قالت الإعلامية ريهام سعيد في- تسجيل صوتي جديد-: «إنها لم تصب بمرض جلدي، كما روّج البعض»، مؤكدة أن ميكروبًا أصاب منطقة «مثلث الموت»، التي تضم الأنف وما حولها بحسب تعبير الطبيب المعالج لها، وأن الطبيب اضطر لإزالة أنفي بالكامل بما فيها من غضاريف وعظام ليتخلص من الميكروب، وقام ببناء أنف جديدة مستخدمًا غضاريف الأذن! وأضافت: «التجربة مؤلمة نفسيًا وقاسية ولم يثبت نجاح العملية بعد فمازالت حياتي مهددة».