* من حق جماهير القادسية أن تغضب من مدافع فريقها السابق عبدالرحمن العبيد عندما قال في حديث فضائي أنه انتقل من صفوف القادسية بحثاً عن البطولات مع النصر ونسي أن فريقه السابق أفضل فنياً وهزم النصر في آخر مواجهات الفريقين. * في بعض الأندية يكون الهدر المالي عندما يخبص المدرب ويبقي لاعبين كباراً في السن وآخرين لا يستحقون تمثيله وسط مباركة الإدارة التي تتحمل المسؤولية الأكبر فيما يحدث من اخفاقات. * عندما يحب اللاعب نفسه ولا يعنيه مصلحة الفريق فسيمكث في صفوفه أعواماً طويلة حتى وإن بلغ ال50 خصوصاً عندما يجد المجاملة ويفرض بقرار إداري. * فكرة انتداب بعض اللاعبين إلى إسبانيا واحترافهم لأشهر عدة هناك في بعض الأندية جميلة لكن نجاحها يعتمد أولاً على تقبل اللاعب للفكرة وحرصه وانضباطه وابتعاده عن السهر وكل المؤثرات السلبية وأخيراً حرصه ان يكون خط السير عند العودة مباشرة للوطن من دون أن يكون ترانزيت عبر دولة أخرى. * لم يتأثر القادسية بعد أن انتقل من صفوفه المدافع عبدالرحمن العبيد نظراً لتوفر البديل ودخل خزينته مبلغ مالي كبير وواصل الفريق تألقه ونجح في أول اختبار قوي عندما اقصى بطل النسخة السابقة من مسابقة كأس خادم الشريفين الهلال بكل جدارة واستحقاق. * لعل من سوء حظ الحارس العملاق علي الحبسي أن الاهداف التي ولجت مرماه أمام الفيصلي والاتحاد والقادسية جميعها تغير اتجاهها عبر لاعبي فريقه، وهذا يعني أن هفواته لم تعد مؤثرة مقارنة بتألقه في أكثر من مباراة. * كان من الطبيعي ومتوقعاً أن يغيب مدرب الهلال الأرجنتيني رامون دياز عن المؤتمر الصحفي الذي عقد بعد نهاية مواجهة القادسية والتي خسرها الأزرق 1-صفر، فالمدرب لم يعد لديه ما يتحدث به من أعذار ومبررات تكررت وملتها الجماهير. * لا يزال الاتحاد هو الوحيد الذي يستثمر مواهبه الكروية من داخل النادي سواء من درجة الشباب أو الأولمبي وجاء قرار منعه من التسجيل على طريقة رب ضارة نافعة فشاهدت الجماهير عمار الدحيم وطارق عبدالله وعبدالرحمن الريو وعمر المزيعل وعمار النجار وبقية زملائهم وفوق ذلك وفر بوجود هذه النجوم مبالغ مالية كبيرة في خزينة "العميد". "صياد" Your browser does not support the video tag.