للأمير جلوي دور كبير في كثير من المشاريع الحيوية التي شهدتها المنطقة خلال السنوات الأخيرة، ولقد سعى إلى تقديم ما بوسعه إلى الوقوف على المشاريع التي تهم المنطقة ومواطنيها، أما على الصعيد الاجتماعي فإنه مواطن من الدرجة الأولى يحرص أن يقوم بالواجب مع الجميع ويتواصل معهم ويشاركهم أفراحهم وأحزانهم، وإذا لم يسعفه الوقت اتصل هاتفياً يطمئن عليهم، وقد تلمست منه هذا الشيء شخصياً اهتمامه ومتابعته وتفاعله مع جميع القضايا التي تهم المنطقة ومتابعته شخصياً لكل المشاريع.