزلَته- قدْ طويتْ أوْ أنَّها ستُطوى قريباً، بلْ إنَّ استقالةَ الشَّيخِ اليومَ-الأحد- ستبعثُ في الموضوعِ حياةً جديدةً وستفتحُ باباً منْ القولِ والعملِ لمْ يكُ مطروقاً قبلَها.
وأولُ أمرٍ ابتدأُ بهِ أنْ أدعوَ عقلاءَ قومي للكفِّ عنْ لومِ الصُّحفِ وكتَّابِها؛ فقدْ استبانَ نهجُ صحافتِنا لعامَّةِ النَّاسِ بَلْهِ خاصَّتهم، فهيَ صحافةٌ أتاتوركية لا تؤمنُ بالرأي الآخرِ معْ كثرةِ تشدُّقِها بالحريةِ وحقِّ التعبير، ولوْ كانوا يحتفلونَ بالرأي الآخرِ لما كانَ غالبُ المنشورِ فيها يعبِّرُ عنْ وجهةِ نظرٍ واحدةٍ إنْ في مقالاتِها أوْ تحقيقاتِها؛ ولما تعسَّرَ على القارئِ التفريقُ بينَ الافتتاحيةِ ومقالةِ رئيسِ التَّحريرِ وأكثرِ الأعمدةِ ومشاركاتِ الجمهورِ وحتى الرُّسوماتِ المضحكة؛ فهمْ دعاةُ حريةٍ لا يلتزمونَ بها؛ ويأنفونَ منْ الرَّقابةِ إلاَّ على رقابِ مخالفيهم، وكمْ غشُّوا الوطنَ والمواطنَ والحاكمَ ولا عجبَ فمَنْ أمِنَ العقوبةَ تسلَّطَ وطغى.
وأُثنّي بتركِ الاعتمادِ على أيِّ إجراءٍ رسمي تلقائي لأنَّ الاعتمادَ على الإجراءاتِ الرَّسميةِ العفويةِ يورثُ التَّواكلَ عنْ الحركةِ والعمل، كما أنَّ صحفَنا قدْ باتتْ في منأىً واضحٍ منْ التوجيهِ إلاَّ في قضايا محدودةٍ تُمثِّلُ خطوطا حمراً وليسَ منها الفتيا والقضاءُ والدَّعوةُ والاحتساب، إضافةً إلى أثرِ العلاقاتِ الأخطبوطيةِ الدَّاخليةِ والخارجيةِ للصُّحفِ المحليةِ؛ فلها كثيرٌ منْ المنافحينَ في الدَّواوينِ والوزاراتِ والسَّفاراتِ الذينّ يحسِّنونَ باطلَها ويروِّجونَ إفكها وما تفتريه؛ وهؤلاءِ شركاءُ في خيانةِ ولاةِ الأمرِ والبلادِ وأهلِها.
ويقتضي واجبُ الوقتِ دعوةُ أهلِ الشأنِ والنَّظرِ للخروجِ منْ حيِّزِ ردودِ الأفعالِ الضَّيقِ إلى مساحةٍ منْ الجهدِ والعملِ والإبداعِ لا حدَّ لها ولا ساحلَ دونَها ولا سقفَ يعلوها؛ فالانتظارُ مملٌّ وإنْ كانَ جزءاً منْ الحياة، وما أولى أنْ يتفرغَ لهذا العملِ جماعةٌ منْ المختَّصينَ والمحتسبينَ حتى يقضيَ اللهُ بينَنا وبينَ الجفاةِ منْ بني قومِنا بالحقِّ وهو خيرُ الحاكمين.
فكمْ في صحفِنا منْ مخالفاتٍ شرعيةٍ ونظاميةٍ تنتظرُ مَنْ يحاسبُها عليها، وما أكثرَ الخلافاتِ بينَ الصُّحفِ حولَ الانتشارِ وعددِ القرَّاءِ ونسبِ التَّوزيعِ وفي ذلكَ فرصةٌ سانحةٌ لفضحِ أيِّ صحيفةٍ بواسطةِ أختِها الحانقةِ عليها، وفي اختيارِ رؤساءِ التَّحريرِ مأخذٌ يستحقُّ التَّظلُّمَ تجاههَ فبأيِّ حقٍّ يكونُ غالبُ رؤساءِ التَّحريرِ منْ فكرٍ واحد؟ وقدْ أتاحتْ مواقعُ الصُّحفِ على الانترنت فرصةً لتتبعِ المقالاتِ وإيضاحِ تناقضاتِها؛ ولو صرفَ لها باحثٌ جادٌ شيئاً منْ جهدهِ لجاءَ لنا بكتابِ نوادرٍ يجلِّي الهمَّ عنْ النُّفوس. ومن الأعمالِ التي يمكنُ القيامَ بها إنشاءُ صحيفةٍ إلكترونيةٍ أوْ أكثر، وتكرارُ المطالبةِ بترخيصِ صحفٍ ورقيةٍ تنطقُ بلسانٍ آخرَ مغايرٍ لصحفِنا القمعية، ومنها السعيُ الحثيثُ لإلغاءِ الحصانةِ التي تحظى بِها الصُّحف وكتَّابُها أو الحصولُ على مثلِها للعلماءِ والخطباءِ والمحتسبين.
وجديرٌ بعلمائنِا عامَّةً وبأعضاءِ هيئةِ كبارِ العلماءِ خاصَّةً ألاَّ يقفوا منْ هذهِ الواقعةِ موقفَ المراقبِ العاجزِ وخصوصاً بعدَ استقالةِ الشيخ، فهل سيصمتُ العلماءُ بعدَ اليومِ خوفاً منْ هياجِ الصَّحافة؟ أمْ هلْ سيعرضُ كلُّ عالمٍ فتواه على أحدِ رؤساءِ التَّحريرِ لإجازتِها قبلَ النَّشر؟ ثمَّ أيجبُ على هيئةِ كبارِ العلماءِ تأليفُ مجلسٍ استشاريٍ منْ رؤساءِ تحريرِ الصُّحفِ لتصديقِ فتاواهم؟ وما بقيَ للعالمِ منْ مكانةٍ مادامَ كلُّ ذي عمودٍ أوْ ذاتِ عمودٍ يستطيعُ تجريحَه بإسفافٍ بالغٍ معْ صُماتٍ رسمي؟ وكيفَ سيستثمرُ علماؤنا الحدثَ لاستعادةِ هيبةِ العلمِ وحريةِ العالمِ ولو أوردها بعضُهم كما أوردها سعد-نضَّرَ اللهُ وجهه- وهو مكتملٌ كما وصفه الشَّيخُ أ.د. ناصر العمر -حفظه الله-.
وقبلَ الختامِ أشيرُ إلى قضيتينِ مهمَّتينِ فيما أحسب؛ فالأولى: ليتَ أنَّ عدوى الاستقالةِ -التي كانتْ بلا ذنبٍ ولا خطيئة- تنتقلُ لباقي المسؤولينَ الذينَ يتكرَّرُ منهم الخطأ الفادحُ-أحياناً- دونَ أدنى شعورٍ بهِ فضاعتَ منْ جرَّاءِ أخطائِهم حقوقٌ وأموالٌ وآمال. والقضيةُ الثَّانيةُ: أدعو كتّابنا الأبرارِ إلى هجرِ التَّنابزِ بالألقابِ وتعييرِ الآخرينَ بأصولِهم، فنحنُ بنصِّ
الخبرِ
الصَّحيحِ سواسيةٌ ولا فرقَ بينَ عربيٍ وأعجميٍ إلاَّ بالتَّقوى؛ وحريٌّ بأهلِ الإصلاحِ التَّرفعُ عنْ هذهِ الوهدةِ التي لا تفيدُ شيئاً في نقاشِ الأفكارِ والمعتقدات، فالحقُّ مقبولٌ ولوْ جاءَ به لقيطٌ لا يعرفُ أهلَه، والباطلُ مرفوضٌ ولوْ نادى إليهِ شريفٌ حسني.
الأحد 15 من شهرِ شوالَ عامَ 1430
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
المرأةُ وعامُ النِزَالِ الكبير...!
هيئةُ الخيريِّةِ بِعُيونٍ متفَائلَة
هل يمحو 11 مارس آثار 11 سبتمبر؟
المبادرات الاحتسابية: يوسف الأحمد نموذجاً
صلاح الدين بن محمد بن عبدالرحمن آل الشيخ
أبلغ عن إشهار غير لائق