القرارات هدفها الأهم رفاهية المواطن واستقرارمعيشته

معبرين عن شكرهم بالأوامرالملكية..أهالي ومسؤولو القريات:

أعرب عدد من الاهالي والمسؤولين بمحافظة القريات عن تقديرهم وشكرهم لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز- رعاه الله - بمناسبة صدورالأوامر الملكية الكريمة - مؤكدين أن الأوامر التي أصدرها تصب في خدمة المواطن والوطن وتحقق له الرفاهية التي يصبو إليها ، فرحين أولا أن من الله عليه بالصحة والعافية.وأوضح مدير الشئون الصحية بالقريات احمد بن محمد العلي أن عودة خادم الحرمين لأرض الوطن سالماً معافى بعد رحلته العلاجية تمثل فرحاً كبيراً لكل أبناء الوطن وأن ما صدر من أوامر ملكية ستحقق الرفاهية وستلبي تطلعات المواطنين والمواطنات وهي نقلة نوعية في التنمية الشاملة التي يرعاها ويدعمها - حفظه الله ومن ضمنها مدينة الأمير محمد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود الطبية لخدمة مناطق المملكة الشمالية بالجوف وما ستحققه من نهضة صحية جديدة للرقي بمستوى الخدمات الصحية بالمناطق الشمالية لأرقى المستويات بعون الله وفضله فكل الشكر والتقدير لراعي النهضة وقائدها خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاه.
اما مديرعام جمرك الحديثة زايد الزايد فيقول : خادم الحرمين - حفظه الله ورعاه -من جديد تمتد اليد الحانية بين الحين والآخر لشعبه الوفي، وهذا خير دليل على تتبع حاجة الرعية والاحساس بحاجاتهم والسعي لتوفير سُبل الراحة لهم ورغد العيش. وأضاف المواطن حامد مناور الرويلي أن الملك عبدالله بن عبدالعزيز- حفظه الله - شيّد منهج البناء الحديث بإصدارة الأوامر الملكية السامية لمنظومة التنمية بما فيها الصحة والتنمية الاجتماعية والثقافية والأمنية إدراكاً منه بأهمية المرحلة وحرصاً على أن يعيش شعب هذه البلاد حياة كريمة آمنة مطمئنة .وأفاد مدير وحدة الاثار والمتاحف بالقريات طلال الكويكبي أن مناسبة صدورالأوامر الملكية الكريمة ستوفر العيش الكريم والرغيد للمواطن وبالتالي فإنها ستحقق تنمية شاملة كاملة نافعة للوطن أجمع ملبية كافة الاحتياجات لأبناء هذا الوطن المعطاء.
وبين مديرمستشفى القريات العام عبداللطيف مبارك الخليوي أن صدورالأوامر الملكية الكريمة تؤكد الرؤية التي اختطتها - أيده الله - للوطن طريق الازدهار والرفاه والنماء والتقدم،وذات أثرإيجابي ينعكس على الوطن ويؤتي ثماره بالشكل الذي يتطلع إليه الجميع.
كما تحدث العميد متقاعد سعود بن لافي الظلام فقال:نعم أنت يا خادم الحرمين أنت يا رمزالوفاء هذه كلمات المواطنين من أبنائك وأفراد شعبك تثبت للجميع مدى مكانة القائد من أبناء شعبه، كم هي مآثرك العظيمة، في كل يوم يبدأ صباحه الجميل بإطلالة عبقة من إطلالات قائدنا المحنك، رمز الوفاء ورمز العطاء، فما لبث الشعب السعودي وهو في غمرة فرحهم بعودتك سالما معافى الى الاوامر الملكية الجديدة مما كان له الأثر الكبير على أفراد الشعب سواء اقتصادياً أو اجتماعياً أو نفسياً، فلله الحمد أولاً وآخراً أن قيض لنا من ولاة أمرنا من يعايش المعاناة فيجتهد في إزالتها.
كما عبرمديرالجمعية الوطنية الخيرية للوقاية من المخدرات بالقريات محمد بن الريض العنزي بقوله: لقد دمعت العيون فرحاً وفاضت المشاعرحينما استقبلت آذاننا كلمات مليكنا الغالي خادم الحرمين في كلمته للمواطنين،أن القلم ليعجز أن يصف مثل هذه المشاعرالفياضة والكلمات الحانية من الأب لأبنائه الأوفياء إن شاء الله فلك منا أزكى التحايا وأعبقها يا رمزالوفاء ويا سيد العطاء واسلم لشعبك ومحبيك وليبارك فيك الرب سبحانه.
كما عبرالعقيد متقاعد سعود بن سكران الرويلي عن مشاعره فقال: لقد تعودنا نحن أبناء المملكة من قيادتنا الحكيمة كل خير، فهي تسعى دائماً لما فيه خدمة أبناء هذا البلد والرفع من مستوى معيشتهم في جميع الحالات، كما تعودنا منهم حفظهم الله تلمس احتياجات المواطنين والسعي إلى توفيرها ومنها مشاريع الإسكان الخيري التي بدأت تتناثر على أرجاء الوطن فله منا الدعاء والوفاء، كما نسأل الله سبحانه وتعالى أن يجزيه عنا خير الجزاء لقاء ما قدم ويقدم لأبناء هذا الوطن.
كما تحدث عن المناسبة مديرالتربية والتعليم بمحافظة القريات ناصر بن سليمان المنيع فقال: إن جميع المواطنين يدعون للقائد الوالد الحنون خادم الحرمين الذي غمرنا بعطفه وحبه لشعبه وإصداره الأوامر الملكية التي تحمل كل الخير والرفاهية للمواطن وليس بالغريب عليه حفظه الله الذي ذلل الصعاب أمام شعبه وتكملة لمسيرته الهادفة إلى خدمة بلاده وجعل خدمات الشعب أمام عينه الساهرة على خدمة المواطن، وهذا دليل على حرصه - حفظه الله - على الرقي بهذه البلاد ورفع مستوى المعيشة للمواطن وعيشه في أبسط الطرق، وهذه الاوامر الملكية سوف يكون لها الأثر الكبير في نمو ورقي مجتمعنا الذي نعيش فيه بأمن وأمان تحت ظل قيادة حكيمة هدفها نمو ورقي البلاد وتوفير الأمن والخدمات الجليلة للشعب عامة حفظه الله.
وتحدث المواطن زياد بن سنيورالصبحي فقال: يسرني أن أتقدم بجزيل الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين على لفتته الأبوية ولمسته الحانية، واهتمامه بمواطنيه، وتلمسه ما يدخل السرور عليهم، وما هذه الاوامر الملكية الا دليلا على ذلك فعمت الفرحة الجميع من مواطنين ومقيمين، فجزى الله ولاة أمرنا خيراً على ما قدموا وجعل ذلك في ميزان حسناتهم، وأمدهم الله بطول عمر في حسن عمل.
وتحدث مديرادارة المرور بالقريات العقيد سعود العجلان :إن هذا المشهد في عظمته من حيث التلاحم بين القيادة والشعب ، كان اشراقة الحب التي غمرت الجميع بالسعادة ابتهاجا بعودة الملك المفدى ، كان عناق الوطن لمليكه لحظة عودته الميمونة قادماً من رحلته العلاجية في الخارج تعبيرا صادقا عن معاني الحب ، فان الاستقبال الذي ارتسم فرحا في الوجوه تجاوبت معه نبضات قلوب الأحبة لهذا القائد الرمز والقامة الشامخة خادم الحرمين، وأضاف:اللقاء عبر وبصدق عن المشاعر الوطنية في أجمل أيام الوطن ابتهاجا بعودته أيده الله : فلا يستغرب الوفاء متبادلا والحب دفقا أصيلاً بين الحاكم والمحكوم،نبعا من العطاء الذي يؤكد مدى حرصه واهتمامه عن قرب بكل ما يتعلق باحتياجات المواطنين ، وليس أدل على ذلك من هذه القرارات الملكية السامية التي أمر بها والتي من شانها في كل الاتجاهات رفاهية المواطن واستقرار معيشته ، علاوة على ما تمثله من إنسانية الرحمة في إحساس الملك المفدى بكل فئات الشعب ومراعاة شئونهم.
اما مدير مركزالتنمية الاجتماعية بالقريات صالح الرثعان فقال إن الملك عبدالله بن عبد العزيزعبرعن مدى حرصه واهتمامه عن قرب بكل ما يتعلق باحتياجات المواطنين ، وليس أدل على ذلك من هذه القرارات الملكية السامية التي أمر بها والتي من شأنها في كل الاتجاهات رفاهية المواطن واستقرار معيشته ، علاوة على ما تمثله من إنسانية الرحمة في إحساس الملك المفدى بكل فئات الشعب ومراعاة شئونهم ، ولأن الاقتصاد عصب الحياة وأساس مقومات العيش الكريم ، فان الأوامر السامية تعد نقلة مباشرة خطط لها ملك الإنسانية بما عرف عنه من حكمة وبعد نظر في توفير مناخ دوران عجلة الاقتصاد بثبات من خلال عماد المحرك لها وهو إنسان الوطن ، ومعروف عن الملك عبد الله بن عبد العزيز في ذلك انه يضع التنمية البشرية في أولويات اهتمامه ، وذلك ما يعني ثوابت قوية للتطوير والتنمية المستدامة بثقة في خطوات البناء ، وبالتالي فان الانعكاسات الايجابية تتحقق بشكل طبيعي .
وتحدث عميد الكلية التقنية بالقريات حامد الخلف فقال ان العلاقة الأصيلة تجلت بوصول المليك المفدى وعبرت عن صدق المشاعرالمتبادلة في علاقة المواطن بالقيادة،فقد كانت هذه الفرحة الكبيرة بعودة الوالد القائد،واجهة تاريخية متجددة لما نحن عليه في هذه الأرض المباركة من ترابط يجتمع بالحب بين الحاكم والمحكوم ، ومن الطبيعي أن تتقدم الصورة اليوم لتكتب أروع الصوربإشراقات الولاء للقيادة في الوفاء وبالحب المتبادل في كل شفافية،ولم يكن مستغربا في مناسبة هذا الفرح أن تتجسد مشاعرالمواطنين بكل تلقائيتها وهم يعبّرون عن سعادتهم بعودة قائدهم،والى أن تكتمل الأفراح بقرارات المليك الذي حرص من خلالها على إدخال السرورعلى قلوب ابناء شعبه الوفي فأعلن الحلول للكثير من المشكلات بعطائه السخي المتواصل .
كما تحدث العقيد علي صالح العنزي مديرادارة الدفاع المدني بالقريات هذه الأوامرالملكية الكريمة العديدة تنوعت لتشمل الجميع وكذلك عاجلة العديد من القضايا التي تهم العديد من المواطنين والموظفين سواء عسكريين أومدنيين أو طلاب أو رياضيين وأدباء، وجمعيات خيرية وقضايا البطالة، وغيرها نحن الآن مع هذه الفرحة لسنا بتنفيذ هذه الأوامر الملكية الكريمة التي أصدرها خادم الحرمين حفظه الله إن تفاصيل القرارات وايجابياتها يحتاج إلى وقت ومساحة أكثر ونحن في هذه العجالة ليس أمامنا سوى الدعاء بالسعادة لمن أدخل السعادة في قلوب الجميع إنه أبو متعب الذي تعودنا منه مثل هذه المكارم - حفظه الله-.
اما رئيس المجلس البلدي بالقريات عطاالله بن سليم العبار فيقول لقد تابعت هذه الاوامر الملكية فور اذاعتها وانا ادعو لهذا القائد والاب ولما يمتلكه من بعد نظر في تلمس حاجات شعبه ان الاوامرالملكية الكريمة التي صدرت من قبل خادم الحرمين جعلت الفرحة فرحتين اولا بسلامة قدومه الى ارض الوطن وكذلك بهذه القرارات الكريمة التي تصب في صالح الشعب بمختلف طبقاته من طلاب وشباب وموظفين وكبار سن وتعديل بعض القرارات لصالح المواطن والدعم لعديد من القطاعات ذات الصلة المباشرة برفاهية المواطن ورفع المعاناة اننا في حيرة في التعبير عن هذه المشاعر ولكن نختتمها بدعاء ان يجعل هذه الاوامرفي ميزان حسناته ويدفع بها عنه كل سوء.