الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
دراسة سعودية تكشف تنوعًا غير مسبوق للثدييات الكبيرة في الجزيرة العربية خلال العصور الماضية
تقدم أحدث النماذج والتطبيقات.. وتطور الحلول.. ولي العهد يطلق "هيوماين" رائداً عالمياً في الذكاء الاصطناعي
الاتفاق الأمريكي الصيني يصعد بالأسواق
تمديد إقامة العمالة الموسمية في الحج إلى نهاية المحرم
مودي يؤكد وقف العمليات العسكرية.. الهند تتقدم نحو حل سياسي شرط المعالجة الأمنية
"جوجل" تُطلق تطبيقًا لفك تشفير النصوص المعقدة
نصف مليون شخص معرضون للموت جوعاً.. تحذير من كارثة إنسانية وشيكة في غزة
هنأ الأهلي والبطل القرشي.. ولي العهد يستقبل أبطال نخبة آسيا
في ختام الجولة 31 من " روشن".. الهلال يعبر العروبة.. والنصر يدك شباك الأخدود ب 9 تاريخية
الهلال يهزم النصر.. ويتوج بدوري الطائرة للمرة ال20
القبض على 4 أشخاص لترويجهم مواد مخدرة
العدل: إصدار132 ألف وثيقة صلح في عام 2024
إقرار المبادئ التوجيهية للاستثمارات الخضراء.. مجلس الوزراء: الموافقة على تنظيم هيئة الطيران المدني
يقدِّم تجربة متكاملة في مجموعة من المحطات التفاعلية.. مجمع الملك سلمان يفتتح معرضًا لإبراز جماليات «العربية»
موهوبو السعودية مستعدون للتألق في "آيسف 2025"
المغطّر
100 مبادرة إثرائية توعوية بالمسجد النبوي.. 5 مسارات ذكية لتعزيز التجربة الرقمية لضيوف الرحمن
"الغذاء والدواء": ثلاثة أنواع من البكتيريا تهدد السلامة
حكاية طفل الأنابيب (4)
غرامة 20,000 ريال للحج بلا تصريح
الدفاع المدني: لا تستخدموا المصاعد أثناء الحرائق
خطوة واحدة يا عميد
النجمة يسطع في سماء «روشن» وهبوط العين
الشبابيون: لن نبالغ في الفرحة
محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد تزيل أكثر من 719 ألف طن من الأنقاض
زيارة ترمب للمملكة تجدد التأكيد على عمق العلاقات السعودية الأمريكية وشراكة متعددة الأبعاد
الصين من النسخ المقلد إلى صناعة المتفوق
70 % من مرضى الربو يعانون من حساسية الأنف
عبدالعزيز بن سعود يرعى تخريج 1935 طالباً في كلية الملك فهد الأمنية
النفط يرتفع مع تخفيف حدة النزاع "التجاري العالمي"
تعليم المدينة ينفذ إجراءات التوظيف التعاقدي ل1003 مرشحين
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالفيحاء في جدة ينظم المؤتمر الأول للأمراض الجلدية
«تجارة» الحدود الشمالية تنفذ 333 جولة رقابية
المملكة.. حضور بلا ضجيج
«المتحف الوطني» يحتفي باليوم العالمي للمتاحف
الحرف اليدوية.. محاكاة الأجداد
مكتبة الملك فهد الوطنية تطلق خدماتها عبر «توكلنا»
نظير إسهاماته في تنمية الحركة الأولمبية .. المجلس الأولمبي الآسيوي يمنح"ابن جلوي"وسام الاستحقاق
«الشؤون الإسلامية» بجازان تحقق 74 ألف ساعة تطوعية
غزة: ارتفاع شهداء العمل الإنساني والطواقم الطبية إلى 1400 شهيد
خلال زيارته للمملكة.. هل يفعلها ترمب؟
فهد بن سلطان يستعرض جهود «الكهرباء» في تبوك
ضمن مبادرة"مباراة النجوم".. القادسية يستضيف 30 شخصاً من ذوي الإعاقة
"الشريك الأدبي" في جازان: حوار مفتوح بين الكلمة والمكان
طلب إفلاس كل 6 ساعات عبر ناجز
استقرار معدلات التضخم عند 2% بدول الخليج
الشؤون الدينية تطلق خطتها التشغيلية لموسم الحج
حماية مسارات الهجرة بمحمية الملك
مجلس الوزراء: نتطلع أن تعزز زيارة الرئيس ترمب التعاون والشراكة
٦٠ مراقبا ومراقبه في ورشة عمل مشتركة بين الأمانة وهيئة الغذاء
حفل ختام وحدة الثقافة والفنون بكلية الآداب في جامعة الإمام عبدالرحمن
محافظ الطائف يكرّم الجهات المشاركة في برامج وفعاليات أسبوع المرور
وداعًا يا أمير التنمية والإزدهار
حاجة ماليزية تعبر عن سعادتها بالقدوم لأداء فريضة الحج
انطلق بمشاركة 100 كادر عربي وأوربي.. أمين الرياض: «منتدى المدن» يعزز جودة الحياة ويقدم حلولاً مشتركة للتحديات
بتنظيم من وزارة الشؤون الإسلامية.. اختتام تصفيات أكبر مسابقة قرآنية دولية في البلقان
المملكة تواصل ريادتها الطبية والإنسانية
أمير منطقة تبوك يرعى بعد غد حفل تخريج متدربي ومتدربات المنشات التدريبية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
حَصَانَة للمُنْدَسّ العَرفَج وبَسّ ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 21 - 06 - 2011
أحيانًا لا يَتجرَّأ الإنسَان أن يَتناول غَيره، أو يَنتقد الآخرين، ومَا ذَاك إلَّا لحَساسيّتهم وتَحسّسهم -في كُلِّ حَدبٍ وصَوب- مِن كُلِّ نَقدٍ واختلاف..!
لذَلك سأكتَفي بضَرب المَثَل بنَفسي، لأنَّني لا أملك إلَّا هي، وطَائفة مِن الحيوانات، التي نَادرًا مَا يَحدث مِنها الخَطَأ الذي يَستوجب العِقَاب..!
حَسنًا.. كُلّما دَخلتُ مَوقعًا لأي صَحيفة، سَواء كَانت رَسميّة أو غَير رَسميّة، أجد النَّقد يَنالني مِن كُلِّ جَانب، فهَذا يَشتم، وذَاك يَلعن، وثَالث يقرّع، ورَابع يُهزّئ، وخَامس يُحقّر، وسَادس يَستخفّ، وسَابع يَشمئزّ، وثَامن يَتذمّر، وتَاسع يَتبرّم، وعَاشر يَزعم أنَّه آتٍ بمَا لَم تَستطعه الأوائل..!
الحَقيقة أنَّني لا أضيق ذَرعًا مِن كُلِّ هَؤلاء، فالنَّفس وَصلَت إلى مَا وَصَل إليه شَاعرنا الكَبير «نزار قباني» عِندَما قَال:
يُعَانِقُ الشَّرْقُ أَشْعَارِي وَيَلْعَنُهَا
فَأَلْفُ شُكْرٍ لِمَنْ أَطْرَى وَمَنْ لَعَنا
ولَكن -ومَا بَعد لَكن غَريب أحيانًا- صَديقنا الصَّحافي النّابه، والكَاتِب الجادّ «أحمد عدنان» تَألّم كَثيرًا، فاقتَرح أن أكتب مَقالًا أُطالب فيه بضَمّي إلى الفِئات التي تَتمتَّع بالحَصَانة، سَواء كَانوا مِن الدُّعاة، أو حُكّام كُرة القَدم، أو الدّبلوماسيين، وفي حَالة ضَمّي إليهم بالتّزكية، سيَكون العِرض العَرفجي في مَأمن مِن غَوائل الليل، وتَطاولات النّهار، ولَكن بَقينا -أحمد عدنان وأنا- في «حِيص بِيص»، ولا أحد يَسألني عَن «حِيص بِيص»، لأنَّني هَكذا حَفظتها وسَمعتها، المَهم أنَّنا بَقينا في «حِيص بِيص» لإيجاد مُسوّغ يُعطيني الحَقّ للانضمَام لهَؤلاء، فأنا كُنتُ مَشروع «دَاعية»، ولكنَّني لَم أُكمل، كَما أنَّني حَاولتُ أن أكون حَكمًا في كُرَة القَدَم، ولَكن قَاتل الله الكِرشَة التي أعَاقتني عَن أن أكون «خليل جلال» رَقم 2، كَما حَاولتُ أن أكون دبلوماسيًّا، ولَكن حُبِّي لجُدَّة -بضم الجيم-، والاستئناس بحُبِّي لمُجاورة نَادي الاتّحاد، جَعلاني أصرف النَّظر عَن هَذه الفِكرة، لأنَّ العُمر -كَما يَقول العَوام- «مَرَّة وَاحدة»، رَغم أنَّ القَلب يَتمنّى أن يَكون سَفيرًا، وقدوته في ذَلك السَّفير النَّادر «محمد الحمد الشبيلي» -رحمه الله-، ذَلك السَّفير الذي أصبَح حَديث الرّكبان، ويَسكن في الوجدَان، لأنَّه يَخدم كُلّ مَن تَقطّعت بهِ السُّبل في أيٍّ مِن البُلدان..!
حَسنًا.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: إنَّ مُفردة «المُنْدَسّ» أصبحت شَائعة، ومُسوّغًا مَقبولًا، فطَالما أنَّ هُناك مُندسِّين بين طَلبة العِلْم، ومُندسِّين بين الثّوّار الأحرَار، ومُندسِّين بن المُتظاهرين السّلميّين، ومُندسِّين بين العِبَاد الصَّالحين الركّع السّجود، فأنا سَأكون مِن المُندسِّين بين الدّبلوماسيين، سَفيرًا للنيات اللا حَسنة واللا سَيئة، لأنَّ جدّتي لأُمِّي -رحمها الله- كَانت تَقول لأُمِّي: يا حليل أحمد والله ياهو دبلوماسي..!.
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق