يُعد بث خبر الوفاة في حد ذاته مؤلماً ومحزناً في نفس الوقت كيف لا وأن المتوفى هو حبيب قلوبنا ونور أفئدتنا فله من الحب في سويداء القلوب الشيء الكثير كما اننا لم أنسَ الملك فهد ولا من قبله فلا يمكن بتاتاً أن ننسى الملك عبدالله الذي ما أن يتردد ذكره في الآفاق إلا والقلوب تحن لأي خبر مفرح لأننا في شوق منذ زمن لتولي الملك سلمان مقاليد الملك التي سيكون خير خلف لخير سلف. سائلين الله تعالى أن يمده بتوفيقه وسداده بأخويه ولي العهد الأمير مقرن وولي ولي العهد الأمير محمد حفظهم الله جميعا. * رئيس مركز العدامة