تستقبل الجوف سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، هذا القائد الذي تضيق الكلمات بل وتعجز عن إعطائه من القول كما أعطى هذا الوطن وشعبه من العزم والحزم ومن الفعل الذي يسبق القول. تتجلى في قامته الشامخة هيبة الملوك وحكمة القائد، أحب شعبه فاتسعت له القلوب حتى في وطننا العربي والإسلامي الكبير. فأهلاً بك يا سيدي وخلفك نسير مع ولي عهدك الأمين جنوداً أوفياء تحت هذه الراية الخضراء باسطاً للعدل وذائداً عن الوطن إلى مجدٍ به يليق، وبك يكبر ونحن معك على السمع والطاعة والولاء. * رجل أعمال