أمير الرياض ونائبه: توجيه ولي العهد يرسم الاستراتيجية العامة لمدينة الرياض

رفع صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض باسمه ونيابة عن أهالي منطقة الرياض الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية لمدينة الرياض - حفظهما الله - على الرعاية الكريمة والاهتمام الكبير لمدينة الرياض، الذي تمثل في توجيه سمو ولي العهد الأمين - حفظه الله - بتطوير محاور الطرق الدائرية والرئيسة والارتقاء بمستوى منظومة النقل في الرياض.
وأكد الأمير فيصل بن بندر في تصريح صحافي على الأثر الإيجابي البالغ في المجالات التنموية والخدمية وانعكاسات التوجيه الكريم على الجوانب الاقتصادية والتنافسية، منوهاً سموه بالاستراتيجية العامة للمدينة والتوافق والانسجام وسير العمل المستدام الذي يرسمه سمو ولي العهد في ظل توجهات رؤية المملكة 2030.
وبين سمو أمير منطقة الرياض اهتمام سمو ولي العهد - حفظه الله - بمستويات جودة الحياة والريادة العالمية بيئياً وثقافياً وسياحياً بالمدينة، وتعزيز الفاعلية والمشاركات المجتمعية وزيادة العوائد العامة لتحظى العاصمة بمكانة أعلى وتأثير أكبر ودور قيادي.
وفي ختام التصريح دعا سمو أمير منطقة الرياض أن يحفظ الله العلي القدير لهذه البلاد قيادتها الحكيمة وشعبها الوفي، وأن يديم علينا الأمن والازدهار ورغد العيش.
من جهته، رفع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية لمدينة الرياض - حفظهما الله - على الرعاية الكريمة والاهتمام الكبير لمدينة الرياض الذي تمثل في توجيه سمو ولي العهد الأمين - حفظه الله - بتطوير محاور الطرق الدائرية والرئيسة والارتقاء بمستوى منظومة النقل في الرياض.
وأشار سمو نائب أمير منطقة الرياض في تصريح صحافي بهذه المناسبة إلى تطلعات سمو ولي العهد - حفظه الله - في المدينة الرياض ورؤيته في تعزيز دورها القيادي وركيزتها الأساسية في توجهات وبرامج «رؤية السعودية 2030». وبين سموه الطموحات في جعل العاصمة رافداً اقتصادياً ونموذجاً يحتذى به عمرانياً ومحيطاً بيئياً عالي الامتيازات وواجهة ثقافية وسياحية، وداعمة للتنافسية للاستثمار، وريادة شاملة في جودة الحياة.
وفي ختام التصريح سأل سمو نائب أمير منطقة الرياض أن يحفظ الله بلادنا في ظل قيادتها الرشيدة.