مع قرب دخول فصل الخريف وتراجع ذروة حرارة الصيف عن مياه البحر الأحمر، تنفتح أمام شعاب المنطقة نافذة بيئية للتعافي، إذ يُعدّ البحر الأحمر من أكثر بحار العالم تميزًا بتنوعه الشعابي، فهو رابع أكبر نظام للشعاب المرجانية في العالم، ويضم نحو 6.2 % من الشعاب المرجانية على كوكب الأرض.