كي بي إم جي أفضل شركة استشارية في قطاع العقار والبنى التحتية في المملكة وأفضل شركة استشارات مالية إسلامية عالمياً للمرة الرابعة على التوالي

تسلمت كي بي ام جي السعودية جائزة أفضل شركة استشارية في قطاع العقار والبنى التحتية، وتسلمها رئيس الشركة الأستاذ عبد الله حمد الفوزان برعاية الأستاذ عبد الرحمن الجريسي رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بالرياض، لتضاف لرصيد كي بي ام جي من الجوائز المميزة التي أبرزها جائزة المركز الأول لأفضل بيئة عمل لعام 2009 على مستوى المملكة. وعلى صعيد مشابه، تمت تسمية كي بي ام جي كأفضل مقدم لخدمات الاستشارة والتأمين الإسلامي في جوائز يورو موني للتمويل الإسلامي، وهذه هي المرة الرابعة على التوالي التي تتحصل فيها الشركة على الجائزة مما يعد رقماً قياسيا في هذا المجال.
وكان تسليم جائزة أفضل شركة استشارية في قطاع العقار والبنى التحتية في إطار عقد المنتدى السعودي الأول للإعمار والبنى التحتية، والذي أقيم بحضور أكثر من 100 رئيس ومدير تنفيذي لأهم شركات الإعمار والعقار والبنى التحتية بالمملكة. الجدير بالذكر أن المنتدى احتوى على عدد من أهم المواضيع والأطروحات المستجدة في مجال الإعمار والعقار، بمشاركة عدد من كبار المتحدثين والخبراء كالأستاذ أيمن سجيني العضو المنتدب لبنك باركليز السعودية، وجوناثان بارنز رئيس قطاع استشارات البنى التحتية لشركة كي بي ام جي السعودية.
وفي إطار آخر، وفي العام التاسع لتوزيع جوائز يورو موني للتمويل الإسلامي حصلت كي بي ام جي للمرة الرابعة على التوالي، وعلى جائزة أفضل شركة استشارات في مجال التمويل الإسلامي والتي تعتبر علامة مميزة في صناعة التمويل الإسلامي العالمي. أشادت يورو موني بالدور الفعال ل كي بي ام جي في المساعدة بتطوير وترويج صناعة التمويل الإسلامي حول العالم، وقالت: "إن كي بي إم جي برزت في الأسلوب الذي تتبعه للمساعدة في تنمية التمويل الإسلامي عالمياً من تدريب لأحد البنوك البريطانية الرائدة في أسلوب التعامل والمخاطر والرقابة المتعلقة بالتمويل الإسلامي، إن كي بي إم جي تتقدم جميع منافسيها دائماً للفوز بجائزة أفضل شركة استشارات".
من جهته قال الأستاذ عبد الله حمد الفوزان رئيس مجلس إدارة كي بي ام جي السعودية أنه مسرور لرؤيته تلقي الشركة لهذه الجائزة كرقم قياسي مميز بتحقيقها للمرة الرابعة على التوالي. وقال الفوزان "تعتبر هذه الجائزة شهادة على التزامنا المستمر في صناعة التمويل الإسلامي وبخاصة أثناء الظروف الصعبة الأخيرة للأسواق العالمية. وأعتقد أنها دلالة على وسع إمكانياتنا في مواجهة التحديات التي تواجه صناعة التمويل الإسلامي وبأننا قد قمنا فعلاً بتلبية رغبات عملائنا عندما كانوا بحاجة إلينا، ولا زلنا نرغب بالعمل بشكل أقرب معهم لمساعدة هذه الصناعة بالانتقال إلى مستويات أعلى وهذا هو التزامنا".